أعادت الأحداث الراهنة في جزيرة كاليدونيا الجديدة، الحديث عن المنفيين الجزائريين الذين هجرتهم فرنسا قسرا إلى الجزيرة إبان حقبة الاستعمار.
ملف يراد له أن يبقى في ذاكرة النسيان، بينما تحاول باريس التنصل من مسؤوليتها فيه، بالنظر إلى ما يحتويه من حقائق تاريخية تبرز بشاعة الممارسات الاستعمارية بحق الجزائريين.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: باريس كاليدونيا الجديدة
إقرأ أيضاً:
النيابة الإدارية تفتح تحقيق عاجل في تداول فيديو لمدير مدرسة يتعدي علي طالبتين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أمر المستشار عبد الراضي صِدِّيق -رئيس هيئة النيابة الإدارية، بفتح تحقيق عاجل فيما تداولته وسائل الإعلام خلال الساعات الماضية لمقطع فيديو منسوب لأحد مديري المدارس الثانوية الفنية ويظهر تعديه بالضرب على طالبتين داخل إحدى المدارس بمحافظة البحيرة.
وكلف النيابة الإدارية بإيتاي البارود برئاسة المستشار خيري سعد، بسرعة مباشرة التحقيقات في الواقعة.