أسعار عصير البرتقال في العالم تسجّل أسعار قياسية
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
سجلت أسعار “عصير البرتقال” في العالم أسعارً قياسية، وسط بحث المنتجين في بدائل لمكونات عصيرهم الشهير.
وذكرت صحيفة “فايننشال تايمز”، أن “عقود عصير البرتقال من فئة “المركز المجمد”، صعدت في بورصة إنتركونتيننتال في نيويورك، إلى 4.92 دولار للرطل، وهو ضعف السعر الذي كان قبل نحو عام”.
وقالت الصحيفة: “إن منتجي عصير البرتقال ينظرون في بدائل لإنتاج العصير الذي يحظى بشعبية كبيرة في العالم”.
وقالت الصحيفة البريطانية: “إن المنتجين ينظرون إلى الماندرين (اليوسفي) كبديل لإنتاج عصير البرتقال على خلفية ارتفاع سعر البرتقال في البورصات إلى مستوى قياسي، وتراجع إنتاج محصول البرتقال في البرازيل، المنتج الرئيسي في العالم”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: عصير البرتقال عصير الفواكه عصیر البرتقال فی العالم
إقرأ أيضاً:
بدائل الملح.. حل صحي أم إجراء غير كافٍ؟
فبراير 4, 2025آخر تحديث: فبراير 4, 2025
المستقلة/- في خطوة تهدف إلى تقليل المخاطر الصحية المرتبطة باستهلاك الصوديوم، أصدرت منظمة الصحة العالمية (WHO) هذا الأسبوع إرشادات جديدة بشأن استخدام بدائل الملح منخفضة الصوديوم، في محاولة للحد من ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والأوعية الدموية. لكن هل تشكل هذه البدائل الحل الأمثل، أم أنها مجرد إجراء غير كافٍ للحد من المشكلات الصحية المتزايدة؟
ما هي بدائل الملح؟تحتوي بدائل الملح على مستويات أقل من الصوديوم مقارنة بالملح العادي، ويتم استبداله جزئيًا بمركبات مثل البوتاسيوم، والتي يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم. ومع ذلك، فإن فعالية هذه البدائل ومدى تقبل الناس لها يثيران نقاشًا طبيًا مستمرًا.
إرشادات منظمة الصحة العالمية.. ما الجديد؟تشير التوصيات الجديدة إلى أن:
استخدام بدائل الملح يمكن أن يساعد في تقليل استهلاك الصوديوم وتحسين صحة القلب. ينبغي الحد من تناول الصوديوم اليومي ليكون أقل من 2000 ملغ يوميًا. ضرورة توعية الأفراد بضرورة مراقبة كمية الصوديوم في غذائهم، حتى مع استخدام البدائل. هل بدائل الملح آمنة للجميع؟رغم الفوائد المحتملة، إلا أن هذه البدائل قد لا تكون مناسبة لجميع الفئات، خصوصًا المرضى الذين يعانون من مشاكل في الكلى، حيث قد يؤدي ارتفاع مستويات البوتاسيوم إلى مشكلات صحية خطيرة.
بدائل الملح.. حل أم مجرد خيار إضافي؟يبقى السؤال: هل ستساهم هذه الإرشادات في تقليل الأمراض المرتبطة بارتفاع الصوديوم، أم أن الحل يكمن في تغيير العادات الغذائية بشكل شامل بدلًا من الاعتماد على بدائل الملح فقط؟