29 مايو، 2024

بغداد/المسلة الحدث:

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

بعد دعوة أوجلان.. رسالة لـ«حزب الديمقراطية والمساواة» في تركيا

يشهد حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب الكردي في تركيا، اجتماعات مكثفة، عقب الدعوة التي أطلقها رئيس حزب العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان، لحزبه بتفكيك صفوفه وإلقاء سلاحه.

وبدأت سلسلة اجتماعات الحزب “باجتماع لأعضاء مجلس الحزب ورؤسائه المشاركين، أعقبه اجتماع لأعضاء اللجنة التنفيذية، ثم اجتماع نواب الحزب ورؤساء بلدياته”.

وحسب معلومات صحيفة “زمان” التركية، فإن “الرؤساء المشتركين للحزب أصدروا تعليماتهم للنواب ورؤساء البلديات باستخدام لغة تتناسب مع حساسية المرحلة، مشددين على ضرورة تجنب أية تصرفات وأحاديث قد تضر بالمرحلة”.

بدورها، ذكرت صحيفة “خبر ترك” التركية، أن “الاجتماع تضمن رسالة من أوجلان إلى نواب الحزب، حيث طالبهم بالحديث عن السلام والدفاع عنه”.

وفي رسالته إلى رؤساء البلديات، ذكر أوجلان أن “الأكراد لم يكونوا حاضرين قبل 40 عاما، غير أنهم اليوم يتولون رئاسة بلديات، مطالبا إياهم بشرح المرحلة وعملية السلام للمواطنين”.

وفي إطار الجهود المتسارعة التي يبذلها حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب لشرح المرحلة للمواطنين، من المنتظر أن يعقد الحزب لقاءات بالمواطنين في 100 نقطة خلال الفترة بين 9 و15 مارس الجاري.

وسيعقد الحزب لقاءات مع “قيادات المناطق ومنظمات المجتمع المدني والمثقفين في المدن والمناطق التي ستتم زيارتها”.

مقالات مشابهة

  • مقتدى الصدر يوجه رسالة إلى العلويين في سوريا بعد أحداث الساحل
  • مأدبة رمضانية بطعم سياسي: هل هي بداية العودة الصدرية؟
  • هذا ما قاله مقتدى الصدر عن تطبيق تيك توك.. صراع دولي
  • هذا ما قاله مقتدى الصدى عن تطبيق تيك توك.. صراع دولي
  • بعد دعوة أوجلان.. رسالة لـ«حزب الديمقراطية والمساواة» في تركيا
  • الديمقراطية السائبة: طوفان بلا سدود
  • الكليبتوقراطية تحت مظلة الديمقراطية
  • الصدر يستضيف نوابه السابقين في الحنانة
  • باسيل: وين الاصلاحات والبيان الوزاري والوعود بالإنقاذ؟
  • ما موقف مقتدى الصدر من اسقاط النظام السياسي في العراق؟ - عاجل