مركز الفلك الدولي يحسم حسابيا في يوم عيد الأضحى بجميع دول العالم ومنها المغرب
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
توقع "مركز الفلك الدولي"، أن يشهد العالم الإسلامي اختلافا في موعد عيد الأضحى خلال هذه السنة، مشيرا إلى أن العديد من الدول الإسلامية أعلنت عن فاتح شهر ذي القعدة يوم الجمعة 10 ماي 2024م، كالمملكة المغربية، وهو ما يعني أنها ستتحرى هلال شهر ذي الحجة يوم الجمعة 07 يونيو المقبل، ليكون أول أيام شهر ذي الحجة فيها يوم السبت 08 يونيو أو الأحد 09 يونيو، ويكون أول أيام عيد الأضحى فيها يوم الإثنين 17 يونيو أو الثلاثاء 18 يونيو.
وأكد المركز أن رؤية الهلال ستكون ممكنة يوم الجمعة 07 يونيو بالعين المجردة من غالبية دول العالم، وبالتالي فمن المتوقع أن تبدأ جميع الدول شهر ذي الحجة يوم السبت 08 يونيو، ويكون يوم الإثنين 17 يونيو أول أيام عيد الأضحى المبارك فيها.
وأشار المصدر، إلى أنه "في حين بدأت غالبية الدول الإسلامية شهر ذي القعدة يوم الخميس 09 ماي، وهذه الدول ستتحرى هلال شهر ذي الحجة يوم الخميس 06 يونيو، ليكون أول أيام شهر ذي الحجة فيها يوم الجمعة 07 يونيو أو السبت 08 يونيو، ويكون أول أيام عيد الأضحى فيها يوم الأحد 16 يونيو أو الإثنين 17 يونيو.
وحيث إن القمر يوم الخميس 06 يونيو سيغيب بعد غروب الشمس بعدة دقائق في وسط وغرب العالم الإسلامي، يضيف المصدر "فلا يستبعد أن تبدأ العديد من هذه الدول شهر ذي الحجة يوم الجمعة 07 يونيو، ليكون يوم الأحد 16 يونيو أول أيام عيد الأضحى المبارك فيها".
وبالنسبة لوضع الهلال يوم الخميس 06 يونيو في بعض المدن العربية والإسلامية، منها عاصمة المملكة المغربية، فإن الحسابات السطحية للهلال وقت غروب الشمس، تؤكد عدم إمكانية رؤيته في الرباط وأبوظبي والرياض وعمّان والقدس والقاهرة لا بالعين المجردة ولا باستخدام التلسكوب.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: أول أیام عید الأضحى شهر ذی الحجة یوم یوم الخمیس یونیو أو فیها یوم
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن الدولي يوافق على بيان يدين العنف في سوريا
الجمعة, 14 مارس 2025 10:37 ص
بغداد/المركز الخبري الوطني
وافق مجلس الأمن الدولي على بيان يدين العنف الواسع النطاق في الساحل السوري، ويدعو السلطات الانتقالية في دمشق إلى حماية جميع السوريين، بغض النظر عن العرق أو الدين.
ونقل عن دبلوماسيين قولهم إن البيان الذي تم الاتفاق عليه بالإجماع يوم الخميس، سيتم اعتماده رسميا يوم الجمعة.
وشهدت منطقة الساحل السوري، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية، يوم الأربعاء الماضي، حيث دارت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام وعناصر تابعة لقوات النظام السابق. وأعلنت إدارة الأمن العام سقوط قتلى ومصابين في صفوف قواتها في هجمات شنتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها.