أزمة جديدة بين باريس سان جيرمان ومبابي
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
وكالات
تستمر الأزمات الكبيرة بين رئيس نادي باريس سان جيرمان ناصر الخليفي، وكيليان مبابي الذي قد أعلن من قبل رحيله رسميًا عن الفريق.
وتأخر سان جيرمان على دفع بعض مستحقات اللاعب المالية منها مرتب شهر أبريل، وكذلك 80 مليون يورو كرصيد من مكافآت الولاء كان يتوجب دفعه في فبراير الماضي.
وكان الخليفي قد طلب من مبابي التنازل عن المكافأة المالية، كتعويض منه عن تركه للفريق، ومؤكدًا لمبابي أن ريال مدريد هم من عليه دفع ذلك المبلغ.
وبعد إعلان مبابي رحيله، فقد عاقبه الخليفي، عن طريق منعه من خوض 11 مبارة من أصل 21،في هذا الموسم، على الرغم من كونه لاعب أساسي لي الفريق، فيما أكدت التقرير أنّ المفاوضات لا زالت مستمرة، وغير مؤكدة للوقت الحالي.
بذكر أن مبابي أعلن رحيله عن باريس سان جيرمان في نهاية الموسم الحالي، وتشير أغلب التقارير الصحفية إلى انتقاله لريال مدريد بداية من الموسم المقبل.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ريال مدريد سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيله .. إعلامية: البابا شنودة شخصية خالدة تجاوزت الزمن
أحيت الإعلامية روان أبو العينين الذكرى الثالثة عشرة لرحيل البابا شنودة الثالث، مؤكدة أن ذكراه ستظل خالدة في وجدان المصريين لما قدمه من حكمة ورؤية روحية تجاوزت حدود الزمن.
وأوضحت أبو العينين، خلال برنامج "حقائق وأسرار" المذاع عبر قناة "صدى البلد"، أن البابا شنودة الثالث لم يكن مجرد قائد روحي، بل كان رمزًا لوحدة الوطن ورمزًا للتسامح والتآخي بين جميع طوائف الشعب المصري، مشيرة إلى أن حكمته ساعدت في تحقيق السلم المجتمعي والاستقرار.
وأضافت أن الذكرى الثالثة عشرة لرحيله تحل في 17 مارس، مستذكرة مسيرته العلمية والروحية، حيث درس التاريخ في كلية الآداب بجامعة فؤاد الأول، وتخرج منها عام 1947، قبل أن يتفرغ للخدمة الدينية، ليصبح أحد أبرز القيادات الدينية التي ألهمت الأجيال.
وأشارت أبو العينين إلى أن البابا شنودة حمل على عاتقه مسؤولية الحفاظ على وحدة المصريين منذ توليه منصب بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في فترة شهدت تحديات كبرى، مضيفةً: "حكمته تجاوزت حدود الزمن، وكانت كلماته محملة دائمًا برسائل المحبة والسلام".