بعد "محرقة رفح".. هنادى مهنا تهاجم العدوان الإسرائيلي
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استنكرت الفنانة هنادى مهنا ما ارتكبه العدوان الإسرائيلي من مجازر إنسانية فى فلسطين، وما ارتكبه من محرقة فى خيام النازحين السلميين من أطفال ونساء وشيوخ.
رسالة الفنانة هنادى مهناونشرت الفنانة هنادى مهنا على صفحتها الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديو "إنستجرام"، بخاصية الاستورى "الحالات"، رسالة إدانة إلى العدوان الإسرائيلي المجرم.
رسالة الفنانة هنادي مهنا
جاءت الرسالة "العدوان الإسرائيلي يحرق الناس فى رفح"، ونشرت صورة مع رسالتها، لآثار الدمار والحريق الذى إرتكبه العدوان الإسرائيلي المجرم تجاه المدنيين السلميين.
تداول عدد من نجوم الفن رسائل الإدانة للعدوان الإسرائيلي المجرم، ورسائل الدعم للشعب الفلسطيني بعد محرقة رفح الأخيرة، والتى حدثت خلال الساعات القليلة الماضية.
يشار أن السينما المصرية قدمت العديد من الأعمال السينمائية عم القضية الفلسطينية على مدار تاريخها، وأبرز تلك الأعمال فيلم "السفارة فى العمارة، ناجي العلي، أرض الأبطال، فتاة من فلسطين"، إلى جانب الكثير من الأعمال الفنية التى قدمت الكثير من الرسائل والمشاهد عن القضية الفلسطينية أبرزها فيلم "همام في أمستردام، أصحاب ولا بيزنس".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هنادي مهنا العدوان الإسرائيلي الفنانة هنادي مهنا محرقة رفح فيلم العدوان الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
إيران تصف الاعتراف الإسرائيلي باغتيال هنية بـ “الوقح” وتوجه رسالة عاجلة للأمم المتحدة
متابعات:
استنكرت جمهورية إيران الإسلامية ما وصفته بالاعتراف “الوقح” من كيان الاحتلال الإسرائيلي باغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الشهيد إسماعيل هنية اثناء تواجده في العاصمة طهران، ووصفت العملية بأنها “جريمة بشعة”.
وقال مندوب إيران الدائم لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إرافاني في رسالة وجهها إلى الأمين العام للأمم المتحدة: إن هذا الاعتراف الإسرائيلي هو الأول من نوعه، وهي المرة الأولى التي يقر فيها كيان الاحتلال بمسؤوليته عن ارتكاب هذه الجريمة البشعة.
وفي تأكيد علني، أعلن وزير الحرب في كيان العدو يسرائيل كاتس، الإثنين، أن كيان الاحتلال نفذ عملية اغتيال هنية في طهران يوم 31 يوليو الماضي عبر تفجير عبوة ناسفة زرعها عملاء للاحتلال وجاء هذا الاغتيال بينما كان هنية يقود جهود التفاوض لوقف إطلاق النار في غزة.
وكانت إيران وحماس قد اتهمتا كيان الاحتلال بالمسؤولية عن الجريمة عند وقوعها، إلا أن العدو لم يرد حينها والتزم الصمت..
المحاربون الصغار