جثة طائرة من السماء.. تحقيقات موسعة في مصرع سيدة بالتجمع
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تباشر نيابة القاهرة الجديدة تحقيقاتها في واقعة العثور على جثة سيدة ملقاة في ظروف غامضة ملقاة بأحد شوارع منطقة التجمع الخامس، وأمرت بإعداج تقرير مفصل عن سبب الوفاة، كما كلفت المباحث الجنائية بسرعة إنهاء التحريات حول الواقعة للوقوف على ملابساتها.
تلقت غرفة عمليات النجدة بالقاهرة بلاغا يفيد بمصرع سيدة في ظروف غامضة بمنطقة التجمع الخامس.
وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ، وبالفحص تبين وجود جثة لسيدة مصابة بكسور وكدمات بمناطق متفرقة بالجسد، وتحفظت الجهات المعنية على الجثة تحت تصرف النيابة العامة.
ومن خلال التحريات الأولية وجمع المعلومات، تبين أن السيدة لقيت مصرعها إثر سقوطها من أعلى عقار، ويكثف رجال المباحث من جهودهم لكشف ملابسات الواقعة، وبيان ثمة وجود شبهة جنائية من عدمه.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصرع سيدة القاهرة الجديدة سبب المباحث الجنائية النيابة العامة التحريات التجمع التجمع الخامس جهود جثة سيدة حفظ مصاب
إقرأ أيضاً:
اختفاء نيزك من متحف بالخرطوم في ظروف غامضة
الخرطوم
اختفى نيزك “المناصير” من المتحف التعليمي بمقر الهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية وسط العاصمة الخرطوم.
وذكر رئيس الهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية ومستشار وزارة المعادن، الشيخ محمد عبد الرحمن، أن النيزك سُرق بالفعل، إلى جانب المجموعة الكاملة من النيازك التي كانت تُعرض داخل المتحف الجيولوجي.
ورجحت تقارير تعرض النيزك لعملية السرقة عقب سيطرة قوات الدعم السريع على المنطقة.
ويعد “نيزك المناصير” الأكبر من نوعه في البلاد، ويبلغ وزنه نحو طن وعشرة كيلوغرامات، ويتمتع بتركيبة معدنية فريدة تضم نحو 95% من الحديد، ونحو 3% من النيكل، إلى جانب عناصر نادرة مثل التيتانيوم.
ويقع موقع سقوط النيزك في صحراء بيوضة، وهي منطقة تقع بين ولايتي نهر النيل والشمالية، وتُعد ملائمة لرصد الأجسام السماوية نظراً لانعدام الغطاء النباتي فيها وامتدادها المكشوف.
ورغم أن زمن سقوط “نيزك المناصير” لا يُعرف بدقة، فإن روايات الأهالي تشير إلى وجوده منذ عقود في منطقة “الصنقير” بشمال السودان، بينما يُرجّح علماء الجيولوجيا أن النيزك سقط قبل مئات أو ربما آلاف السنين.