الدفاع تغلق ملف المفسوخة عقودهم.. ايجاز كامل بالمقبولين والمرفوضين
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الدفاع تغلق ملف المفسوخة عقودهم ايجاز كامل بالمقبولين والمرفوضين، بغداد اليوم بغدادأوضح الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة اللواء يحيى رسول، اليوم الأربعاء 2 آب 2023 ، أعداد وفئات المفسوخة عقودهم .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدفاع تغلق ملف المفسوخة عقودهم.
بغداد اليوم - بغداد
أوضح الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة اللواء يحيى رسول، اليوم الأربعاء (2 آب 2023)، أعداد وفئات المفسوخة عقودهم وآليات تقسيمهم وقبولهم.
وقال رسول في تصريحات متلفزة تابعتها "بغداد اليوم"، ان "العدد الكلي الذي تم قبوله من المفسوخة عقودهم يبلغ اكثر من 37 ألف منتسب"، مشيراً الى انهم "توزعوا على وجبات حيث يذهبون لدورة تدريبية لمدة شهر ومن ثم يتم توزيعهم على وحداتهم".
وأشار رسول الى ان "بعض المفسوخة عقودهم فشلوا في الاختبار الطبي واللياقة وهؤلاء انتهى موضوعهم ولا يمكن إعادتهم، فضلا عن الذين تجاوز عمرهم السن القانوني، بالإضافة للجرحى هؤلاء ستتم إحالتهم على التقاعد مباشرة".
وفيما يتعلق بالكثير من الأسماء التي لم تظهر، أوضح رسول أن "من لم يظهر اسمه يجب عليه مراجعة وحدته التدريبية ليجد الجواب هناك، حيث نحن نعمل وفق اعداد محددة وضوابط وقوانين، وهنالك الكثير من الأسباب التي حالت دون قبول العديد من المقدمين، بالإضافة الى احالة بعضهم الى الاحتياط حيث سيتم استدعاءهم في حال لم يلتحق بعض الذين قُبلوا لأسباب اخرى".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الدفاع تغلق ملف المفسوخة عقودهم.. ايجاز كامل بالمقبولين والمرفوضين وتم نقلها من وكالة بغداد اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم
إقرأ أيضاً:
أيهما أفضل في شهر شعبان الصدقة أم الإطعام ؟.. دار الإفتاء تجيب
حث الإسلام على إطعام الطعام سواء أكان من الأغنياء إلى الفقراء أم من كرم الضيافة أم كان من قبيل حقوق الإنسانية.
ويتساءل الكثيرون أيهما أفضل الصدقة أم إطعام الطعام؟، دار الإفتاء المصرية، قالت، فى فتوى سابقة لها، عبر صفحتها الرسمية، إن الصدقة من الأعمال الصالحة التي تجلب محبة الله، وصاحبها موعود بالخير الجزيل والأجر الكبير، والصدقة أفضل الأعمال الصالحات وأفضل الصدقة إطعام الطعام.
إطعام الطعام من أفضل القربات وأعلاها عند الله – عز وجل- التي ترفع البلاء وتزيل الهم، وتؤدي لانعاش الحالة الإنسانية، وتخلق نوعًا من الود والرحمة والوئام بين الناس وبعضها وهى من موجبات الجنة.
قال الله تعالى : (وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا * إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لاَ نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاءً وَلاَ شُكُورًا)، وقال رسول الله ﷺ: « أَيُّهَا النَّاسُ أَفْشُوا السَّلاَمَ وَأَطْعِمُوا الطَّعَامَ وَصَلُّوا وَالنَّاسُ نِيَامٌ تَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ بِيسَلاَمٍ».
وروى عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله ﷺ: "ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم به"، رواه الطبراني والبزار (بإسنادٍ حسن)، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم- كان كلما ذكر ابن جُدعان، يتهلل وجهه فرحًا لما كان يفعله ذلك الجاهلي من ضيافة الحجيج، فإن مكارم الأخلاق محمودة حتى ولو خرجت من المشرك فما بالك لو كانت من المؤمن، ولذلك نراه أوصى بإكرام الضيف وعده من علامات الإيمان فقال: مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلاَ يُؤْذِ جَارَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ"، رواه البخاري.
أيهما افضل الصدقة أم إطعام الطعام ؟يجوز توزيع مواد غذائية و يمكن توزيع الأكل بعد طبخه، ولا يلزم إطعام فئة بعينها وإن كان إطعام الفقير أولى، هذا ما أفتت به دار الإفتاء المصرية.
روى عن عمرو بن عبسة - رضي الله عنه - قال : « أتيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقلت : يا رسول الله ، من معك على هذا الأمر ؟ قال : حر وعبد ، قلت : ما الإسلام ؟ قال : طيب الكلام ، وإطعام الطعام ، قلت : ما الإيمان ؟ قال : الصبر والسماحة، قال : قلت : أي الإسلام أفضل ؟ قال : من سلم المسلمون من لسانه ويده، قال: قلت : أي الإيمان أفضل ؟ قال : خلق حسن ..».