قصف إسرائيلي على خيام النازحين في المواصي غرب رفح
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
29/5/2024مقاطع حول هذه القصةتواصل الاحتجاجات في العاصمة الفرنسية رفضا للحرب على غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 25 seconds 02:25مرضى الكلى يواجهون وضعا صعبا بسبب تضرر المستشفيات في غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 36 seconds 02:36طواقم الدفاع المدني تنتشل مصابا وسط إطلاق نار كثيف في غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 27 seconds 01:27متظاهرون يطالبون الحكومة البريطانية بإدانة العدوان الإسرائيلي على رفحplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 15 seconds 01:1521 شهيدا.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
ألفا ضابط وجندي من قوات الأسد تحت خيام التهجير بصحراء العراق
وبخلاف مقاتلي حزب الله في لبنان الذين "قدّمت الحكومة العراقية لعائلاتهم بيوتا مستقلة فإن الإخوة الشبيحة السوريين تم تجميعهم في خيام تشبه الخيام التي هجّروا شعبهم إليها في لبنان والأردن وتركيا"، وذلك كما ورد في برنامج "فوق السلطة".
ويقول مقدم برنامج "فوق السلطة" نزيه الأحدب إن "هؤلاء الشبيحة لم يبدؤوا بعد بتجربة قوارب الموت للعبور إلى أوروبا".
وحسب ما جاء في حلقة (2024/12/20) من برنامج "فوق السلطة"، فقد أجرت حكومة دمشق الجديدة مفاوضات مع العراق لاستعادة أكثر من ألفي جندي فروا إلى العراق مع أسلحتهم ومعداتهم بعد سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الجاري.
وكشف مسؤول أمني عراقي أن وزارة الدفاع العراقية أصدرت توجيهات إلى الوحدات العسكرية في محافظة الأنبار الغربية بإنشاء معسكر يحتوي على مئات الخيام ولاستقبال 2150 جنديا سوريا.
بالمقابل، أعلن مصدر محلي عراقي للجزيرة بدء إعادة العشرات من الجنود السوريين إلى بلدهم من منفذ القائم الحدودي، وذلك بعد فرارهم إلى العراق عقب سقوط نظام الأسد.
وكانت الحكومة الانتقالية في سوريا قد أصدرت عفوا عاما عن عناصر جيش النظام السابق ممن لن تتلطخ أيديهم بدماء الأبرياء من أبناء الشعب السوري.
إعلانوفي 8 ديسمبر/كانون الأول الجاري فر الأسد من سوريا مع دخول قوات المعارضة المسلحة العاصمة السورية دمشق بعد هجوم خاطف.
20/12/2024