الأكاديمية العسكرية المصرية تنظم زيارة لعدد من طلبة الكلية الجوية لمستشفى أهل مصر
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
كتب- محمد سامي:
نظمت الأكاديمية العسكرية المصرية زيارة ميدانية لطلبة الكليات العسكرية التابعة لها إلى مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق، حيث زار وفد يضم عددا من الطلبة وأعضاء هيئة التدريس بالكلية الجوية عددًا من المرضى الخاضعين للعلاج داخل الأقسام المختلفة بالمستشفى
وتوزيع الهدايا العينية وتقديم الدعم المعنوي لهم.
وقدم الوفد الشكر والتقدير لإدارة المستشفى والأطقم الطبية والتمريض على ما يقدموه من أوجه الرعاية والاهتمام بالمواطنين المترددين على المستشفى وتقديم الخدمات العلاجية لهم وفقاً لأرقى المستويات الطبية.
تأتى الزيارة في إطار المشاركة المجتمعية التي توليها القوات المسلحة لدعم مؤسسات المجتمع التي تسهم بدور وطني في خدمة أبناء الشعب المصري العظيم.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان مستشفى أهل مصر الأكاديمية العسكرية المصرية طلبة الكلية الجوية
إقرأ أيضاً:
تحت رعاية حاكم أم القيوين.. وزارة تنمية المجتمع تنظم عرساً جماعياً لعدد من أبناء الوطن
تحت رعاية صاحب السمو الشيخ سعود بن راشد المعلا، عضو المجلس الأعلى، حاكم أم القيوين، نظمت وزارة تنمية المجتمع عرساً جماعياً، لعدد من أبناء الإمارات، وذلك في إطار التزامها بترسيخ ثقافة الأعراس الجماعية، وخفض تكاليف الزواج.
أقيم العرس بمركز سعادة المتعاملين التابع للوزارة في إمارة أم القيوين، بحضور الشيخ ماجد بن سعود بن راشد المعلا، رئيس دائرة السياحة والآثار بأم القيوين، والشيخ أحمد بن ناصر بن أحمد المعلا، المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم أم القيوين، وعدد من المسؤولين والمدعوّين وذوي العرسان وأصدقائهم، وبمشاركة الفرق الشعبية.
وأكد الشيخ ماجد بن سعود بن راشد المعلا، دور الأعراس الجماعية، بوصفها مبادرة مجتمعية تسهم في تعزيز قيم التلاحم والتكافل بين أفراد المجتمع، وخلق مجتمع أكثر تماسكاً واستقراراً، وهنأ العرسان بهذه المناسبة السعيدة، متمنياً لهم حياة ملؤها الخير والاستقرار، وأشاد بجهود اللجنة المنظمة للمناسبة.
يأتي تنظيم وزارة تنمية المجتمع للأعراس الجماعية سنوياً، بوصفها خطوة مهمة نحو تحقيق الاستقرار والسعادة الأسرية، وفي إطار حرصها على تحفيز مشاركة الشباب والنساء كونها نهجاً متوارثاً ومتجذراً في المجتمع الإماراتي، ونظراً لدورها المباشر في دعم انسجام وتلاحم المجتمع، وتجسيد صورة التكاتف والتعاون على مستوى الوطن.