مشاركه المنظمة العربية في جلسة تعزيز قدرات المنظمات
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
شاركت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في شمال أوروبا في جلسة تعزيز قدرات المنظمات العاملة بقضايا اللاجئين , و التي تنظمها المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة , وذلك يوم الجمعة الموافق 24 أيار / مايو 2024 .
تضمن البرنامج عدداً من ورش العمل التفاعلية حول فرص جمع التبرعات والاستدامة المالية بهدف تزويد المشاركين بالمعرفة والأدوات العملية اللازمة لتعزيز مؤسساتهم مالياً , اعتماداً على خبرات و تجارب المتحدثين من الصناديق الهولندية و المفوضية .
وقامت المنظمة العربية بعمل الورشات لإتاحة فرصة التواصل بالتنسيق مع الخبراء و المنظمات الأخرى النشطة في مجال اللجوء .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المنظمة العربية لحقوق الإنسان شمال أوروبا قضايا اللاجئين
إقرأ أيضاً:
أوابك تقر إعادة الهيكلة وتغير اسمها الى المنظمة العربية للطاقة
الاقتصاد نيوز - متابعة
وقعت الدول الأعضاء في منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول "أوابك" قرارا بإعادة هيكلة المنظمة، وإعادة صياغة اتفاقية إنشاء وتطوير أعمالها، وتغيير اسمها الى "المنظمة العربية للطاقة".
وأوضحت الأمانة العامة للمنظمة خلال الاجتماع الوزاري رقم 113 للمنظمة، والمنعقد في الكويت، أن قرار إعادة هيكلة المنظمة وإعادة صياغة اتفاقية إنشائها وتطوير أعمالها وتغيير اسمها تم بناء على اقتراح تقدمت به السعودية.
وأشارت الأمانة العامة للمنظمة إلى أن تنفيذ القرار تطلب إجراء دراسة وتقييم شامل للتطورات وتحديات التي شهدها قطاع الطاقة على المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية خاصة خلال السنوات القريبة الماضية.
وفرضت التحولات المتسارعة التي شهدها و يشهدها قطاع الطاقة مراجعة وتطوير نشاطات وأهداف المنظمة لتشمل جميع المجالات المندرجة ضمن قطاع الطاقة والمتعلقة به بهدف تعزيز دور المنظمة كمحفز للتعاون وتبادل الخبرات بين الدول الأعضاء، بحسب المنظمة.
وقال وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان إن ظروف مجال الطاقة بشكل عام تغيرت.
وقال: "نسعى جميعا أن نكون منتجين و حتى مصدرين لمصادر الطاقة بكافة أنواعها ونعتقد أن بإمكاننا أن نكون نموذجا للدول المسؤولة التي تمارس استغلالها لثرواتها الطبيعية بمفهوم أشمل بما في ذلك الطاقة المتجددة، وأيضا استغلالها لإنتاج مصادر طاقة بديلة أو جديدة مثل الهيدروجين بكافة أنواعه".
و قال وزير الطاقة السعودي إن بلاده تسعى أيضا لأن يكون لها مبادرة في موضوع الاقتصاد الدائري الكربوني.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟