صُنعت بإتقان لتدوم طويلًا.. OPPO تُطلق سلسلة هواتف Reno11 Series 5G (تفاصيل)
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تُقدم OPPO عصرا جديدا لابتكارات الهواتف الذكية بإطلاق سلسلة هواتف OPPO Reno11 5G، والتي تدمج السمات العملية لإعطاء الأولوية للمتانة وطول عُمر الهاتف. واستفادت OPPO من أبحاث المستهلكين ومُتطلباتهم، وسمات مثل توافر مساحة كبيرة لذاكرة الوصول العشوائي، والقدرة على زيادة سعة التخزين، والأداء الرائع لنظام التشغيل، لتقديم أعلى مستويات من التميز والمتانة في سلسلة الهواتف Reno11 5G.
أحد أهم الأمور التي تُميز سلسلة هواتف Reno11 5G OPPOضمان OPPO 48-Month Fluency Protection، والذي يُعد شهادة على قوة ومتانة مع مرور الوقت، وتم اختبارها في معامل OPPO Lab، حيث تضمن هواتف Reno11 5G OPPO أداء قوي ومُميز حتى بعد مرور أربعة أعوام من الاستخدام. وتخضع الهواتف للعديد من التقييمات تتضمن فتح التطبيقات، ووقت فتح الجهاز، ومدى سرعة استجابة الوسائط المتعددة، ووقت تنزيل التطبيقات.
والنتيجة هي تجربة رائعة لمستخدمي الهواتف تدوم طويلاً مع نفس المقدار من السلاسة والسهولة والقدرة على الاستجابة لفترة طويلة بنفس الكفاءة مثل يوم في استخدامه، مما يعكس التزام OPPO بالوصول لرضاء المستخدمين طويل الأمد.
عليك بنسيان كل القلق الخاص بالسعة مع سلسلة هواتف Reno11 5G وسعتها الكبيرة التي تبلغ 256 جيجا بكسل، ويقدم كلا الطرازين في السلسلة ذاكرة الوصول العشوائي قابلة للزيادة من خلال كارت microSD، مما يضمن توافر مساحة كبيرة لمجموعة واسعة من الأفلام والألعاب للاستمتاع بها بدون الحاجة للإنترنت مما يجعل هواتف Reno11 5G OPPOهي الرفيق الأمثل في المغامرات والرحلات.
وأحد الأمور الأخرى التي تُميز سلسلة Reno11 5G OPPO، هي تكنولوجيا تنشيط ذاكرة القراءة فقط، وتعمل هذه التكنولوجيا المُبتكرة بذكاء على ضغط البيانات غير المستخدمة ومسح الملفات المكررة، مما يوفر للمستخدمين مساحة أكبر بدون أي تنازلات في أعلى مستويات الأداء.
الارتقاء بتعدد المهام والكفاءةتوفر سلسلة هواتف Reno11 5G مساحة إضافية لذاكرة القراءة فقط تبلغ 12 جيجا بايت من خلال خاصية OPPO RAM Expansion، وتسمح السلسلة الجديدة من الهواتف للمستخدمين بالاستمتاع بالعديد من التطبيقات المختلفة والتنقل فيما بينها بسهولة كبيرة وبدون أي تأخر في الاستجابة. وبفضل التكنولوجيا المتطورة لتنشيط ذاكرة القراء فقط أو الرام، يُمكن استخدام 27 تطبيق في نفس الوقت لمدة تصل إلى 72 ساعة. وهذا لن يرتقي فقط بالقدرة على تعدد المهام، ولكنه يسهم كذلك في توفير تجارب رائعة ومستمرة للمستخدمين.
سمات رائدة ونهاية القلق حول البطاريةسلسلة هواتف Reno 5G، مدعومة بشرائح MediaTek Dimensity 7050 والتي تقدم كفاءة تبلغ 6 نانومتر للاستمتاع بالعديد من المهام في نفس الوقت بسهولة وسلاسة، فضلاً عن الألعاب والقاط فيديوهات 4K بدقة مُتناهية.
بطارية بقوة 5000 مللي أمبير في سلسلة هواتف Reno11 5G OPPO، والتي صُممت لكي تزودك بالطاقة والقيام كل المهام طوال اليوم، ومع تكنولوجيات البطارية المتطورة من OPPO، استمتع بأربعة أعوام من الاستخدام المستمر والرائع. وعندما يحين وقت إعادة الشحن، أطلق العنان لقوة الشاحن فائق السرعة 67W SUPERVOOCTM بقوة 67 واط، والتي تشحن 33% من سعة البطارية في 10 دقائق فقط، وتصل لكامل السعة في 45 دقيقة في هاتف Reno11 5G، أما بالنسبة لهاتف Reno11 F 5G، فيُمكن الوصول لنسبة 30% من سعة البطارية في 10 دقائق والساعة الكاملة للبطارية في 48 دقيقة فقط.
سلسلة OPPO Reno11 5G.. عندما يلتقي الابتكار مع طول عُمر الهاتفابتكار هواتف OPPO Reno11 5G، تُعد شهادة على التزام OPPO بالابتكار وطول عُمر الهواتف الذكية التي تقدمها الشركة. مع تصميمها الرائع والسمات العملية الممُيزة مع أحدث التكنولوجيات الحديثة، فهي تُلبي الاحتياجات المُتغيرة للعملاء. يُمكنك الحصول على سلسلة هواتف Reno11 5G في السوق المصري من خلال الموزع المُعتمد JIT، من خلال التسوق عبر الإنترنت أو من خلال فروع الشركة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التسوق عبر الإنترنت سلسلة هواتف Reno11 5G من خلال التی ت
إقرأ أيضاً:
نهاية أم مخرج سياسي.. ماذا حول صفقة "إقرار بالذنب" التي اقترحها الرئيس الإسرائيلي بشان نتنياهو؟ "تفاصيل"
في تطور سياسي وقانوني لافت داخل إسرائيل، دعا الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ إلى دراسة إمكانية إبرام صفقة "إقرار بالذنب" مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي يواجه تهمًا بالفساد قد تضع مستقبله السياسي والشخصي في مهب الريح. هذه المبادرة تعيد إلى الواجهة تساؤلات كبيرة حول مصير نتنياهو وحجم التحديات السياسية والقانونية التي تواجهها إسرائيل في ظل أوضاع داخلية وإقليمية متأزمة.
خلفية القضية: نتنياهو في قفص الاتهام
يُحاكم نتنياهو منذ سنوات بتهم تتعلق بالرشوة وخيانة الأمانة والاحتيال في عدة ملفات فساد معروفة في الأوساط الإسرائيلية. رغم محاولات مستمرة للطعن في الاتهامات واللجوء إلى الاستراتيجيات السياسية للبقاء في الحكم، إلا أن الضغوط القضائية تزايدت مع الوقت.
وظهرت فكرة صفقة الإقرار بالذنب عدة مرات في السنوات الأخيرة، لكنها كانت تصطدم برفض نتنياهو التام لأي تسوية تعني انسحابه من المشهد السياسي، الذي يعتبره خط دفاعه الأساسي. القبول بهذه الصفقة يعني الإقرار بوصمة عار قانونية تمنعه من تولي أي منصب رسمي مستقبلًا، وهي خطوة لم يكن مستعدًا لها حتى الآن.
تفاصيل صفقة الإقرار بالذنبوفقًا لما نشرته صحيفتا "يديعوت أحرونوت" و"هآرتس"، تتضمن الصفقة خروج نتنياهو من الحياة السياسية مقابل عدم دخوله السجن. الصفقة تعتمد على إقرار نتنياهو جزئيًا أو كليًا ببعض المخالفات، بعد تعديل لائحة الاتهام لتقليل خطورة الجرائم المزعومة.
مقابل ذلك، ستسقط النيابة العامة بعض التهم أو تقبل بعقوبة مخففة، ما يجنبه المحاكمة الطويلة واحتمال السجن الفعلي. هذه الاستراتيجية القانونية، المعروفة عالميًا باسم "صفقة الإقرار بالذنب"، تتيح إنهاء القضايا الجنائية بسرعة لكنها غالبًا ما تكون محفوفة بالجدل السياسي والأخلاقي.
السياق الدولي: مذكرات اعتقال إضافية تلاحق نتنياهولا تقتصر التحديات القانونية لنتنياهو على المحاكم الإسرائيلية فقط. ففي نوفمبر 2024، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت، بتهم تتعلق بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.
وجاء في بيان المحكمة أن هناك أسبابًا منطقية للاعتقاد بأن نتنياهو وغالانت أشرفا على هجمات استهدفت السكان المدنيين واستخدما التجويع كسلاح حرب. كما أشارت المحكمة إلى أن الجرائم شملت القتل والاضطهاد وأفعالًا غير إنسانية أخرى.
الكشف هذه الأوامر ضاعف من الضغوط على نتنياهو داخليًا وخارجيًا، وساهم في تعقيد حساباته السياسية والقانونية.
احتمالات المستقبل: إلى أين يتجه المشهد الإسرائيلي؟دخول الرئيس هرتسوغ على خط الأزمة يعكس قلق المؤسسة السياسية من تداعيات استمرار محاكمة نتنياهو على استقرار الدولة. فالخيار بين محاكمة رئيس وزراء حالي أو سابق وسجنه، أو التوصل إلى تسوية سياسية قانونية تخرجه بهدوء من المشهد، يحمل في طياته آثارًا سياسية واجتماعية عميقة.
ورغم أن إبرام صفقة الإقرار بالذنب قد يبدو مخرجًا مناسبًا للعديد من الأطراف، إلا أن قبول نتنياهو بها لا يزال بعيد المنال. فنتنياهو، الذي يَعتبر نفسه ضحية ملاحقات سياسية، قد يفضِّل المضي قدمًا في المعركة القضائية حتى النهاية، آملًا في البراءة أو في انقلاب سياسي لصالحه.
أما إسرائيل، فهي تجد نفسها أمام مفترق طرق: هل تواصل السير في طريق المواجهة القانونية بكل تبعاته، أم تلجأ إلى تسوية مكلفة سياسيًا لكنها تتيح طي صفحة من أكثر الفصول إثارة للانقسام في تاريخها الحديث؟
تطرح مبادرة الرئيس هرتسوغ سؤالًا وجوديًا على إسرائيل: ما هو ثمن العدالة وما هو ثمن الاستقرار السياسي؟ بغض النظر عن النتيجة، فإن مصير بنيامين نتنياهو سيكون علامة فارقة في مسار السياسة الإسرائيلية للسنوات المقبلة.