تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أجري اللواء مهندس أحمد شاهين رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب في شركة مياه الشرب والصرف الصحي في  دمياط، جولة تفقدية برافع 101 ورافع الامتداد العمرانى لمتابعة الحالة الفنية والاطمئنان على سير العمل وفقا لتعليمات التشغيل القياسية.

وأشار إلي أن الشركة تقدم خدماتها من خلال مراكز خدمة العملاء وللمشتركين البالغ عددها 23119 مشترك بالاضافة الى المصطافين فى موسم الصيف.

كما تفقد شاهين غرف القياس التى تشمل الخطوط المغذية لمدينة رأس البر من بداية دخولها المدينة وصولا الى الرافعين، ووجه بضرورة نهو الأعمال المنفذة بمشروع انشاء باقي الغرف وناقش مع المسئولين المعوقات الموجودة لنهو المشروع فى الموعد المحدد.

كما أكد ضرورة تطبيق أفضل نظم التشغيل بالروافع  لتقديم أفضل خدمة للمواطنين ومتابعة الإجراءات والاستعدادات خلال  فصل الصيف، بجانب متابعة انتظام العمل داخل الروافع.

 وأثنى على العاملين كما اوصي بأهمية التشغيل وفقا لتعليمات التشغيل القياسية وتنفيذ الملاحظات التى أشار إليهاو أكد على ضرورة الالتزام بإجراءات السلامة والصحة المهنية لجميع العاملين وطالب الجميع بمضاعفة الجهد والاجتهاد في العمل والحفاظ علي الانجازات والاستثمارات التى تحققها الشركة .

على ذلك تفقد أعمال إحلال وتجديد وتطوير من خط قطر 12بوصة اسبوستوس وتطويرة الى خط بولى ايثيلين قطر  560مم وذلك من رافع محفوظ وحتى بنك مصر والمغذى لمنطقة كورنيش النيل والسنانية ووجه نحو نهو الاعمال وانهاء أى معوقات لنهو المشروع فى الموعد المحدد.لوصول المياه الى مستحقيها والوصول بالخدمات لكافة فئات المجتمع وأن هدف الشركة هو رضا العملاء عن خدمه مياه الشرب وضغط المياه وجودتها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: شركة مياه دمياط مياه دمياط دمياط

إقرأ أيضاً:

خبراء: نظام الثانوية الجديد يتطلب مزيدا من الدراسة لمواكبة سوق العمل

أكد عدد من خبراء التعليم أن نظام «البكالوريا» يحتاج مزيداً من الدراسة التفصيلية، مؤكدين الحاجة إلى نظام تعليمى جديد يواجه التراجع الواضح فى مستوى التعليم بشكل عام بما لا يليق بمصر، كذلك مواجهة الانفصال بين التعليم وسوق العمل مما يؤدى لإنفاق لا عائد منه، فنظام الثانوية العامة تحول إلى عبء مادى ومعنوى للطلاب وأولياء الأمور.

 «كمال»: تحسب المادة الواحدة من 100 درجة والمجموع الكلي 700

وقال دكتور محمد كمال، الخبير التربوى والأستاذ بجامعة القاهرة، إن هناك عدداً من الأسباب التى تجعلنا نطالب بنظام تعليمى جديد يكون بديلاً للثانوية العامة، منها التراجع الواضح فى مستوى التعليم بشكل عام بما لا يليق بمصر، والانفصال بين نظم التعليم وسوق العمل مما يؤدى لإنفاق لا عائد منه، متابعاً: «خلال السنوات الماضية تحولت الثانوية العامة إلى عبء مادى ومعنوى للطلاب وأولياء الأمور». وطالب «كمال» بضرورة ربط النظام الجديد بالتعليم الجامعى، بمعنى أن تكون هناك رؤية جامعة ترى احتياجات كل كلية واحتياجات سوق العمل ويتم ضبط التنسيق وفقاً لذلك.

أوضح «كمال» أن النظام الجديد يحتاج لأن يتضمن عدة نقاط رئيسية منها أن تحسب درجات المادة الواحدة من 100 درجة، على أن توزع درجات اللغة العربية واللغة الأجنبية الأولى على الصفين الثانى والثالث، بحيث يكون المجموع الكلى للطالب من 700 درجة عند الحصول على البكالوريا، كذلك ضرورة تغيير المسارات وضم الأعمال والآداب والفنون فى مسار واحد هو مسار الآداب والفنون والعلوم الإنسانية، وابتكار مسار جديد هو مسار التعليم التكنولوجى، وأن يؤهل مسار الأعمال الطلاب لكليات التجارة وهى كلية علوم إنسانية ويصعب تخصيص مسار كامل لها.

وأكد أن وضع مسارين من الأربعة للعلوم الإنسانية التى بلغ عدد الطلاب فيها فى امتحانات العام الماضى 207 آلاف بنسبة 28%، يتعارض مع ربط التعليم بسوق العمل وجودة التعليم والاتفاق مع توجهات الدولة ورؤية 2030 ورؤية رئيس الجمهورية، لافتاً إلى أن توجه الدولة لسوق العمل وإنشاء جامعات مختلفة هى الجامعات التكنولوجية مع عدم وجود أى مسار مؤهل لها بشكل فعلى يوجب إنشاء مسار خاص بها، وهو المسار الذى أضفناه ويدرس فيه الطالب مواد تؤهله للدراسة بهذه الجامعات.

وتابع: «يجب أن يتم امتحان المواد الأساسية خارج المجموع فى شهر أبريل قبل بدء الامتحانات بشهر، ويتم إجراء الامتحانات فى شهر مايو، وتتم إعادة الامتحانات فى شهر يوليو للراسبين والراغبين فى التحسين دون دفع رسوم إضافية»، وأشار إلى ضرورة إجراء امتحان الصف الثالث الثانوى فى الأسبوعين الأول والثالث، وامتحانات الصف الثانى الثانوى فى الأسبوعين الثانى والرابع، بمعدل مادتين فى الأسبوع يومى السبت والخميس، ويحق للطالب دخول محاولة ثانية للمادة أو المواد التى يريد دخولها فى امتحان الدور الثانى فى يوليو سواء للنجاح أو لتحسين المجموع بدون رسوم، وتحسب له الدرجة الأعلى، فإذا رسب الطالب فى المحاولتين أو أراد التحسين مرة ثالثة يحق له الإعادة لأى عدد من المرات على ألا يحصل إلا على 50% فقط من الدرجات.

وأوضح أنه يجب أن تتم إعادة هيكلة الكليات بشكل كلى فى التعليم الجامعى بما يتفق مع تطوير العملية التعليمية وربط التعليم بسوق العمل، عن طريق وزارة التعليم العالى والمجالس المختلفة فيها، وتتم الهيكلة بالرجوع للمجلس الوطنى للتعليم، مضيفاً: «النظام يحتاج لمزيد من الدراسة المستفيضة والاستماع لكل الآراء للوصول إلى صيغة نهائية يتوافق عليها الجميع».

وقال دكتور سليم عبدالرحمن، الخبير التربوى، الأستاذ بكلية التربية جامعة حلوان، إن النظام الجديد جيد ويتيح العديد من التخصصات والاتجاهات، ويسمح للطلاب باختيار التخصصات التى تناسب قدراتهم العلمية والمهارية التى تؤهلهم للكليات المختلفة، منوهاً بأنه يجب الاهتمام باللغات الأجنبية فى مراحله المختلفة كى يتمكن الطالب من التعمق والفهم الجيد للدراسة، خاصة أن هناك عدداً من المناهج الدراسية تكون غالبية مصطلحاتها باللغة الإنجليزية، فضلاً عن أن سوق العمل فى أشد الحاجة للمهارات اللغوية، وتأسيس الطالب جيداً. ولفت إلى أنه يجب التطرق والتوسع فى الاستماع للعديد من الآراء المختلفة للوصول لصيغة نهائية متوافق عليها. وقال الدكتور أمير طايل، الخبير التربوى، الأستاذ فى جامعة حلوان، إن الحوار المجتمعى الذى انطلق لمناقشة مقترح شهادة البكالوريا المصرية بحضور عدد من الوزراء والمسئولين والمعلمين والخبراء والصحفيين ورموز المجتمع، يعمل على دراسة كل المقترحات الممكنة التى من بينها الإبقاء على اسم الثانوية العامة.

وأكد أنه يأمل فى الوصول إلى صياغة جديدة لنظام التعليم الثانوى تقضى على القلق والتوتر فى الأسرة المصرية وتحقق الاستدامة، وتسهم فى تأهيل الطلاب لمتطلبات الجامعات والتخصصات التى تؤهل لسوق العمل إقليمياً ودولياً.

وأوضح أن غالبية الذين شاركوا فى الحوار المجتمعى -وفقاً للمعلن- اتفقوا على أن الثانوية العامة تمثل مشكلة فى التعليم المصرى تؤدى بالطلاب وأولياء الأمور إلى الضغوط النفسية والمادية والاقتصادية، لافتاً إلى أن هناك عدداً من النقاط يجب توضيحها خلال الفترة المقبلة فى النظام الجديد تتعلق بالمواد الدراسية والمسارات، وعدد السنوات التى سيطبق عليها النظام، والمناهج وآليات التدريس والحضور، وغيرها من الأمور التى تسهم فى الارتقاء بالمنظومة التعليمية.

«رضا»: توفير اعتمادات مادية لتعيين المعلمين الذين سيدرسون مواد جديدة كالبرمجة

وأكدت الدكتورة أميرة رضا، الخبيرة والأستاذة المتخصصة فى تكنولوجيا التعليم، أنه يجب العمل خلال الفترة المقبلة بعد الانتهاء من الحوار المجتمعى على ضرورة دراسة كل المقترحات التى يجرى تقديمها من قبل المشاركين فى الحوار للوصول إلى صيغة نهائية جيدة. وقالت إن بعض المقترحات طالبت بالإبقاء على اسم الثانوية العامة، وأخرى بدراسة التاريخ الدولى إلى جانب التاريخ المصرى فى المقترح الجديد، وضرورة توفير اعتمادات مالية لتعيين المعلمين الذين سيُدرِّسون المواد الجديدة مثل البرمجة.

مقالات مشابهة

  • رواتب تصل لـ13400 جنيه.. 25 فرصة عمل متاحة بـ8 محافظات والتقديم بهذا الموعد
  • رئيس «مياه المنيا» يتفقد الأعمال بمحطة عرب الزينة المرشحة بسمالوط
  • تعافى الاقتصاد مرهون باستراتيجية تحدد الميزة التنافسية لقطاعات الصناعة
  • 2800 مريض يستفيدون من خدمات القافلة الطبية قافلة بالسنيطة
  • هالة صدقى: انتظرونى فى الماراثون الرمضانى 2025
  • خبراء: نظام الثانوية الجديد يتطلب مزيدا من الدراسة لمواكبة سوق العمل
  • غدًا.. إيقاف تشغيل محطة مياه إبشان بكفر الشيخ لمدة 8 ساعات
  • صور| مياه الأقصر: تفتيت بقعة الزيت بالنيل في إسنا وعودة العمل بالمحطة
  • أكثر من 1800 فرصة عمل متاحة برواتب مجزية والتقديم حتى هذا الموعد- التخصصات وخطوات التقديم
  • السبت المقبل.. إيقاف تشغيل محطة مياه إبشان بكفر الشيخ لهذا السبب