شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أزمة قلبية مفاجئة وفاة الزميل محمد مصطفى حيدر بمجلة المصور، أعلن الكاتب الصحفي جمال عبد الرحيم سكرتير عام نقابة الصحفيين، وفاة الزميل الشاب محمد مصطفى حيدر الصحفي بمجلة المصور. وكتب عبد الرحيم .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أزمة قلبية مفاجئة.

. وفاة الزميل محمد مصطفى حيدر بمجلة المصور ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أزمة قلبية مفاجئة.. وفاة الزميل محمد مصطفى حيدر...

أعلن الكاتب الصحفي جمال عبد الرحيم سكرتير عام نقابة الصحفيين، وفاة الزميل الشاب محمد مصطفى حيدر الصحفي بمجلة المصور.

وكتب عبد الرحيم عبر صفحته على فيسبوك، قائلا: "انتقل إلى رحمة الله تعالى الزميل العزيز الشاب محمد مصطفى حيدر الصحفي بمجلة المصور إثر أزمة قلبية مفاجئة.

رحم الله الفقيد العزيز وأسكنه فسيح جناته، ولأسرته ولنا جميعا الصبر والسلوان، إنا لله وإنا إليه راجعون".

 الزميل الراحل محمد مصطفى حيدر

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أزمة قلبية مفاجئة.. وفاة الزميل محمد مصطفى حيدر بمجلة المصور وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عبد الرحیم

إقرأ أيضاً:

حوارات ثقافية| الدكتور مصطفى عيسى لـ«البوابة نيوز»: رمضان شهر الإبداع.. أزمة الذوق العام تحتاج إلى دراسات سوسيولوجية وسيكولوجية.. والذكاء الاصطناعي حاليًا غير مفيد

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق _  رمضان شهر الإبداع وأنظم وقتي بين القراءة والرسم والكتابة_نحتاج إلى صنع قنوات وروافد التقارب بين أجيال الفنانين_الذكاء الاصطناعي  حاليًا غير مفيد على كلا المستويين الفنى والنقدى_أزمة الذوق العام تحتاج إلى دراسات سوسيولوجية وسيكولوجية لحلها   

                           

فنان وناقد تشكيلي مصري بارز، يتميز بتجربته الفنية العميقة والمتنوعة. خلال مسيرته الفنية، أقام العديد من المعارض الفردية التي تعكس رؤيته الفنية الفريدة، لم يكتف بكل هذا الإبداع، بل أثرى المشهد الثقافى كناقد تشكيلى بدراساته النقدية وكتاباته الفنية المتخصصة، يركز فى أعماله الفنية باستكشاف الجوانب الإنسانية والتعبير عنها بطرق مبتكرة، مما جعله أحد الأسماء البارزة في مجال الفن التشكيلي المصري، إنه الدكتور مصطفى عيسى، التشكيلي والباحث في جماليات الفن المعاصر، التقته «البوابة نيوز» وكان هذا الحوار.

الفنان والناقد الدكتور مصطفى عيسى 

■ حدثنا عن ذكرياتك في الشهر الكريم.. وما طقوسك كفنان فى رمضان؟

-  أولًا كل عام وأنتم بخير في هذا الشهر الكريم والذي يهتم فيه المرء بممارسة العبادات وتكثيفها. ومن ثم قد يكون المتاح من الوقت قابلا للقسمة على عدة ممارسات مختلفة. بالنسبة لي ما يتحدد منها يتمثل في القراءة والرسم والكتابة، باعتباره الثالوث الذي أشعر فيه بوجودي.

■ ما مدى أهمية النقد الفنى للتشكيليين؟ 

-  ليس ثمة  شك أن النقد يمثل الطرف الأقرب للفنان إذا كان جادا ومصيبا، وفي موضعه. ولكن الحقيقة أن غالبية التشكيليين المصريين لا يهتمون كثيرا بمتابعة هذا الجانب المهم فيما يعتمدون في ممارستهم على الانطباعات الشخصية السريعة في ظل وجود صور ميديا متقدمة ترهن الخطاب النقدي لما يشبه المناوشات أكثر مما هو عمل جدي يقوم على تفنيد وتفسير وتأويل التجارب الفنية في مشهد فني يتسم الزخم والفوضى معا.

■ كيف ترى الذكاء الاصطناعي فى العملية الإبداعية؟

- لا يزال الذكاء الاصطناعي مجالا مفتوحا على مستقبل غامض، إذ لم يصلنا منه سوى ما قد نقرنه ب "الاسكتش" الذي يستحضرالفكرة فقط. ولهذا فإنني أراه –جاليا- غير مفيد على كلا المستويين الفني والنقدي، ما يعني أننا سوف ننتظر لبعض الوقت حتى نتفهم الكيفية التي تصلح لتعامل الفنان والناقد مع هذا الفتح الجديد. بكلام يتصل بنفس الفهم فإن كل جديد قابل للتطور من داخله وسوف يأتي الوقت الذي نتعامل فيه مع الذكاء الاصطناعي باعتباره ركنا مهما ومادة جيدة تضيف للفنان ولا تخذله.

■ وماذا عن التواصل بين أجيال الفنانين وأهميته للحركة التشكيلية؟ 

-  المؤكد أن الفنان بشكل عام يستمد مادته من روافد كثيرة تقنيا وجماليا ولهذا يظل التواصل بين الأجيال بمثابة مبدأ عام ومهم مما يعني أن التجربة الفنية تحتمل التراكم المعرفي والجمالي وهو ما أعده نقطة مهمة يجب مراعاتها في تعامل الشباب مع أجيال الخبرة وبالعكس إذ أن لكل جيل سمته وحيويته. وربما يحتاج الأمر إلى استرسال أكثر في كيفية صنع قنوات وروافد التقارب بين الأجيال من حيث تسهم فيها أطراف عديدة مؤسسية وغير مؤسسية، وإن ظل الفنان يتحمل العبء الأكبر، فهو مستقبل وفي الوقت نفسه مرسل للآخر.

■ النقد التشكيلى يقرب المسافة بين المبدع والمتلقى.. ما تعليقك؟ 

- الاجابة عن هذا السؤال مرتبطة بما سبق القول به بيد أن كل الطرفين المبدع والناقد يمثلان وجهين لعملة واحدة نظرا لهذا المعنى من خلال تفهمنا بأن النقد في حقيقته ممارسة إبداعية غير منغلقة على ذاتها، كونها موجهة بالأساس للمبدع. ولهذا فإننا نؤكد على ضرورة أن ينظر كل طرف للآخر باهتمام وأن يتبادلا الحوار الجاد وليس النظرة العابرة الانطباعية والتي تمتلئ أحيانا باستخفاف غير مقبول.

■ هناك أزمة حقيقية فى الذوق العام.. هل هناك حلول لذلك؟

-  لا شك أن ثمة أزمة مجتمعية كبيرة نستشعرها في اضمحلال الذائقة الجمالية، ولعلها مجتمعية غير منتسبة لفن بعينه إذا نظرنا إلى  تكامل الفنون وتداخلها وتأثيراتها. فما يحدث في الشارع من فوضي تتردد في الأغاني الشبابية مثلا سوف يتردد صداه في فنون التشكيل والقول مثل الرواية والشعر وغيرها. إنها مائدة واحدة، ويجب أن تتسم بالتناغم بينما ما يحدث يأتي غالبا في العكس من ذلك. ولعلي أعتقد في طرح حلول تحتاج بداية إلى دراسات سوسيولوجية وسيكولوجية لكي تضع نقاطا ودوائر حول مناطق الخلل.

■ عودة الدراسات النقدية المصاحبة للمعرض العام هذا العام، كتقليد كان متبعًا في الدورات السابقة هل هو قرار سديد؟

-  بالتاكيد أن ما اتخذه قطاع الفنون التشكيلية في شأن الكتابات النقدية أمر مهم أم قد أراه حجرا في بحيرة  كبيرة لكنه سوف يترك أثرا قابلا للنمو في اعتقادنا الجدي في ضرورة النقد وممارسته من خلال وسائط عديدة.

 

482779690_1332521268068757_4323535180304997054_n (1)

مقالات مشابهة

  • حوارات ثقافية| الدكتور مصطفى عيسى لـ«البوابة نيوز»: رمضان شهر الإبداع.. أزمة الذوق العام تحتاج إلى دراسات سوسيولوجية وسيكولوجية.. والذكاء الاصطناعي حاليًا غير مفيد
  • مصطفى عيسى لـ "البوابة نيوز": أزمة الذوق العام تحتاج دراسات سوسيولوجية وسيكولوجية لحلها
  • وكيل صحة دمياط يرصد أعطال مستشفى الحميات بجولة مفاجئة
  • الكاتب الصحفي محمد الليثي: نشر خطابات جنود مصر بمثابة كبسولة زمنية ترجعنا للماضي
  • حيدر مكية: 63 مليار دولار استثمارات في عامين فقط
  • تلوث الهواء.. 7 ملايين وفاة سنويًا و83% من مدن العالم تتجاوز الحدود الآمنة
  • في ذكراه.. قصة رحيل محمد متولي بعد تعرضه إلى أزمة قلبية
  • الكاتب الصحفي محمد الساعد: السعودية منصة ثقة تنشر الأمن والسلام في الإقليم
  • خالد الغندور يوجه رسالة لـ مصطفى شلبي بعد أزمة مباراة مودرن سبورت
  • عبدالرحيم علي يعزي الزميل جمال عبدالعال في وفاة زوجة عمه