انزلقت تحت قضبان القطار.. نهاية مروعة لعارضة أزياء بسبب صورة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
فارقت عارضة الأزياء سينثيا نايلي الحياة بطريقة مروعة بعدما كانت في جلسة تصوير قرب مسار قطار سريع لتلقى حتفها تحت عجلاته، بعدما دهسها قطار فائق السرعة أسفل عجلاته عندما كانت تلتقط صورا لها قرب مساره.
ويستعرض«الأسبوع» لزواره ومتابعيه من خلال السطور التالية، تفاصيل حادث عارضة الأزياء، وذلك من خلال خدمة شاملة يقدمها على مدار اليوم.
كانت سينثيا نايلي هيغاريدا بيرميغو، تحاول التقاط صورة والقطار السريع خلفها، إلا أن الأمر انتهى بها للانزلاق تحت قضبان القطار، حيث علقت ملابسها بالقطار الذي دهسها في طريقه على السكة الحديدية.
وقعت الحادثة المؤسفة غرب المكسيك، وقام فريق عارضة الأزياء باستدعاء الإسعاف للموقع على نحو عاجل، إلا أنهم لم يتمكنوا من إنقاذها وأكدت وفاة بيرميجو، وفقًا لموقع News.com.au، وتم بعد ذلك أخذ رفاتها لتشريح الجثة ومن المقرر إعادتها إلى عائلتها لدفنها.
وقامت الشرطة الجنائية بجمع إفادات الشهود، وأفاد شهود عيان بأن العارضة كانت تهدف إلى تصوير القطار الذي يتحرك بسرعة في خلفية صورتها، لكنها وضعت نفسها عن طريق الخطأ بالقرب من السكة وتم جرها إلى مسار القطار المقترب.
وقال المدعي العام بولاية خاليسكو، خواكين مينديز رويز، إنه بناءً على المعلومات المتوفرة لدينا حتى الآن، كانت الضحية تشارك في جلسة تصوير مع شخص استجوبناه وبعض الشهود الآخرين في مكان الحادث.
وأضاف: "كل شيء يشير إلى أنه كان حادثا. لقد اقتربت كثيرا من القطار في أثناء مروره، وعلى ما يبدو، علق جزء من ثيابها بالقطار المسرع".
اقرأ أيضاًالعربية اتعجنت.. الفنان كريم الكاشف يتعرض لحادث سير مروع (صور)
بعد تعرضه لحادث سير.. معلومات عن ابن الفنان أحمد رزق
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أزياء مقتل عارضة الازياء نهاية كورية
إقرأ أيضاً:
نائب ترامب يثير الجدل بسبب صورة له في كنيسة بالفاتيكان.. خرق للبروتوكول
أثار نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس موجة من الانتقادات بعد تداول صورة له وهو يحمل ابنه داخل كنيسة سيستين في الفاتيكان، والتي التقطت خلال زيارته الأخيرة إلى الفاتيكان خلال عطلة عيد الفصح، حسب صحيفة "ديلي ميل".
وأشار معلقون إلى أن الصورة المتداولة على منصات التواصل الاجتماعي تمثل "خرقا صارخا" لقواعد الفاتيكان، التي تحظر بشكل صارم التصوير الفوتوغرافي أو الإلكتروني داخل الكنيسة التي تعد من أقدس المواقع المسيحية.
It IS an awesome photograph.
It IS strictly prohibited to take photos in the Sistine Chapel.#Vance #sistinechapel #PopeFrancis https://t.co/20BSmzwCwN pic.twitter.com/33AuzIx5iM — Paul Edwards (@GodandCulture) April 21, 2025
ولفتت صحيفة "ديلي ميل" إلى أنه بالرغم من الانتقادات التي فانس فانس بسبب الصورة فإن هناك سوابق مماثلة للحادثة المثيرة للجدل، حيث سبق أن ظهرت ميشيل أوباما في صورة التقطت داخل الكنيسة نفسها عام 2009.
ومن غير المعلوم ما إذا كان نائب الرئيس الأمريكي الذي أجرى زيارة إلى الفاتيكان خلال عيد الفصح على إذن خاص من أجل الصورة التي التقطتها المصورة الرسمية للبيت الأبيض، إميلي هيغينز.
وكان فانس وصل إلى الفاتيكان الأحد الماضي حيث التقى البابا فرنسيس لبضع دقائق ليكون بذلك آخر شخصية عالمية تلتقي البابا قبل وفاته.
وخلال اللقاء، قال فانس للبابا: "أعلم أنك لم تكن تشعر بحال جيدة، لكن من الجيد رؤيتك بصحة أفضل. شكرا لك على رؤيتي".
وتجدر الإشارة إلى أن البابا وجه في أكثر من مناسبة انتقادات لسياسات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه المهاجرين، في مقابل دعم فانس لخطط الترحيل الجماعي.
وتوفي البابا فرنسيس في اليوم التالي للقائه بفانس، عن عمر ناهز 88 عاما، إثر إصابته بسكتة دماغية صباح الاثنين.
نشر الموقع الرسمي للفاتيكان صورا للبابا فرنسيس بعد موته، وهو مسجى داخل تابوت، وممسكا بمسبحة في يده، وقد وُضع تاج أبيض على رأسه.
ويُحيط بجثمان البابا حارسان سويسريان في كنيسة سانتا مارتا، حيث عاش اثني عشر عامًا.
ويهدف هذا التقليد بتسجية جثمان البابا مكشوفا، إلى تمكين الكرادلة ومسؤولي وموظفي الفاتيكان من توديعه.
وبحسب ما نقلت وسائل إعلام، فإن يوم الجمعة هو يوم التحرير في إيطاليا، أي إنه سيكون عطلة وطنية. وبالتالي فإن الأرجح أن تُقام الجنازة يوم السبت