وكالة مقربة من الحرس الثوري تكشف عن أخطر سلاح أرسلته إيران مؤخرا إلى الحوثيين
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
كشفت وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء يوم الأربعاء أن طهران زودت الحوثيين في اليمن بصاروخ باليستي يطلق من البحر.
وقالت الوكالة، المقربة من الحرس الثوري الإيراني، أنه "تم الآن توفير الصاروخ الباليستي الذي يطلق من البحر، المسمى غدر، للمقاتلين اليمنيين (الحوثيين)".
وتابعت تسنيم "والآن الصاروخ… يصبح سلاحا قادرا على طرح تهديدات خطيرة لمصالح الولايات المتحدة وحليفها الرئيسي في المنطقة".
وبحسب الوكالة فقد تمكنت طهران من مواصلة مستوى الدعم لأذرعها أعلى من ذي قبل في السنوات الأخيرة، وبالإضافة إلى الدعم الشامل لوكلائها، فقد وضعت نقل التكنولوجيا على جدول أعمالها من أجل جعل الفصائل الموالية لها أكثر قوة.
وأشار تقرير الوكالة إلى أن الدعم الشامل ونقل التكنولوجيا أدى إلى تشكيل شبكة قيادة وسيطرة متكاملة في المنطقة، خاصة في مجال الطائرات بدون طيار والصواريخ.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
الحرس الوطني يطلق حملة شاملة لتعزيز الوعي حول الأمن والسلامة
أطلقت قيادة الحرس الوطني، حملة شاملة لتعزيز الوعي حول الأمن والسلامة ونشر ثقافة السلامة والوقاية بين أفراد المجتمع وتعريفهم بالتدابير الاستباقية، والإجراءات الوقائية، والقوانين الاتحادية، والقرارات، والأنظمة المعمول بها في دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي يعمل على إنفاذها الحرس الوطني، بالتنسيق والتكامل مع الشركاء، للمحافظة على الأمن وحماية المكتسبات الوطنية.
كما تهدف الحملة إلى تثقيف وتعزيز الوعي المجتمعي حول الإجراءات الاحترازية الواجب اتباعها في المواقف الطارئة والتي تسهم في تقليل المخاطر والمحافظة على سلامة الجميع.
وفي المرحلة الأولى من الحملة سيطلق الإسعاف الوطني مبادرة "صيف آمن.. خلك جاهز"، بهدف زيادة الوعي بأهمية الإسعافات الأولية والتدابير الوقائية لمواجهة الطوارئ والإصابات الشائعة خلال فصل الصيف.
أخبار ذات صلة شرطة عجمان تطلق حملة "صيف بلا حوادث" 7 نصائح لـ «صيف بلا حوادث»وتستهدف المرحلة الثانية رفع مستويات الوعي، لدى الصيادين ومرتادي النزهات البحرية، بالقوانين والقرارات والأنظمة المعمول بها في دولة الإمارات، للحفاظ على أمن البيئة البحرية، وتوضيح العقوبات والغرامات الجزائية المترتبة على المخالفات، والممارسات غير القانونية، والتعريف بالإجراءات الاحترازية، الواجب اتخاذها، ومعدات السلامة اللازم توافرها، قبل وأثناء ارتياد البحر.
وتركز الحملة في المرحلة الثالثة على الإجراءات التوعوية والتثقيفية عند ارتياد المناطق الصحراوية والجبلية وعمليات البحث والإنقاذ والاستجابة للحالات الطارئة، والجهود التي يقوم بها المركز الوطني للبحث والإنقاذ في الحرس الوطني في إنقاذ الأرواح وإجلاء المصابين، بالإضافة إلى التعامل مع حالات النقل الطبي بالتنسيق والتكامل مع الشركاء، بهدف ضمان تقديم استجابة سريعة وفعالة لحالات الطوارئ، ما يسهم في الحفاظ على الأرواح.
المصدر: وام