"الفنون التشكيلية" ينشر تفاصيل الجولة الـ19 لمشروع "بستان الإبداع" .. صور
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد متحف راتب صديق بالمنيب، الجولة الـ19 من مشروع ً بستان الإبداع ً، بمشاركة أكثر من مائتى طفل مصرى وتحت عنوان ً زينة الأرض 2 ً ُ، اليوم الاربعاء برعاية الدكتور وليد قانوش، رئيس قطاع الفنون التشكيلية.
بدأ اليوم بمحاضرة للفنان والناقد محمد كمال ، وإقامة ورش فنية تم خلالها تنفيذ جدارية نسجية كبيرة ومجموعة من اللوحات الورقية بتقنيات متنوعة بين الرسم والتصوير والكولاچ ُ، وكذلك ورشة خاصة للخزف وبحضور الفنان القدير الدكتور أحمد رفعت ُ الأستاذ بكلية التربية الفنية بالقاهرة، كضيف شرف لهذا اليوم.
يذكر أن مشروع بستان الإبداع أسسه ويشرف عليه الفنان والناقد محمد كمال تحت مظلة قطاع الفنون التشكيلية برئاسة الفنان الدكتور وليد قانوش ُ، وبرفقة فريق عمل محترم من القطاع أسامة عادل المدير التنفيذى للمشروع، ومنى رمضان المنسق العام للمشروع ، والفنانة مروة محيى مدير مركز رامتان الثقافى بمتحف طه حسين ، و الفنانة رانيا مهدى مدير متحف راتب صديق، والفنانة الدكتورة منى فراج من الإدارة المركزية للمراكز الفنية.
445533958_987928226033238_8593978891700752801_n 446793851_987930119366382_1099796343129580520_n 445478279_987930086033052_6572390492121507746_n 446688702_987930049366389_7265401978440561417_n 446716500_987930026033058_7993143844537809199_n 445799464_987930002699727_7253284135865638295_n 445551872_987929829366411_4104074958162386435_nالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنون التشكيلية بستان الابداع قطاع الفنون التشكيلية متحف راتب صديق الدكتور وليد قانوش مشروع بستان الإبداع
إقرأ أيضاً:
في ذكراه.. محمد قنديل بدأ حياته الفنية بالغناء مع نجاة الصغيرة
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان محمد قنديل، الذي اشتهر بصوته الطربي وأغنياته المعبرة عن التفاؤل والكلمات المبهجة دائما، ووصف بأنه صاحب الحنجرة الذهبية الذي لمس بأغنياته وجدان الجمهور.
قدم محمد قنديل ما يقرب من 800 أغنية، تعد "يا حلو صبح .. يا حلو طل" من أشهرها، وظل الجمهور يسمعها عبر أثير الراديو صباح كل يوم خلال السنوات الماضية.
نشأ محمد قنديل في عائلة فنية، فهو من مواليد شبرا عام 1929،وكان والده موسيقيا من هواة العزف على العود والقانون، ووالدته أيضا كانت تتمتع بصوت قوي، لكن جدته كانت مطربة شهيرة تغني في الأفراح.
كان زوج عمته مغني وموسيقار شهير وهو عبد اللطيف عمر، كما أن شقيقه كان مطربا شارك في العديد من الأفلام لكنه اختفى من الساحة بعد شهرة شقيقه.
بدأ مشواره الغنائي في سن صغيرة، وغنى في ملهى في بداياته ثم غنى مع الفنانة نجاة الصغيرة في مسرح منوعات بمنطقة كيت كات،ثم غنى أول أعماله وهي “يا رايحين الغورية” وكانت من ألحان كمال الطويل، ثم بعدها قدم أغنية “يا غاليين عليا يا أهل إسكندرية” ونالت أغانيه شهرة كبيرة.
اختارته أم كلثوم معها فى تابلوه «القطن» فى فيلم عايدة، التي قامت ببطولته حيث اعتبر هذا الفيلم بمثابة نقطة انطلاق حقيقية للشاب محمد قنديل ما جعل المخرجين والمنتجين يتهافتون عليه. وكانت أول أغنياته للإذاعة المصرية كانت عام 1946 و هى «يا ميت لطافة يا تمر حنة».
قدم محمد قنديل، للإذاعة أكثر من 45 سنة فى فن الغناء الشرقى وتراثه بين الأغنية الشعبية والموال والدور والموشح وأغنية السينما والأغانى الوطنية والصور الغنائية فى الراديو والتلفزيون.
أشهر أغانى محمد قنديلمن أشهر أغاني محمد قنديل، كانت (بين شطين وميه، سماح، جميل وأسمر، أبو سمرة السكرة، انشالله ما اعدمك)، كما غنى لثورة يوليو أغنية ع الدوار، الراية مصرية، وغني خلال العدوان الثلاثي (يا ويل عدو الدار) وللوحدة المصرية والسورية غنى (وحده ما يغلبها غلاب).
لم يحصر محمد قنديل نفسه في قالب المطرب الشعبي فقط بل هو مطرب متنوع الآداء متعدد المواهب متفاعل مع الأحداث السياسية التي تمر بها البلاد. ففي عام 1958 أثناء قيام الوحدة المصرية السورية غني أغنية من اشهر الاغاني التي في هذه المناسبة وهي (وحدة ما يغلبها غلاب).
تعامل مع كبار الملحنين خلال مسيرته، وغني من تلحين الموجي ومحمود الشريف والطويل/ فقد تعامل معه في أغنيتين وهما بين شطين ومية/ ويا رايحين الغورية عام 1948 ومحمد فوزي كما لحن لنفسه لحنا اعتبر من اشهر اغانيه وهو لحن اغنية (ابو سمرة السكرة).