تهديدات بوجود قنابل تستهدف المدارس.. ماذا يحدث في اليونان؟
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
قالت الشرطة اليونانية إن العشرات من المدارس، في جميع أنحاء إقليم "آتيكا" اليوناني، تلقت تهديدات بوجود قنابل، عبر البريد الالكتروني، صباح اليوم الأربعاء.
وزعمت رسائل البريد الالكتروني المتطابقة، من مرسل مجهول، خارج اليونان أنه جرى تخزين متفجرات في 35 مدرسة على الأقل في إقليم "آتيكا"، حسب صحيفة "كاثيميريني" اليونانية اليوم الأربعاء.
أخبار متعلقة انتشار حرائق الغابات في غرب كندا يدفع الآلاف لإخلاء منازلهمإقليم نيو كاليدونيا ينتفض ضد فرنسا.. ماذا حدث؟أوكرانيا.. إصابة العشرات في سقوط قنابل روسية على خاركيفوتجري الشرطة عمليات تفتيش في الموقع، بينما بدأ قسم مكافحة الجرائم السيبرانية تحقيقا لتحديد هوية المرسل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: أثينا اليونان الشرطة اليونانية
إقرأ أيضاً:
ماذا يحدث في مهرجان الموسيقى العربية؟! (3)
استكمالا للمقالات السابقة بشأن ما تعرض له مهرجان الموسيقى العربية في دورته الثانية والثلاثين، بشأن تصرفات بعض المشاركين واستهانتهم بقيمة دار الأوبرا المصرية، مما أعتبره إساءة مقصودة وإهانة لمكانتها، فدار الأوبرا المصرية ليست مجرد مسرح لإقامة الحفلات وإنما مؤسسة وطنية تحمل راية الثقافة المصرية وتذود عن الهوية والكرامة، والوقوف على مسارحها شرف لكل فنان ونقطة مضيئة في سيرته الذاتية، والإساءة إليها أمر غير مقبول على الإطلاق، ولدينا نموذج لموقف مشرف اتخذته دار الأوبرا المصرية حفاظا على قدرها وشموخها، حينما صدر منذ سنوات من فنان عربي - في أوج شهرته وانتشاره - تصرف رأته إدارة دار الأوبرا استخفافا بها، واستصغارا لقيمتها، وامتهانا لمكانتها، فلم تقبل ذلك - كان الفنان متعاقدا على إحياء حفل بدار الأوبرا، ثم اعتذر بشكل مفاجئ متعللا بمرض ابنه وضرورة سفره، وقبلت دار الاوبرا الاعتذار تقديرا للجانب الإنساني، ثم تبين أن الاعتذار من أجل إحياء حفل خاص مقام بأحد الفنادق القريبة من دار الأوبرا، وهنا رفضت دار الأوبرا التهاون في حقها باعتبارها هيئة ثقافية تمثل الدولة المصرية، واتخذت قرارا بمنع مشاركة الفنان المذكور في أية فعاليات بدار الأوبرا المصرية، ونفذ القرار بالفعل، ثم بعد سنوات طويلة، واعتذارات متكررة من الفنان، وتعهده بعدم تكرار ذلك، سمحت له دار الأوبرا بالعودة إلى رحابها.
أيها السادة، انتبهوا، دار الأوبرا المصرية هي أيقونة الثقافة المصرية، وستظل قلعة الفن الراقي، وآخر حصونه.