هنا شيحة تهنئ ابنها: ملاكي فخورة جدًا بك وبما أصبحت عليه
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
أعربت الفنانة هنا شيحة عن سعادتها بنجاح نجلها مالك، وانتهاء مرحلة الثانوية، متمنية له المزيد من النجاح بمرحلة الجامعة.
وشاركت هنا شيحة عبر حسابها على تطبيق إنستجرام مجموعة صور تجمعها بنجلها مالك من حفل تخرجه من المدرسة وعلقت عليها: «ألف مبروك حبيبي وابني والراجل الجدع الجميل.. ربنا يحفظك ويحميك دايما.
وتابعت «ألف مبروك على النجاح يا حبيبي.. .عقبال الجامعة يارب.. .ودايما أشوفك ناجح ومحقق اللي نفسك فيه».
كما وجهت له رسالة باللغة الإنجليزية قائلة «تهانينا، ابني، ملاكي، فخورة جدًا بك وبما أصبحت عليه، الله يحفظك، أتمنى لكم كل التوفيق، ها نحن قادمون للجامعة، أتمنى كل النجاح يا مالك».
يذكر أن حكاية «ما تيجى نشوف»، وكانت آخر أعمال الفنانة هنا شيحة، وشاركها في بطولته عدد من ندوم الفن ومنهم: نبيل عيسى، إسلام جمال، نهى عابدين، ملك قورة، طارق صبرى، أحمد جمال سعيد، راندا عبد السلام.
والعمل من تأليف سارة مصباح وولاء أمين وإخراج محمد الخبيرى.
اقرأ أيضاًهنا الزاهد برفقة الملاكم البريطاني أنتوني جوشوا.. صور
مرض خطير أنهى حياته.. مفاجأة عن سبب وفاة الفنان فؤاد شرف الدين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آخر أعمال هنا شيحة هنا هنا شيحة هنا شیحة
إقرأ أيضاً:
مفيدة شيحة تشعل نقاشًا حول أحقية الفتاة في هدايا الخطوبة
أثارت الإعلامية مفيدة شيحة جدلاً واسعًا بين مشاهدي برنامج "الستات" المذاع على قناة النهار، وذلك خلال تناولها قضية حساسة تتعلق بحقوق الفتاة في الاحتفاظ بالهدايا المقدمة لها خلال فترة الخطوبة بعد فسخ الارتباط.
وخلال الحلقة، أكدت شيحة على وجود تمييز في التعامل مع مسألة استرداد الهدايا، مشيرة إلى أن الطرف الذي أنهى الخطوبة يجب أن يؤخذ في الاعتبار عند الفصل في هذا الأمر.
وقالت: "لو الولد هو اللي سايب البنت وفك الخطوبة، فالهداية من حق البنت، وكذلك الشبكة تظل حقها في أي حال من الأحوال. أما في حال كانت البنت هي التي أنهت العلاقة، فيحق للولد استرداد الشبكة فقط، لكن الهدايا لا ترد بأي حال."
وأوضحت أن الهدايا تختلف عن الشبكة، حيث تعتبر تعبيرًا عن مشاعر ومناسبات شخصية لا يمكن استرجاعها، وبالتالي فهي ملك للفتاة.
من جانبها، أيدت الإعلامية سهير جودة، مقدمة البرنامج المشاركة، رأي مفيدة شيحة، معتبرة أن المطالبة باستعادة الهدايا بعد فسخ الخطوبة أمر مهين وغير لائق.
وتساءلت: "يعني إيه؟ الولد ياخد الهداية ويقدّمها لبنت تانية لو خطبها؟ وفي بنت هتقبل بكده؟"، وأضافت أن الكرامة والاحترام المتبادل يجب أن يسود حتى بعد انتهاء العلاقة، مؤكدة أن الهدايا قُدمت بنوايا حسنة ولا يجب التعامل معها كعقود قابلة للاسترداد.