#سواليف

#بيان صادر عن #التجمع_الشبابي_الأردني_التكناوي تَشارُك

بعد انتهاء انتخابات مجلس اتحاد الطلبة 29 لهذا العام، وانتخاب أسماء 44 من أعضاء المجلس المكون من 57 عضو لم تكتف الجامعة بتعيين 23% من المجلس بل وتمتنع أيضا عن كشف أسماء الطالبات اللواتي تم تعيينهن من قبل عمداء الكليات حتى اللحظة.

ومع بقاء أقل من 24 ساعة على انتخابات الهيئة الإدارية للاتحاد، فإننا نرفض هذا التغول بإخفاء أسماء 23% من المصوتين للهيئة الإدارية حتى الآن وعدم إعلانها إلا لحين دخول قاعة القَسم والتصويت مما يؤدي إلى وئد كل محاولات الوصول إلى اتحادٍ توافقي يجمع القوى الطلابية ويمثل جميع الأطياف في الجامعة الذين يحق لهم التصويت سعيًا منا لإنشاء اتحاد طلبة تشاركي يمثل الطالب.

مقالات ذات صلة ارتفاع واضح على الحرارة الأسبوع المقبل 2024/05/29

ونؤكد على رفضنا لهندسة الانتخابات وفكرة التعيين من الأساس باعتبارها تغولًا على إرادة الطلبة ومخالفةً واضحة لكل الأسس الديمقراطية، ونعلن أننا سنبحث جميع السبل المتاحة وأن كل الخيارات أمامنا مفتوحة ردًا على هذه التغولات.

لتبقى القوى الطلابية هي حرّة قرارها، تختار قياداتها دون تدخلات خارجية.

تَشارُك

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف بيان

إقرأ أيضاً:

لتحسين صورة فرنسا.. رئيسة حزب التجمع الوطني مارين لوبان تزور تشاد

وصلت مساء أمس الجمعة رئيسة حزب "التجمع الوطني" في فرنسا مارين لوبان إلى العاصمة نجامينا للتباحث مع المسؤولين في تشاد عن مستقبل العلاقات الفرنسية الأفريقية.

وجاءت زيارة رئيسة الحزب والمرشحة السابقة للرئاسة بعد أن تلقت دعوة رسمية من الرئيس محمد إدريس ديبي، الذي أنهى الوجود العسكري الفرنسي في بلاده بداية العام الجاري.

محادثات مع ديبي الابن

وستعقد لوبان محادثات موسعة مع الرئيس ديبي خلال عطلة نهاية الأسبوع في مدينة أم جرس التي يصوم فيها شهر رمضان.

وقالت لوبان إن زيارتها تهدف إلى تحسين صورة باريس، وإعادة بناء العلاقات مع أفريقيا من خلال الشراكة الإستراتيجة والمصالح المشتركة، والاعتراف بمحورية الدول الأفريقية.

وترفع مارين لوبان شعار "العلاقات مع أفريقيا على أساس الاحترام المتبادل"، وتحمّل ماكرون مسؤولية التراجع الفرنسي في القارة السمراء ورحيل القواعد العسكرية التي تشكل أساسا لنفوذ باريس وامتدادها في المنطقة.

وبسبب مواقفها المناهضة لماكرون وسياساته في القارة، أصبحت زعيمة حزب أقصى اليمين تتمتع بشعبية في الأوساط السياسية الحاكمة في تشاد، إذ تتقاطع معها في الطرح المتعلق بعدم اهتمام ماكرون بأفريقيا.

وترى لوبان أن سياسة ماكرون جعلت جميع العالم تغضب من بارس، وتسببت في عدم الترحيب بوجود القواعد العسكرية الفرنسية في المنطقة، وبروز موسكو حليفا بديلا يحظى باحترام وقبول بين الشعوب والحكومات الأفريقية.

إعلان

وفي الأعوام الأخيرة ظهرت زعيمة الجبهة الوطنية (أقصى اليمين) منافسة قوية في المشهد السياسي في فرنسا، حيث استطاع حزبها أن يتصدر نتائج الانتخابات التشريعية لعام 2024 بحصد 34% من الأصوات متفوقا على تحالف اليسار الذي حل في المرتبة الثانية (28%) وحزب الرئيس ماكرون "النهضة" الذي جاء في المترتبة الثالثة بنسبة 20%.

وترشحت مارين لوبان للانتخابات الرئاسية عام 2022، وحصلت على نسبة 41.2% من مجموع أصوات الناخبين الفرنسيين.

وسبق لزعيمة حزب الجبهة الوطنية أن زارت تشاد عام 2017 وتفقدت أوضاع الجنود الفرنسيين في نجامينا بوصفها مرشحة للرئاسة.

وكان الرئيس ديبي الأب أول زعيم يستقبلها في القارة الأفريقية.

دعوة لعلاقات متوازنة

وتشتهر لوبان بمواقفها التي تطالب ببناء علاقات إستيراتيجية في أفريقيا تقوم على الاحترام المتبادل والتعاون المربح للجانبين.

ومن شأن زيارة تشاد أن تعطيها زخما على الصعيد الدولي، خاصة أن نواب حزبها في البرلمان يدعون إلى فرض عقوبات على رواندا بسبب الدعم الذي تقدمه للمتمردين في حركة إم 23.

مقالات مشابهة

  • «الاتحاد الشبابي لدعم مصر» يُطلق مبادرة «لمتنا» بالتعاون مع أهالي جزيرة هيسا في أسوان
  • لتحسين صورة فرنسا.. رئيسة حزب التجمع الوطني مارين لوبان تزور تشاد
  • "جيوتك" تنشئ مختبرًا مُتخصصًا لتعزيز قدرات الطلبة في أمن المعلومات
  • عمان الأهلية تطلق حملاتها الخيرية الرمضانية لدعم المجتمع المحلي بمحافظة البلقاء
  • وزير الرياضة يشهد إطلاق الكيان الشبابي في أسوان
  • الجامعة القاسمية تنظم مجلسها الرمضاني التاسع
  • إصابة 5 اشخاص إثر انقلاب سيارة فى التجمع
  • الجمل: بدء الدراسة بشعبة الفندقة في الجامعة العمالية بنظام البكالوريوس هذا العام
  • نقاش حاد في البرلمان الأردني بعد تصريحات النائب راكين أبو هنية عن سجن الجندويل
  • ترحيل لاعب منتخب مصر إبراهيم سعيد إلى السجن لتنفيذ حكم صادر ضده