الصفدي: الاعتراف بالدولة الفلسطينية يعبر عن عزيمة إسبانيا تحقيق السلام في المنطقة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اكد ايمن الصفدي، وزير الخارجية الأردني، أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية يعبر عن عزيمة إسبانيا على تحقيق السلام في المنطقة، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الأربعاء.
واضاف الصفدي، في تصريحاته أن المجازر الإسرائيلية في رفح الفلسطينية تؤكد ضرورة العمل على وقف العنف بقطاع غزة، متابعا “سنواصل العمل مع إسبانيا والشركاء كافة لتطبيق حل الدولتين وتعزيز السلام بالمنطقة”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصفدي الاردني إسبانيا إسرائيل الاعتراف
إقرأ أيضاً:
إنفوجراف.. نتائج حملة «حياتك الجديدة محتاجة عزيمة» لصندوق مكافحة الإدمان خلال أسبوع
نشر صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى إنفوجرافا على الصفحة الرسمية للصندوق على “فيس بوك”، يستعرض فيه نتائج حملة “حياتك الجديدة محتاجة عزيمة”.
وكشف الإنفوجراف أن عدد الاتصالات على الخط الساخن "16023" لتلقى العلاج بلغ أكثر من 7 آلاف اتصال خلال أول أسبوع من إطلاق الحملة، التي تستهدف تسليط الضوء على المراكز العلاجية التابعة للصندوق، ويتم إحالة المرضى لأقرب مركز علاجي من محل إقامتهم تيسيرا عليهم، حيث توفر المراكز جميع الخدمات العلاجية لمرضى الإدمان مجانا وفى سرية تامة ووفقا للمعايير الدولية، كما سيستمر الخط الساخن للصندوق في العمل خلال أيام عيد الفطر المبارك 2025.
وبلغ عدد مشاهدي الحملة على مواقع التواصل الاجتماعي أكثر من 7.5 مليون مشاهدة حتى الآن، عبر الصفحة الرسمية للصندوق على “فيس بوك، وتويتر، وإنستجرام، ويوتيوب”.
ولاقت الحملة إشادة كبيرة من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أعرب الكثير عن سعادتهم بوجود مراكز تابعة لصندوق مكافحة الإدمان تضاهي المراكز العالمية وتوفر جميع خدمات العلاج والتأهيل لمرضى الإدمان مجانا وفى سرية تامة.
ووصف البعض مراكز العزيمة التابعة للصندوق بأنها بمثابة طوق نجاة لمرضى الإدمان بعد تجربتهم مع هذه المراكز وعلاج مرضاهم دون أي تكلفة مالية.
وكان الدكتور عمرو عثمان، مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى، قد أشار إلى تواجد فريق متخصص للرد على المكالمات الواردة للخط الساخن طوال أيام العيد وعلى مدار 24 ساعة.
وأوضح أن هناك إجراءات وقائية يتخذها الصندوق تسمى برامج لحماية المتعافين خلال فترة أيام العيد، خاصة أن هذه الفترة تعد من الفترات شديدة الخطورة لدى مرضى الإدمان الذين لم يكتمل تعافيهم بشكل كامل، وأن الكثير من الدراسات والأبحاث تؤكد تزايد التعاطى خلال الأعياد والعطلات الرسمية وأنها أحد العوامل الرئيسية لانتكاسة المتعافين، ونفس الأمر بالنسبة للمتعافين الذين مازالوا يتلقون العلاج داخل المستشفيات ويتوافق خروجهم مع يوم الوقفة أو خلال أيام العيد، حيث يتم تأجيل خروجهم لحين انتهاء أيام العيد لحمايتهم من مجرد التفكير في العودة للإدمان.