مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة 7 في معارك قطاع غزة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
القدس المحتلة - صفا
أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، يوم الأربعاء، مقتل 3 جنود من الكتيبة 50 بلواء ناحال جنوب قطاع غزة وإصابة ضابط وجنديين بجروح خطيرة في تفجير منزل مفخخ شرقي مدينة رفح.
وقال جيش الاحتلال في بيان له، إنه أُصيب جندي من وحدة يهلوم بجروح خطيرة جنوب القطاع.
وتابع "أُصيب ضابط وجندي من الكتيبة 614 بجروح خطيرة خلال معارك شمال قطاع غزة، كما أُصيب جندي من الوحدة متعددة الأبعاد بجروح خطيرة شمال قطاع غزة".
وجاء بيان جيش الاحتلال بعد ساعات من إعلان كتائب القسام، تفجير منزل مفخخ مسبقًا بقوة إسرائيلية خاصة في مخيم الشعوت جنوب مدينة رفح، وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح.
وفي سلسلة بيانات أخرى قالت القسام تمكن مجاهدوها أمس من تنفيذ عملية مركبة بعد استدراج قوة إسرائيلية لأحد الكمائن قرب مدرسة الشوكة شرق مدينة رفح، وتفجير عبوة رعدية بها وقتل 4 من أفرادها وإصابة عدد آخر.
وأضافت القسام أنه "وفور وصول قوات النجدة تمكن مجاهدونا من قنص جنديين من أفراد القوة، وخلال محاولة مجاهدينا أسر أحد الجنود قام العدو بقتله، وهبطت طائرة مروحية لنقل القتلى والمصابين خلال العملية".
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: القسام الاحتلال معارك غزة بجروح خطیرة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
شهيد وإصابات في جنوب غزة إثر قصف لطائرات الاحتلال
استشهد مسن فلسطيني، وأصيب آخرون، الأحد، في قصف طائرة مسيرة تابعة للاحتلال تجمعا للمواطنين في بلدة جحر الديك وسط قطاع غزة.
وأفادت مصادر محلية باستشهاد المسن فايز الطويل (62 عامًا) إثر قصف من مسيرة إسرائيلية في بلدة جحر الديك وسط قطاع غزة.
إلى ذلك، استشهدت الشابة ندى عيسى متأثرة بإصابتها في قصف منزلها في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، خلال حرب الإبادة.
يأتي هذا التطور بعد يوم دام استشهد فيه نحو 12 فلسطينيا، في عدوان إسرائيلي على القطاع، حيث سقط عشرة شهداء في قصف لفريق إغاثي في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، فيما قضى اثنان آخران جنوب غزة.
وارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/ يناير الماضي إلى 151 شهيدا.
وارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من شهر تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إلى 48,543 شهيدا، بالإضافة إلى 111,981 جريحا، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.