الكشف على 1622 مريض فى قافلة علاجية بقرية 30 بصار بالدقهلية
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
وجه الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، بتنظيم قافلة طبية علاجية الاثنين و الثلاثاء في قرية 30 بصار مركز بلقاس، وذلك تحت اشراف الدكتور علياء أبو السعود منسق عام القوافل .
ووقعت القافلة الكشف الطبي على 1622 مرضى . وضمت 10 عيادات منها ( 2 أطفال - 2 باطنة - الجراحة - عظام -رمد - جلدية - اسنان - نساء وتنظيم اسرة ) فضلاً عن معمل طفيليات و أشعة x ray
وتضمن الفحص الطبى باطنة 317 أطفال 243 جراحة 201 أسنان 202 عظام 239 رمد 116 جلدية 189 نسا وتنظيم اسرة 115، كما تم إجراء عدد 344 تحليلاً مختلفاً للمرضى، 88 حالة أشعة عادية وموجات صوتيه فضلاً عن فحوصات لـ 130 مريضا ضمن مبادرة الكشف المبكر لامراض السكر والضغط والدم وتحويل 9 حالات للمستشفيات لإجراء جراحات مختلفة لهم و اصدار 10 قرارات للعلاج على نفقة الدولة.
من جانبه لفت وكيل الوزارة، إلى حرص مديرية الصحة بالمحافظة على توعية المواطنين حيث أقيم على هامش القافلة عدد 40 ندوة تثقيفية ، و 130 حالة استبيان مؤكداً على إستمرار الحملات العلاجية لخدمة المرضى بالمناطق البعيدة ولرفع المعاناة عنه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لكشف المبكر لخدمة المرضى ندوة تثقيفية نفقة الدولة وزارة الصحة الدقهلية قافلة طبية مستشفيات
إقرأ أيضاً:
اعترافات ضابط في نظام الأسد عذّب جثثاً: “أنا مريض نفسي” ..فيديو
وكالات
في إطار الحملة العسكرية والأمنية المستمرة منذ إسقاط نظام الرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر الماضي، ألقت إدارة الأمن الداخلي السوري أمس الثلاثاء القبض على أحد عناصر الفرقة 25 سابقاً.
وأوضحت السلطات أن عملية إلقاء القبض على محمد جودت شحادة تمت في قرية عين البيضا التابعة لمحافظة اللاذقية.
كما أكدت أنه كان من عناصر الفرقة 25 سابقاً، وأحد المشاركين في ارتكاب المجازر بحق الشعب السوري في عدة محافظات، وله العديد من الصور التي توثق تمثيله بجثامين المدنيين، وفقاً لوكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا”. فيما أوضح شحادة في حديثه لقناة العربية أنه التقط صورًا مع سهيل الحسن لأنه شخص مشهور، في إشارة إلى قائد “قوات النمر” التي عُرفت أيام الحكم السابق بعمليات بطش كثيرة.
كما لم ينكر تصوير فيديوهات وُجدت على هاتفه وهو يعتدي على جثث المعتقلين، بل بررها بأنه “مريض نفسي”.
يشار إلى أن الرئيس السوري، أحمد الشرع، دعا فلول النظام السابق إلى تسليم أنفسهم وأسلحتهم قبل فوات الأوان، مشيرًا إلى أن هذه الفلول سعت لاختبار سوريا الجديدة التي يجهلونها، في إشارة منه إلى الهجمات التي نفذتها قوات محسوبة على نظام الأسد ضد الأمن العام في الساحل السوري أوائل شهر مارس/آذار الماضي، والتي خلفت مئات القتلى.