يواصل رحلته مع المهرجانات: الفيلم الروائي القصير "عقبالك يا قلبي" بمهرجان روتردام للفيلم العربي
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
يواصل الفيلم القصير "عقبالك يا قلبي" للمخرجة شيرين مجدي دياب، رحلته مع المهرجانات السينمائية حيث تم اختياره للمشاركة في المسابقة الرسمية لفئة الأفلام القصيرة ضمن فعاليات مهرجان روتردام للفيلم العربي بهولندا.
بعد أن كان قد شارك في المسابقة الرسمية لمهرجان مالمو بالسويد.
تفاصيل الفيلم
"عقبالك يا قلبي" فيلم روائي قصير تدور أحداثه عن عامل توصيل طلبات يؤدي عمله المعتاد، وبينما يقوم بتوصل إحدى الشحنات، تخرج الامور فجأة عن السيطرة.
الفيلم من تأليف وإخراج شيرين مجدي دياب، وبطولة علي الطيب وولاء الشريف، ومدير التصوير عبدالرحمن الفولي، وموسيقي تصويرية خالد داغر، ومصممة ملابس نيرة الدهشوري، وإشراف فني وديكور أيمن الهامي، ومهندس صوت رامي عثمان، وتصميم شريط الصوت إبراهيم الدسوقي، ومونتاج كمال الملاخ، ومنتج فني أحمد غزال، وإنتاج Reflect Productions (محمد حلمي، شادي سلامة، وشيريهان أبو ليلة).
شيرين مجدي دياب هي مخرجة مصرية تخرجت من كلية الإعلام ثم التحقت بالدراسات الحرة في معهد السينما بقسم الإخراج، والتحقت بورشة المخرج الكبير علي بدرخان، ومن ثم بدأت العمل في مجال الإخراج كمساعد مخرج في مجال المسلسلات والإعلانات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأفلام القصيرة علي الطيب المهرجانات السينمائية الفيلم الروائي مهرجان روتردام للفيلم العربي فيلم عقبالك ياقلبي
إقرأ أيضاً:
أنغام: لقب "صوت مصر" رافقني منذ طفولتي.. وهذا ما قالته عن شيرين
علّقت الفنانة أنغام على الجدل المثار مؤخراً حول لقب "صوت مصر" ومن الأحق به بين نجمات الغناء المصري مثل شيرين عبد الوهاب وآمال ماهر، مشددة على أن اللقب ليس ملكاً لأحد بعينه.
جدل لقب "صوت مصر"أوضحت أنغام في تصريحات تلفزيونية أن هذا اللقب يُستخدم منذ سنوات، وأن والدها أطلقه عليها في طفولتها، مضيفةً: "أنا مش هسجل لقب صوت مصر في الشهر العقاري. لما عملت شركتي الخاصة بالإنتاج الفني، اخترت اسم صوت مصر، لكنني لا أحتكره. اللقب بدأ معي عندما كان عمري 11 سنة، ووالدي قال إنه يحضر لصوت مصر المستقبل".
وأضافت أن الطريقة "غير المؤدبة" التي يتناول بها البعض هذا الجدل تزعجها، مؤكدة: "أنا ست مصرية ومطربة مصرية، ومن حقي مثل أي مطربة مصرية أن يُقال عنّي (صوت مصر).. اللقب ملك لكل فنانة مصرية".
وعن علاقتها بشيرين عبدالوهاب كانت بيننا صداقة قوية، وأعتبرها أختي الصغيرة. أما الآن، فقد أصبحنا في مكان مختلف لا أعرفه، ولا أعرف من الذي قادنا إلى هذه النقطة، متمنية لها أياماً أفضل وأن يتم فهم كلامها بالمعنى الصحيح.
تمت مشاركة منشور بواسطة ON E (@on.e)
عن الأغاني والتقييم الذاتيتحدثت أنغام أيضاً عن علاقتها بالأغاني التي تقدّمها، قائلة إنها تعيش كل أغنية كأنها جزء من حياتها الشخصية، مشيرة إلى أن اختيار الأغاني عملية تحتاج إلى شجاعة وثقة في الإحساس الشخصي. وأضافت: "أعيش كل أغنية أقدمها كأنها قصتي، الأغنية لا بد تكون حبيبتي، وأعيشها كأنني بطل القصة، مثل الممثل الذي يتقمص الدور بكل تفاصيله".
وعن تقييمها لنفسها، قالت: "ليس من السهل أن أقيّم نفسي، لكن الأهم هو الإنجاز الذي أحققه. أحياناً أجلس مع نفسي وأراجع ما قدمته، وأكون قاسية على نفسي في بعض الأحيان".
تطرقت أنغام لتجربتها كأم عاملة، مشيرة إلى أن وجود والدتها بجانبها ساعدها في التوفيق بين عملها ومسؤولياتها العائلية، خاصة في السنوات الأولى لتربية أولادها. وقالت: "المرحلة الأصعب كانت عندما كان أولادي صغاراً، لكن دعم والدتي خفّف عني الكثير من القلق".
وأشارت إلى أن عملها في المسرح كان الأكثر إرهاقاً، خاصة أثناء مشاركتها في مسرحية "رصاصة في القلب"، وقالت: "قضيت سنوات أعمل في المسرح بشكل مكثف، وشعرت بأنني افتقدت الكثير من اللحظات المهمة مع أولادي. كانت تجربة عنيفة بالنسبة لي".
واختتمت أنغام حديثها بالتأكيد على حرصها على أدق التفاصيل في أعمالها، قائلة: "رغم وجود فريق يساعدني في أمور الملابس والمكياج، إلا أنني أركز كثيراً على الجانب الموسيقي، وأتعاون مع مهندسي الصوت والموزعين لضمان تقديم أفضل جودة ممكنة".