شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن طيران الإمارات تتسلم بوينغ 777 إكس في أكتوبر 2025، قال الرئيس التنفيذي للعمليات في طيران الإمارات ، عادل الرضا، إن الناقلة توصلت إلى اتفاق مع شركة بوينغ الأميركية لاستلام أولى طائرات بوينغ .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «طيران الإمارات » تتسلم «بوينغ 777 إكس» في أكتوبر 2025، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«طيران الإمارات» تتسلم «بوينغ 777 إكس» في أكتوبر 2025

قال الرئيس التنفيذي للعمليات في «طيران الإمارات»، عادل الرضا، إن «الناقلة توصلت إلى اتفاق مع (شركة بوينغ الأميركية) لاستلام أولى طائرات (بوينغ 777 إكس) في أكتوبر 2025»، لافتاً إلى أن «(طيران الإمارات) ستتسلم 100 طائرة من هذا الطراز عريض البدن على مدار أربع سنوات، ما يدعم عمليات أسطولها الحالي والمستقبلي».

وأضاف الرضا: «سنبدأ قبل موعد استلام طائرات (بوينغ 777 إكس) في استلام طائرات (إيرباص 350) في أغسطس 2024، وهي طلبية تصل إلى 50 طائرة ستدخلها الناقلة إلى الخدمة على مدار 3.5 سنوات».

وأوضح أن «(طيران الإمارات) تستهدف من خلال استلامها هذه الطائرات الجديدة دخول أسواق ووجهات جديدة، وإضافة رحلات إلى محطات قائمة»، مشيراً إلى أن «تسلم هذه الطلبية سيمنح الناقلة المرونة لتوسيع الشبكة، ودعم عملياتها خلال السنوات المقبلة».

وكشف الرضا النقاب عن مناقشات متواصلة تجريها «طيران الإمارات» مع شركتي «بوينغ» و«إيرباص» بخصوص متطلبات أسطولها من الطائرات الجديدة مستقبلاً.

وقال: «إذا توصلنا إلى أي اتفاقيات بشأن طلبيات جديدة فقد نعلنها خلال (معرض دبي للطيران) في نوفمبر المقبل، فنحن نعمل دائماً على تحديث وتوسيع أسطولنا وشبكتنا العالمية، ونحتاج بناءً على ذلك إلى مزيد من الطائرات من مختلف الطرازات».

وأوضح أن «المناقشات مع الشركتين المصنعتين تتعلق أيضاً بالحاجة إلى تسليم الطائرات ضمن الطلبيات القائمة خلال جدول زمني يلبي خطط التوسع المستقبلية التي تستهدفها (طيران الإمارات) في السنوات المقبلة».

وتابع: «لم نقرر بعدُ عدد الطائرات، فالنقاش متواصل مع الشركتين، وأتوقع أن نصل إلى اتفاق قد يتم الإعلان عنه خلال معرض دبي للطيران»، لافتاً إلى أنه لم يتم التوصل إلى إطار زمني لاستلام الطلبية الخاصة بطائرات «بوينغ 787» حتى الآن.

وبلغ تعداد أسطول «طيران الإمارات» في نهاية سنتها المالية في مارس الماضي 260 طائرة، مع متوسط عمر أسطول يبلغ 9.1 سنوات.

كما بقيت طلبيات «طيران الإمارات» عند 200 طائرة، بما فيها خمس طائرات شحن من طراز «بوينغ 777F» أعلن عنها خلال السنة المالية «2022/2023».

وتشغل «طيران الإمارات» أكبر أسطول في العالم للطائرات عريضة البدن من طرازي «بوينغ 777»، و«إيرباص A380».

يذكر أن «طيران الإمارات» سجلت العام الأعلى ربحية على الإطلاق بأرباح بلغت 10.6 مليارات درهم خلال سنتها المالية الماضية التي شهدت إجمالي ارتفاع في الإيرادات بنسبة 81% إلى 107.4 مليارات درهم، مع استعادة الناقلة شبكتها العالمية، واستئناف تشغيل مزيد من رحلات الركاب.

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «طيران الإمارات» تتسلم «بوينغ 777 إكس» في أكتوبر 2025 وتم نقلها من الإمارات اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس طیران الإمارات

إقرأ أيضاً:

ابن طوق يستعرض المزايا التنافسية للاقتصاد الإماراتي في دافوس 2025

أكد عبدالله بن طوق المري وزير الاقتصاد، أن القطاع الخاص يُمثل شريكاً رئيساً في تعزيز نمو الاقتصاد الوطني ودعم تنافسيته إقليمياً وعالمياً، إذ حرصت الإمارات على إشراك القطاع الخاص في العديد من الاستراتيجيات والخطط الوطنية التي أطلقتها خلال المرحلة الماضية، ما أسهم في بناء نموذج مميز للشراكة الناجحة بين القطاعين الحكومي والخاص في الدولة، لا سيما أن الرخص الاقتصادية الجديدة التي دخلت الأسواق الإماراتية في 2024 وصلت إلى 200 ألف رخصة.

جاء ذلك خلال مشاركة وزير الاقتصاد في جلسة بعنوان "القوة الصلبة: دعوة الشركات إلى الاستيقاظ في ظل التغيرات الاقتصادية العالمية" ، والتي نُظّمت ضمن فعاليات الاجتماع السنوي الـ55 للمنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس 2025"، وناقشت تأثير التوترات العالمية على القطاع الخاص، والطريقة التي تفكر بها الشركات لتعزيز أدواتها وتبني الممارسات المستدامة لمواجهة التحديات الاقتصادية إقليمياً ودولياً، وكذلك آليات زيادة معدلات أرباح الشركات بمختلف الأنشطة الاقتصادية، وأهمية تقديم المزيد من التسهيلات والممكنات لتحفيز أصحاب الأعمال على تحقيق معدلات نمو عالية والتوسع بقطاعات اقتصادية حيوية ومستدامة.

خلال "دافوس 2025".. #الإمارات تؤكد أهمية تصفير البيروقراطيةhttps://t.co/I1XCUZI0hD

— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) January 22, 2025 منظومة مرنة

وقال عبدالله بن طوق، خلال الجلسة، إن "الإمارات أرست نهجاً واضحاً لخلق منظومة تشريعية اقتصادية مرنة وتنافسية قائمة على أفضل الممارسات المتبعة عالمياً، إذ عملت الدولة على إصدار وتحديث أكثر من 30 تشريعاً وسياسة وقراراً اقتصادياً على مدار السنوات الأربع الماضية، والتي كانت أغلبيتها في القطاعات الاقتصادية الجديدة والمستقبلية مثل التجارة الإلكترونية والتحكيم والمعاملات التجارية والشركات العائلية والتعاونيات، بما عزز جاذبية الأسواق الإماراتية للشركات وأصحاب الأعمال من جميع أنحاء العالم، ودعم تنافسية المكانة الاقتصادية للإمارات إقليمياً ودولياً باعتبارها وجهة رائدة للأعمال والاستثمار".

مقومات

وأضاف أن "الإمارات وفرت للقطاع الخاص كل الممكنات والمقومات لزيادة مساهمته في القطاعات غير النفطية، ومن ضمنها السماح بالتملك الأجنبي للشركات 100%، وتوفير بنية تحتية تكنولوجية متقدمة، والسرعة في تأسيس الشركات والأنشطة الاقتصادية المتنوعة بشكل رقمي، وإتاحة أكثر من 40 منطقة حرة في الدولة تقدم حوافز استثنائية، كما تُطبق الإمارات أنظمة تنافسية للإقامة طويلة الأمد لمدد تتراوح بين 5 أو 10 سنوات، للمستثمرين ورواد الأعمال وأصحاب المواهب، إضافة إلى وجود أكثر من 2000 نشاط اقتصادي بالسوق الإماراتية، وتقديم رسوم جمركية مخفضة".

وأشار إلى أن "المخاطر الاقتصادية التي يشهدها العالم مثل السياسات الحمائية وتفاقم التوترات التجارية العالمية والتأثير على سلاسل التوريد، تؤثر على تقليص فرص الاستثمار وضعف قدرة الشركات على ممارسة أنشطتها التجارية بكفاءة عالية، كما تقلل من مستويات الإنتاجية، لذلك الاعتماد على الإستراتيجيات والرؤى الاقتصادية المرنة والمدعومة بالتوجه نحو قطاعات الاقتصاد الجديد هو أبرز الحلول لمواجهة تلك التحديات، بجانب تعزيز سياسة الانفتاح الاقتصادي على العالم، ودعم النظام الاقتصادي الدولي متعدد الأطراف، لا سيما أنه من المتوقع أن تتفوق الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية على الاقتصادات المتقدمة، مما يؤكد أهمية استراتيجيات النمو الشامل".

مقالات مشابهة

  • «صندوق النقد» يؤكد متانة اقتصاد الإمارات وقدرته على مواصلة النمو
  • شرطة أمن العاصمة عدن تتسلم دفعة جديدة من الدوريات الأمنية
  • دافوس 2025 ..لطيفة بنت محمد تلتقي رئيس الحكومة المؤقتة في بنغلاديش
  • تب اقتصاد الحديدة.. مؤشرات فعالة في الرقابة على الأسواق ودعم المنتجات المحلية
  • مكتب اقتصاد الحديدة.. مؤشرات فعالة في الرقابة على الأسواق ودعم المنتجات المحلية
  • اقتصاد الإمارات.. مزاد صكوك الخزينة الإسلامية لشهر يناير يحقق عطاءات بـ6.91 مليار درهم
  • عمار النعيمي: دور محوري لمصرف عجمان في دعم اقتصاد الإمارات
  • ابن طوق يستعرض المزايا التنافسية للاقتصاد الإماراتي في دافوس 2025
  • مادورو: نتجه إلى إنتاج 1.5 مليون برميل نفط يومياً ووقعنا استثمارات كبيرة
  • 18.9 مليار دولار قيمة العلامة التجارية لأدنوك خلال 2025