الإماراتي ضاحي خلفان يطرح السؤال الأصعب حول سقوط طائرة الرئيس الإيراني
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
ضاحي خلفان تميم (وكالات)
تفاعل نائب رئيس شرطة دبي، ضاحي خلفان، مع حادث سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والوفد المرافق له.
وفي التفاصيل، قال خلفان في سلسلة تغريدات عبر صفحته على منصة "إكس": يفترض أن كل شخصية هامة جدا يقلع في طائرة هليكوبتر تكون هناك طائرة أخرى مرافقة للحماية والتدخل لأي طارئ.
اقرأ أيضاً نوع من النبات يقي من الإصابة بالسرطان ويخفض الوزن والكوليسترول.. جربوه 29 مايو، 2024 سعر صرف مختلف للريال اليمني أمام العملات الأجنبية اليوم الأربعاء.. آخر تحديث 29 مايو، 2024
وأضاف: شخصيا استغرب من بعض الإجراءات التي يكون فيها مسؤول كبير دون مرافقة، مثال "رئيسي" -رحمه الله- طال البحث عنه لو كانت قريبة منه طائرة حماية لما حدث ما حدث من فقدان لموقع الحادث.
وأردف خلفان: لذلك على كل مسؤول لا يفهم حماية الشخصيات الهامة أن يدرك مثل هذا الموضوع.
وبين: يستطيع قائد حماية الرئيس أن يلغي أي رحلة لا تتوافر فيها الحماية لرئيس الدولة أو الحكومة، موضحا: حياة الرئيس أهم من افتتاح مشروع أو حضور اجتماع.
وتساءل: "كيف يغيب مثل هذا الأمر عن أذهان البعض؟".
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إيران الإمارات دبي ضاحي خلفان طهران
إقرأ أيضاً:
«الرئيس الإيراني»: لن نستخدم قدراتنا النووية لأغراض غير سلمية بناء على فتوى شرعية من المرشد
أعلن الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، اليوم الاثنين، أن بلاده تؤمن بالمفاوضات وتسعى إليها، لكن على الأمريكيين أن يثبتوا أنهم يسعون لخوض «مفاوضات حقيقية».
وقال، مسعود بزشكيان، خلال لقائه مع ممثلي الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني في البلاد، إن إيران لا تسعى إلى امتلاك أسلحة نووية ولا تسعى للحروب والأزمات.
وأضاف: «تأكيد إيران على أنها ليست بصدد استخدام قدراتها النووية لأغراض غير سلمية، قائم على فتوى شرعية صادرة عن المرشد الإيراني علي خامنئي، مشددا على ضرورة أن تثبت الولايات المتحدة الأمريكية أنها تسعى إلى مفاوضات حقيقية».
البرنامج النوويوكانت وسائل إعلام أمريكية، قد أفادت في 30 مارس الماضي، بأن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قد هدد إيران بـ «قصف غير مسبوق» إذا لم تتوصل مع الولايات المتحدة الأمريكية، إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي.
وانسحبت الولايات المتحدة الأمريكية، بشكل أحادي من الاتفاق، في مايو 2018، وأعادت فرض العقوبات الاقتصادية على إيران، وردت طهران بالتخلي عن بعض القيود المفروضة على نشاطها النووي، المنصوص عليها في الاتفاق.
وتخضع إيران، بسبب تطوير برنامجها النووي، للعقوبات الأمريكية، والتي من بين أمور أخرى، تفرض حظرا على كل من الحسابات الحكومية وحسابات المسؤولين والكيانات القانونية.
اقرأ أيضاًانطلاق مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد «مسعود بزشكيان»
مسعود بزشكيان.. مَن هو رئيس إيران الجديد؟
جواد ظريف نائب الرئيس الإيراني يُقدم استقالته