محافظ الدقهلية يبحث استعدادات العمل بالمرحلة الثانية ضمن "حياة كريمة"
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
عقد الدكتورأيمن مختارمحافظ الدقهلية، اليوم الأربعاء، اجتماعا لبحث استعدادات العمل بالمرحلة الثانية ضمن مبادرة حياة كريمة، موجهًا بتدقيق البيانات الخاصه بجميع القطاعات المستهدف العمل بها ضمن المرحلة الثانية استعدادا لبدء الأعمال بها والنزول علي الطبيعة مرة أخري لمطابقة هذه البيانات بالواقع .
ووجه محافظ الدقهلية، بالتنسيق الكامل بين رؤساء المراكز والمدن ومديري المديريات الخدمية ورؤساء القطاعات المستهدف العمل بها وتذليل كافة المعوقات التي قد تواجه العمل اثناء التنفيذ والاستفادة من تجربة العمل بالمرحلة الأولي بمركز شربين .
وأكد محافظ الدقهلية، أن مبادرة حياه كريمة التي أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية هي سابقه الأولي من نوعها في العالم لتطوير الريف المصري في زمن قياسي وبتكلفة تتخطي مئات المليارات من أجل النهوض بمستوي الخدمات المقدمه للمواطنين وتوفير حياه كريمه لهم في ظل بناء الجمهورية الجديدة .
يأتي ذلك في إطار توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية بتطوير الريف المصري من خلال مبادرة حياة كريمة ، وتنفيذا لتكليفات السيد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء بسرعة الانتهاء من توفير كافة متطلبات المرحلة الثانية لمبادرة حياة كريمة تمهيدا للعمل بها ، وبالمتابعة المستمرة من اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية في هذا الشأن .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدقهلية حياة كريمة شربين محافظ الدقهلية السيسي حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
في الذكري الثانية للحرب: من أطلق الرصاصة الأولي؟
في ١٤ يوليو ٢٠١٩ صرح السيد الفريق حميدتي محددة أهل الخرطوم: “العمارات الشايفنها ناس الخرطوم غالية بيبقوا فيها زي الكدايس لو تكررت الأحداث.”
وفي عام 2016 صرح الفريق حميدتي وقال: “نحن من نسير السودان حسب مشيئتنا.. نحن الحكومة إلى اليوم الذي تمتلك فيه الحكومة جيشاً..”زي ما قلت ليكم البلد دي بلفها عندنا نحن أسياد الربط والحل …مافي ود مرة بفك لسانو فوقنا مش قاعدين في الضل ونحن فازعين الحراية… نقول يقبضوا الصادق يقبضوا الصادق… فكوا الصادق يفكوا الصادق… زول ما بكاتل ما عنده رأي- أي واحد يعمل مجمجه ياها دي النقعة والذخيرة توري وشها ..نحن الحكومه ويوم الحكومة تسوى ليها جيش بعد داك تكلمنا.. أرموا قدام بس.”
بالنسبة لسردية التضليل التي تقول أن كيزان الجيش أطلقوا الرصاصة الأولي هذا كلام لا يستقيم لاننا كررنا كثيرا حتي ملنا التكرار أن هذه السردية تدحضها حقيقة الهجوم علي منزل البرهان في منزله صباح الحرب وكان علي قيد شعرة من موت محقق لولا أن حماه حراسه بعشرات الشهداء. ولو خطط للحرب كيزان/جيش لقاموا بتامين قادتهم ولكان الهجوم الخاطف علي منزل حميدتي وقادة الدعم السريع بدلا عن منزل البرهان. أضف إلي ذلك اعتقال العديد من قادة الجيش والكيزان من قبل قوات الجنجويد ، فكيف لجهة قررت إشعال حرب ألا تحمي كبار رجالها واسرهم؟
وقبل الحرب بثلاثة أيام تحركت قوات الجنجويد من الخرطوم وغرب السودان لإحتلال القاعدة الجوية الأستراتيجية في مروي.
ثم كان ظهور مستشار الدعم السريع يوم الإنقلاب في داخل مباني الإذاعة جاهزا ببيان يبشر الشعب ببزوغ شمس مملكة آل دقلو ومن اشتروهم من الطبقة السياسية.
كما ظل قادة قحت يقولون أن لهم “خيارت أخري” و يرددون منذ فبراير ٢٠٢٣ إنه إما التوقيع علي الإتفاق الإطاري أو هي الحرب. ومن المعروف أن الحرب يهدد بها ويشعلها من لا يحصل علي مطلوبه – وهو توقيع الجيش علي الإطاري. لم نسمع بتاتا بقاطع طريق هدد ضحيته البقول “أعطني محفظتك وان لم تعطني إياها ستقوم بقتلي – الطبيعي أن يقول الرباطي إن لم تعطني ما أطلب (الإطار) سأقتلك – وليس ستقتلني.”
معتصم اقرع معتصم اقرع
لازم يبقى كدا| تعليق مثير لـ هالة صدقي عن إطلالة محمد رمضان بأمريكا