نفسي أحفظ كتاب ربنا.. طفل التين الشوكي يروي كفاحه لمساعدة أسرته -خاص منوعات
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
منوعات، نفسي أحفظ كتاب ربنا طفل التين الشوكي يروي كفاحه لمساعدة أسرته خاص،نفسي أحفظ كتاب ربنا بملابس رثة وأيدٍ عارية يقف الطفل محمد عبدالنعيم، طفل التين .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نفسي أحفظ كتاب ربنا.. طفل التين الشوكي يروي كفاحه لمساعدة أسرته -خاص، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نفسي أحفظ كتاب ربنا..بملابس رثة وأيدٍ عارية يقف الطفل محمد عبدالنعيم، طفل التين الشوكي، وسط الشارع ليبيع التين الشوكي على ظهر عربة خشبية يمتلكها والده، ساعيا لرزقه داعيا المولى بالعيش الحلال وستر الحلال حاملا على وجهه ابتسامة طفولية يملؤها الأمل والتفاؤل، محملا بأحلام عريضة.
ويحكي الطفل محمد عبدالنعيم، بائع التين الشوكي قصته في فيديو خاص لموقع صدى البلد قائلا "ابدأ يومي منذ الثامنة صباحا وانتهي بعد منتصف الليل، لأذهب لمنزلي اساعد والدتي".
أكل عيشنا ونصيبنا كدا ويضيف الطفل الأخ لثلاثة آخرين "الصراحة الشوك اللي في التين بيقطع إيدينا بالليل، ومبنعرفش ننام بسببه بس هانعمل ايه دا أكل عيشنا ونصيبنا كدا، ولازم أشتغل عشان اساعد أهلي ولو محتاجين حاجة أقدر اجيبهالهم". لم يكن محمد وحيدا في تلك المهنة، يساعده والده فيها يوميا وابن عمه الطفل محمد ماهر حامد يسعون للرزق الحلال رغم ارتباطهم بالمدرسة واصرارهم على استكمال مسيرتهم الدراسية متحدين كل الصعاب التي تواجهها الأسرة وحيدة دون مساعدات خارجية. نفسي احفظ كتاب ربنا بلغ الطفل عبدالنعيم عامه الدراسي الخامس، ويسعى لحفظ كتاب الله كاملا باصراره، بينما بلغ ابن عمه الطفل محمد ماهر عامه الدراسي الرابع. وبكلمات ساحرة رواها طفل التين الشوكي عن حبه لأسرته والده الذي يساعده يوميا في بيع التين الشوكي، وامه ربة المنزل التي تقوم على رعايتهم بعد عودتهم الى احضانها متأخرين في ساعات الليل، وإخوته الأكبر دعاء وعلاء وولاء الذين يكن لهم محمد حبا كبيرا ويطمح في دعمهم ماديا ومعنويا. ورغم الظروف التي تبدو صعبة لكن البسمة والأمل لم يفارقا وجهي الطفلين في رحلة سعيهما لرزق حلال.66.249.65.201
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نفسي أحفظ كتاب ربنا.. طفل التين الشوكي يروي كفاحه لمساعدة أسرته -خاص وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الطفل محمد
إقرأ أيضاً:
أرتيتا: لا أتخيل نفسي مدرباً لأرسنال 5 أعوام أخرى!
لندن (د ب أ)
أكد ميكيل أرتيتا، المدير الفني لأرسنال الإنجليزي لكرة القدم، إنه لا يفكر كثيراً في مستقبله على المدى الطويل، وذلك في الذكرى السنوية الخامسة لتوليه تدريب الفريق. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية، أن أرتيتا، الذي يقود فريقه لمواجهة كريستال بالاس في الدوري الممتاز يوم السبت، بعدما أخرجهم من كأس رابطة الأندية الإنجليزي يوم الأربعاء الماضي، تولى تدريب أرسنال، وهو يحتل المركز العاشر، بعد ثلاثة أسابيع من إقالة أوناي إيمري.
ومنذ ذلك الوقت، تمكن من إحداث نقلة لأرسنال - ومازال مصمماً على استمتاعه بالدور - لكن عندما سئل عن تصوره لنفسه في نفس المقعد في عام 2029، اعترف أن الأمر يبدو بعيداً جداً، وبسؤاله عما إذا كان يتخيل نفسه مدرباً لأرسنال لخمسة أعوام أخرى، أجاب أرتيتا على الفور: «لا، أعتقد أنه يجب أن تعيش في الوقت الحالي في هذه الوظيفة، وبكل وضوح يجب أن تخطط لما سيأتي على المدى المتوسط، والطويل، هذا مؤكد، وعقدنا العديد من المحادثات فيما يتعلق بهذا الشأن». وأضاف: «ولكن أعتقد أن الطاقة يجب أن تكون في وقتها، مع الانتباه لكل تفصيل وفهم كيفية سير الأمور، ووضع المزيد من العمليات لتحسين اتخاذ القرارات، ودائماً أن يكون الهدف هو إبقاء الجميع في أفضل حالة، للحصول على أفضل ما لديهم، والتأكد من أنهم يشعرون بأنهم جزء مما يفعلونه».
قال أرتيتا إنه «من المستحيل في الوقت الحالي» أن يتخيل نفسه مديراً فنياً لفريق آخر في الدوري الإنجليزي الممتاز.
وأضاف: «لديّ طاقة محدودة للغاية، لأنني أضعها كلها في تدريب هذا النادي، أقدم أفضل ما عندي للاعبين والعاملين».
وقال: «هذا هو طموحي الوحيد، أن أجعل هذا النادي أكثر نجاحاً».
وقال أرتيتا «41 عاماً» إنه لم يندم على أي من القرارات التي اتخذها، حيث اتخذها بعد تحليل دقيق، لكنه أضاف «بعضها كان صحيحاً، والعديد منها كان خاطئاً، للأسف».