شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن العاهل الأردني والرئيس الإماراتي يبحثان علاقات البلدين وقضايا إقليمية، عقد العامل الأرني الملك عبدالله الثاني، الأربعاء، جلسة مباحثات مع الرئيس الإمارات ي محمد بن زايد آل نهيان، ناقشا خلالها العلاقات بين البلدين، .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العاهل الأردني والرئيس الإمارات ي يبحثان علاقات البلدين وقضايا إقليمية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

العاهل الأردني والرئيس الإماراتي يبحثان علاقات...

عقد العامل الأرني الملك عبدالله الثاني، الأربعاء، جلسة مباحثات مع الرئيس الإماراتي محمد بن زايد آل نهيان، ناقشا خلالها العلاقات بين البلدين، إضافة إلى قضايا إقليمية ودولية.

وجاء اللقاء بين الزعيمين في قصر "بسمان الزاهر" بالعاصمة عمان، في إطار زيارة رسمية يجريها الرئيس الإماراتي إلى المملكة، وفق بيان للديوان الملكي الأردني.

وحسب البيان بحث الجانبان "آليات توسيع التعاون الاستراتيجي بين البلدين، خصوصا في المجالات الاقتصادية والشراكات الاستثمارية والتنموية".

وأضاف أنهما جددا التأكيد على "إدامة التنسيق والتشاور حول القضايا ذات الاهتمام المشترك، تحقيقا لمصالح البلدين وخدمة للقضايا العربية وتعزيز أمن المنطقة واستقرارها".

ونقل البيان عن رئيس الإمارات تأكيده أن "البلدين الشقيقين تجمعهما رؤى مشتركة لتحقيق التنمية المستدامة لشعبيهما وترسيخ السلام والاستقرار والازدهار لشعوب المنطقة كافة".

وتطرقت المباحثات كذلك إلى "مجمل قضايا المنطقة والعالم وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، ومساعي تحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين (مع إسرائيل)، وجهود التوصل إلى حلول سياسية للأزمات الإقليمية والدولية".

بدورها نقلت وكالة أنباء الإمارات الرسمية (وام) عن بن زايد تأكيده، أن "دولة الإمارات والأردن تجمعهما رؤى مشتركة لتحقيق التنمية المستدامة لشعبيهما الشقيقين وترسيخ السلام والاستقرار والازدهار لشعوب المنطقة كافة".

كما أكد الجانبان، وفق الوكالة، على حرصهما "على مواصلة التنسيق والتشاور حول القضايا ذات الاهتمام المشترك تحقيقا لمصالح البلدين وخدمة للقضايا العربية وتعزيز أمن المنطقة واستقرارها".

كما أعرب الجانبان، بحسب الوكالة، "عن حرصهما على تعزيز العمل المشترك لتحقيق السلام في المنطقة انطلاقا من نهج البلدين الراسخ في دعم السلام والتعايش والتعاون الإقليمي لما فيه مصلحة جميع الشعوب".

#رئيس_الدولة و #ملك_الأردن يبحثان في عمان علاقات البلدين والتطورات في المنطقة، ويؤكدان الحرص على تعزيز العمل المشترك لتحقيق السلام في المنطقة انطلاقاً من نهج البلدين الراسخ في دعم السلام والتعايش والتعاون الإقليمي لما فيه مصلحة جميع الشعوب.#وام pic.twitter.com/nzkUTN2fPg

— وكالة أنباء الإمارات (@wamnews) August 2, 2023

وعقب المحادثات غادر ابن زايد الأردن وكان في وداعه بمطار ماركا العسكري ملك الأردن وولي عهده الأمير الحسين بن عبدالله الثاني إضافة إلى كبار المسؤولين.

ووصل الرئيس الإماراتي، الأربعاء، إلى العاصمة الأردنية عمّان، حيث كان باستقباله العاهل الأردني، وولي عهده.

وفي أبريل/نيسان الماضي، أجرى العاهل الأردني زيارة للعاصمة الإماراتية أبوظبي، عقد خلالها جلسة مباحثات مع الرئيس الإماراتي، أكد خلالها الجانبان حرص البلدين على مواصلة التنسيق والتشاور بما يعزز أمن واستقرار المنطقة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العاهل الأردني والرئيس الإماراتي يبحثان علاقات البلدين وقضايا إقليمية وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرئیس الإمارات بن زاید

إقرأ أيضاً:

الطريق إلى مقديشو

من الخطأ اعتبار التقارب المصرى الصومالى وليد اللحظة أو انه موجه ضد دولة إثيوبيا على وجه الخصوص، مصر لا تقيم تحالفات وقتية وإنما تحيى علاقات قديمة ومستمرة ولم تستحدثها من العدم خاصة مع دول القرن الافريقى. الطريق إلى مقديشو عاصمة الصومال مثلا ليس جديدًا بل ولم ينقطع، فالعلاقات المصرية الصومالية تاريخ عريق وأواصر متينة.

وتجمع البلدين علاقات تاريخية عميقة تمتد لقرون عديدة. هذه العلاقات مبنية على أسس متينة من التعاون والتضامن، وتشمل جوانب سياسية واقتصادية وثقافية منها علاقات تجارية قديمة ويعود أقدم دليل على العلاقات بين مصر والصومال إلى عهد الفراعنة، حيث كانت هناك رحلات تجارية مكثفة بين مصر وبلاد بونت (التى يعتقد أنها تشمل أجزاء من الصومال حاليًا).

وكانت مصر من أوائل الدول التى اعترفت باستقلال الصومال ودعمته فى نضاله ضد الاستعمار.. كما قدمت مصر مساعدات اقتصادية وفنية للصومال فى مراحل بناء الدولة.

بالإضافة إلى ذلك يجمع البلدين وحدة المصير فى مواجهة التحديات المشتركة، مثل مكافحة الإرهاب والتطرف، والحفاظ على الأمن والاستقرار فى المنطقة.

ويشمل التعاون بين البلدين مجالات عدة، مثل التجارة والاستثمار والثقافة والتعليم. وهناك روابط ثقافية مشتركة بين الشعبين المصرى والصومالى، حيث تتأثر الثقافة الصومالية بالثقافة المصرية فى العديد من الجوانب.

وتأتى أهمية العلاقات المصرية الصومالية فى تعزيز الأمن والاستقرار فى المنطقة وتساهم العلاقات القوية بين مصر والصومال فى تعزيز الأمن والاستقرار فى منطقة القرن الأفريقى.

ويساهم التعاون الاقتصادى بين البلدين فى دعم التنمية الاقتصادية فى كلا البلدين وتعزيز التضامن العربى والإسلامي

العلاقات بين مصر والصومال ليست وليدة اليوم، بل هى امتداد لحضارات عريقة وتاريخ مشترك. هذه العلاقات ستظل قوية ومتينة فى المستقبل، وستساهم فى تحقيق مصالح البلدين.

وبالإضافة إلى الصومال، تسعى مصر جاهدة لتعزيز علاقاتها مع دول أخرى فى منطقة القرن الأفريقى، وذلك لأسباب سياسية واقتصادية وأمنية. من أهم هذه الدول جيبوتى تتميز جيبوتى بموقعها الاستراتيجى على البحر الأحمر، ما يجعلها نقطة وصل مهمة بين آسيا وأفريقيا. تعود العلاقات بين مصر وجيبوتى إلى عهد الفراعنة، وقد شهدت تطورات كبيرة فى السنوات الأخيرة، خاصة بعد الزيارة التاريخية التى قام بها الرئيس السيسى إلى جيبوتى فى عام 2021.

إريتريا ايضًا تسعى مصر إلى توطيد علاقاتها بإريتريا، وذلك نظرًا لأهمية دورها فى تحقيق الاستقرار فى المنطقة.

ولكن ما أسباب سعى مصر للتقارب مع دول القرن الافريقي؟

الأمن المائى المصرى طبعًا على رأس الأسباب وتعتبر قضية مياه النيل من أهم القضايا التى تشغل مصر، وتسعى مصر من خلال تقاربها مع دول حوض النيل والقرن الافريقى إلى تأمين حصتها من المياه.

مصر تريد ايضًا تعزيز أمنها القومى من خلال بناء علاقات قوية مع الدول المجاورة، ومواجهة التحديات الأمنية المشتركة مثل الإرهاب والتطرف.

وتسعى مصر إلى تعزيز نفوذها فى المنطقة، ومواجهة أى محاولات لتقويض أمنها واستقرارها.

التعاون الاقتصادى مصر تسعى إلى توسيع علاقاتها الاقتصادية مع دول القرن الأفريقى، والاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة.

وتعود جذور العلاقات المصرية مع دول القرن الأفريقى كما قلنا إلى عصور قديمة، حيث كانت هناك علاقات تجارية وثقافية بين الحضارات المصرية القديمة وحضارات المنطقة. وقد شهدت هذه العلاقات تقلبات عديدة على مر التاريخ، ولكنها ظلت دائمًا قائمة.

ولا شك أن التقارب المصرى مع دول القرن الأفريقى سوف يساهم فى تعزيز الاستقرار الإقليمى، ومواجهة التحديات المشتركة.

ويؤدى إلى بناء علاقات قوية ومتوازنة مع دول القرن الأفريقى، وذلك لتحقيق مصالحها القومية، وتعزيز الأمن والاستقرار فى المنطقة.

 

[email protected]

 

مقالات مشابهة

  • حمدان بن محمد يستعرض مع نائب رئيس وزراء أوزبكستان تطور علاقات البلدين وسبل تعزيزها
  • حمدان بن محمد ورئيس أوزبكستان يبحثان تعزيز علاقات الشراكة والتعاون
  • وزير السياحة والآثار وسفير كمبوديا بالقاهرة يبحثان تطوير علاقات التعاون بين البلدين
  • وزير السياحة وسفير كمبوديا بالقاهرة يبحثان تطوير علاقات بين البلدين
  • نهيان بن مبارك: زيارة محمد بن زايد للولايات المتحدة تؤكد متانة علاقات البلدين
  • الطريق إلى مقديشو
  • وزير الخارجية: التصعيد الإسرائيلي على لبنان خطير وينذر بحرب إقليمية شاملة
  • رئيس الدولة يبحث مع عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي آفاق تطور علاقات البلدين
  • رئيس الدولة يبحث مع عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي آفاق تطور علاقات البلدين في إطار زيارته للولايات المتحدة
  • "العزاوي": البيان العراقي المصري الأردني كاشف لمخاطر انزلاق المنطقة لحرب شاملة.