طرحت الفنانة هنا شيحة، مجموعة صور من حفل التخرج الخاصة بـ ابنها «مالك»، معربة عن سعادتها بتخرجه.

وشاركت هنا شيحة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مجموعة صور، وعلقت قائلة: «ألف مبروك حبيبي وابني والراجل الجدع الجميل، ربنا يحفظك ويحميك دايما، دايما لطيف وبتراعي مشاعر اللي حواليك، ألف مبروك على النجاح يا حبيبي عقبال الجامعة يا رب ودايما أشوفك ناجح، ومحقق اللي نفسك فيه».

View this post on Instagram

A post shared by Hana Shiha (@hanashiha)

آخر أعمال هنا شيحة

الجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنانة هنا شيحة، حكاية «ما تيجى نشوف»، الذي تكون الحكاية الثانية من ضمن حكايات مسلسل «55 مشكلة حب»، الذي عُرض خلال الفترة الماضية وحقق نجاحًا كبيرًا بين الجمهور.

حكاية ما تيجي نشوف

حكاية «ما تيجي نشوف»، تدور أحداثها في 10 حلقات، ويشارك في البطولة: هنا شيحة، ونبيل عيسى، وإسلام جمال، ونهى عابدين، وملك قورة، وطارق صبري، وأحمد جمال سعيد، إضافة إلى المخرج محمد الخبيري.

اقرأ أيضاًبعد تكريمها.. هنا شيحة توجه لرسالة لـ «جامعة الدول العربية» و «وزارة الثقافة»

هنا شيحة تطالب بوقف إطلاق النار على غزة

هنا شيحة ناعية ناهد فريد شوقي: انت أكيد في مكان أحلى

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الفنانة هنا شيحة جديد هنا شيحة هنا شيحة هنا شیحة

إقرأ أيضاً:

بيان من عشيرة الشماسين بعد كشف جريمة قتل ابنها

#سواليف

أعربت عشيرة الشماسين وعشائر العلايا، في بيان الثلاثاء، عن غضبها وصدمتها من الجريمة البشعة التي راح ضحيتها ابنها المغدور محمود خلف الشّماسين، الذي فُقد منذ عام 2003، وكشفت تفاصيلها مؤخراً فرق التحقيق في القضايا المجهولة التابعة لمديرية الأمن العام.

وتاليا نص البيان:

بسم الله الرحمن الرحيم
#بيان صادر عن #عشيرة_الشماسين وعشائر العلايا عامة
محافظه معان/ لواء البتراء

مقالات ذات صلة منتدى الفحيص الثقافي ينعي الفقيد المرحوم نزيه أبو نضال (غطاس صويص) ، مؤسس المنتدى 2025/04/21

قال تعالى: “‏مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً.

اجتمع أبناء عشيرة الشماسين وعشائر العلايا للتّباحث في أحداث إكتشاف جريمة القتل الّتي ذهب ضحيتها ظلماً و عدواناً ابنهم الشاب محمود خلف الشّماسين قبل ما يقارب اثنتين وعشرين سنة، حيث امتدّت يد الغدر لتزهق روحًا ،وتنهي حياة شاب كان في مقتبل العمر، ومنذ أن اختفى بتاريخ 2003/12/15 لم نجد له أثرًا أو دليلا يدلّ على مكانه، ووقعنا في حَيرة من أمرنا ،واضعين مبررات كثيرة لاختفائه ،إلّا أنّنا لم نتصور يومًا أن يكون اختفاؤه على يد من يدعون أنّهم للصداقة أوفياء، وكانت إرادة الله فوق كلّ شيء، فاظهر – سبحانه وتعالى- الحقيقة الّتي دام على اختفائها اثنان وعشرون عامًا ليكون دمه في رقبة أعزّ أصدقائه ،ولعلّه كان من الباحثين معنا عنه، وهذه جريمة أخرى تضاف إلى سجله الإجراميّ، بل هو استخفاف بعقول أهل المجنيّ عليه،ومحاولة جريئة لتشتيت شكّهم بهم.

وإنّنا نحن أبناء عشائر العلايا و الشّماسين عامّة ، وذوي المجنيّ عليه خاصّة قد أصابنا الذهول و إنتابنا أعلى مشاعر الغضب و الإشمئزاز و عميق الأسى و الحسرة من هول تلك الجريمة المروعة التي هزت مشاعر كل أبناء الشعب الأردني ، نظراً لبشاعتها من جهة و حيثيات إرتكابها من جهة أخرى ، بالإضافة إلى أن هذا الفعل المشين غريب على مجتمعنا و وطننا ، وخاصّة أنّنا في مجتمع عشائريّ تربطه أواصر المحبة والجيرة، والمعروف عنه الصفات المتوارثة المستمدة من عقيدتنا الإسلاميّة وموروث العادات والتّقاليد الحسنة من كرم وحسن ضيافة، ومراعاة حرمة الجار وإغاثة الملهوف، وصون العرض وردّ المعروف وعدم الغدر ،والوفاء بالعهود والذّمم ، وإننا على يقين بأنّ ما حدث هو تصرّف غير فردي بالنسبه لهذه الجريمة البشعه واحداثها ويجب أن يوضع له حدّ حتى لا يكون وباءً ينتشر في المجتمع.

وإننا نثمّن لأجهزتنا الأمنيّة جهودها في كشف الحقيقة وسبر أغوار هذه الجريمة ، على الرغم من المدة الزمنيّة الّتي مرّت على أحداثها، فشاءت إرادة الله – سبحانه وتعالى- أن تظهر الحقيقة بمتابعة نشامى الأجهزة الامنيّة، فهم عين ساهرة على أمن الوطن والمواطن ؛فجزاهم الله عنّا كل خير.

وإنّنا نؤكد على وحدة النّسيج الاجتماعيّ في بلدنا العزيز لواء البتراء الّذي يتميّز بروابط اجتماعيّة ،وعشائريّة قويّة، فجميع أبناء البتراء كما هو حال الشّعب الأردنيّ قد فُجع بهذه الجريمة وتفاصيلها الّذي لا يقوى قلب الشّيطان على فعلها، فلا عقيدة ولا روابط اجتماعيّة،أو قيم إنسانيّة منعت هؤلاء عن القيام بجريمتهم، متجردين من كلّ الأعراف والقوانين والتّشريعات، لا بل تجردوا من كل المشاعر الإنسانيّة ، مؤكدين أننا في أعلى مشاعر ضبط النّفس والتخلّق بالخلق الإسلاميّ الرّفيع ، محذرين كل أصحاب النّفوس الدنيئة والأفكار السلبيّة الهدّامة من مغبة الاصطياد في الماء العكر،وبثّ السّموم ونقل الشّائعات الّتي قد تهدم قيمنا وعاداتنا وتقاليدنا .

وكلنا يقين و ثقة بقضائنا الشامخ و النزية بأن يكون عقاب من أقدم على هذه الجريمة البشعة مساويًا لحجم بشاعتها، فلا بدّ من دفع الثّمن غاليا، فالموضوع ليس جريمة واحدة فقط ،بل أنّها تحتضن جرائم كثيرة بدءًا بالغدر، والنّهب ، والقتل ، والتّنكيل بالجثة ودفنها بشكل مخالف للشّريعة الإسلامية،وتظليل أهل المجني بعدم معرفة شيء عنه، كما أنّ الأمر تعدّى للتّستر على الجناة لعقدين ونيّف من الزّمن.

وبناء على ما سبق فلا بدل من القصاص القصاص،وهو حكم ربّ العباد، ليكون ذلك رادعًا قويًّا لكلّ من توسوس له نفسه الاستخفاف بأرواح العباد ودمائهم.

حمى الله وطننا و أمتنا و قيادتنا و نسأل الله أن يغفر لفقيدنا ، و أن يقتص ممن غدروا به في الدنيا والآخرة.

حرّر الثلاثاء الموافق 29/4/2025م.

مقالات مشابهة

  • ختام ناجح لبرنامج "مسرعة أعمال شركات التقنية المالية" من البنك الوطني العُماني
  • بيان من عشيرة الشماسين بعد كشف جريمة قتل ابنها
  • بعد عامين من الزواج.. انفصال ماريتا الحلاني عن كميل أبو خليل | صور
  • ناهد السباعي: الهوي سلطان لمس قلبي.. ولام شمسية وولاد الشمس عجبوني
  • مي نور الشريف تحتفل بذكرى ميلاد والدها الراحل بكلمات مؤثرة
  • فيفي عبده تحتفل بعيد ميلادها بحضور يسرا ولبلبة «صور»
  • رنا سماحة تكشف سبب حذفها منشوراً عن تهرب طليقها من نفقة ابنها
  • أحمد مالك: الممثل يشبه لاعب كرة القدم
  • اليوم.. ندوة أحمد مالك ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير
  • "مع ابنتها".. منال سلامة تخطف قلوب متابعيها من أحدث ظهور