الفن واهله حمزة نمرة: "أغنية رياح الحياة بتحكي عن فترة التجاوز بعد العلاقات الفاشلة"
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
الفن واهله، حمزة نمرة أغنية رياح الحياة بتحكي عن فترة التجاوز بعد العلاقات الفاشلة،حل الفنان حمزة نمرة ضيفًا على برنامج أجمد 7 ، مع الإعلامية جيهان عبدالله عبر إذاعة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حمزة نمرة: "أغنية رياح الحياة بتحكي عن فترة التجاوز بعد العلاقات الفاشلة"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حل الفنان حمزة نمرة ضيفًا على برنامج «أجمد 7»، مع الإعلامية جيهان عبدالله عبر إذاعة «نجوم إف إم»، للحديث عن كواليس ألبومه الغنائي الجديد «رايق» والاحتفال علي الهواء بإطلاق رابع أغانيه «رياح الحياة».
حمزة نمرة من إذاعة نجوم إف إموبدأ حمزة نمرة حديثه عن قصة أغنية «رياح الحياة» وقال: «بعتبر رياح الحياة من أبرز الأغاني اللي موجوده في الألبوم، وهي بتحكي عن قصة حقيقية عن فترة التجاوز ما بعد العلاقات الفاشلة، وتحدثت مع الشاعر محمود فاروق عن فكرة الأغنية وأننا ننفذها بنوع من الطبطبة الذاتية، ومحمود كتب الكلام مرة واحدة وكان بشكل مُتسلسل وكلام بيسلم كلام، ومقدرتش أشيل جمل كتير».
أغنية رياح الحياةوتابع: «فكرة التجاوز مش بس بتكون في العلاقات العاطفية لا والاجتماعية أيضًا، ولما جيت أنفذ الأغنية لحنتها واتعلقت بيها وبكلماتها، ودائما بحرص علي أخذ رأي أصدقاء مقربين مني وأثق في رأيهم منهم زوجتي وأولادي، وهما شاوروا على هذه الأغنية بالذات، ولذلك كنت بحاول أعمل أحسن حاجة فيه عشان تطلع للجمهور بشكل كويس».
حمزة نمرة: "أغنية رايق تعبري عني وهي رسالة لكل شخص عايش قلقان"استكمل الفنان حمزة نمرة خلال الحلقة حديثه عن قصة اغنية رايق وقال: « أول ما بدأنا تحضيرات الألبوم في شهر 10، فكرنا في أغنية يكون فيها حاجة زي رايق، أول ما سمعت الكلمة قولت بس هي دي، وده اللي كنت محتاجه وقتها لأن علطول عايش قلقان وبجلد ذاتي طول الوقت، وكلمة رايق حسيت إن عايز أقولها لنفسي قبل ما أقولها للجمهور».
حمزة نمرة مع جيهان عبداللهوتابع: «احنا عايشين في عصر التكنولوجيا والسويشال ميديا مسيطرة علينا، وطول الوقت حاسين أننا متأخرين وناقصنا كتير وفي سباق، وبقول للجمهور في الأغنية استمتع بحياتك دون قلق لأن الواقع غير السويشال ميديا، والحمدلله لقيت ردود أفعال إيجابية تجاه الأغنية وبقول نحاول نعمل توازن وأننا نكون عندنا نوع من الحافز والتطور، وفي نفس الوقت منخليش القلق يسيطر علينا جمعيًا لحد الإنهيار، والمجال الفني يسع كل الألوان، وفي النهاية الحاجة الحلوة اللي بتعيش».
المطرب حمزة نمرة أغنية رياح الحياةأطلق الفنان حمزة نمرة رابع أغانيه «رياح الحياة»، من ألبومه الغنائي الجديد «رايق»، وذلك عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب» ومنصات الموسيقي المختلفة، وجاءت كلمات الأغنية للشاعر محمود فاروق، ألحان حمزة نمرة، توزيع وميكساج كريم عبد الوهاب، جيتار مصطفي أصلان، باص جيتار أحمد رجب، تنفيذ وتريات أحمد عاطف.
وتقول بعض كلمات أغنية «رياح الحياة»:-تهبي يا رياح الحياة دايما بما لا أشتهيه واللي السنين مقدماه غير اللي قولت نفسه فيه يلاقي قلبي فين دواه واللي أذاه أقرب ما ليه ده جرج بيعلم وصعب تسكن الألام وأخرج من اللي فات سليم وصعب لما أروح أنام ما أفضلش أراجع القديم طلع مُكلّف العلام وخدت درس فى الصميم ولسه بتعلّم ركز ياقلبي فى اللي جاي وألف شكر للي باع ما صانش حتي بوق شاي سلام يا 300 وداع واللي لقانا مايساعوش فخانة الوداع تساع مشاعرنا مش لعبة ماتنشغلش باللي فات خليك ياقلبي في المفيد كبر لأي ذكريات ركز وبس في الجديد لازم نقسم الخانات بمين قريب ومين بعيد الحسبة مش صعبة
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حمزة نمرة: "أغنية رياح الحياة بتحكي عن فترة التجاوز بعد العلاقات الفاشلة" وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الولاية القضائية العالمية وعدم الافلات من العقاب
أعرب بعض الخبراء القانونيين عن شكوكهم بشأن فعالية الولاية القضائية الدولية في تحقيق العدالة، خصوصًا في ظل عدم تعاون بعض الدول في إفريقيا وأوروبا وآسيا، إلى جانب التنافس بين القوى الكبرى مثل روسيا والصين والولايات المتحدة. وأكدوا أهمية إدماج ميثاق روما في التشريعات الوطنية لتعزيز تنفيذ الاختصاص الجنائي الدولي.
كما أشار الخبراء إلى نجاحات سابقة للولاية القضائية الدولية، حيث تمت محاكمة رؤساء سابقين في إفريقيا وأوروبا بتهم ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وأعمال تعذيب وحشية، مما يدل على إمكانية تحقيق العدالة من خلال التنسيق الدولي.
مفهوم الولاية القضائية الدولية
المحامي والمدافع عن حقوق الإنسان بدر الدين حمزة يوضح أن مفهوم الولاية القضائية الدولية يرتبط ارتباطًا وثيقًا بمفهوم حقوق الإنسان كقضية دولية. نشأت حقوق الإنسان بعد نضال طويل لشعوب العالم، وهي مستمدة من فلسفة القانون الطبيعي التي تؤكد على الحقوق الأساسية مثل الحق في الحياة الكريمة، منع التعدي على الممتلكات، حرية الفكر، العقيدة، التنقل، والعمل، وغيرها. هذه الحقوق أصبحت، أو ينبغي أن تكون، محمية عالميًا.
ملاحقة ومحاكمة
يرى حمزة أن الولاية القضائية الدولية تُعد أداة أساسية لضمان منع الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان. وقد تطور هذا المفهوم مع تطور الدول الحديثة التي يُفترض أن تعتمد على نظام عادل ومتوازن يضمن الفصل بين السلطات: التشريعية التي تسن القوانين، التنفيذية التي تخدم مصالح الشعوب، والقضائية التي تضمن تطبيق العدالة بفعالية.
ويشير حمزة إلى أن تطور العلاقات بين الدول ككيانات مستقلة، وما تتطلبه من تبادل المنافع وحماية الأمن والسلام، أدى إلى ضرورة التنسيق الدولي. وبعد الحروب الكبرى والفظائع التي شهدها العالم، برزت الحاجة إلى إطار قانوني دولي يُجرّم الانتهاكات ويُلزم الدول بملاحقة مرتكبيها. وقد تمثل هذا التنسيق في مواثيق الأمم المتحدة التي حددت حقوق الإنسان وفرضت حظرًا على الانتهاكات الجسيمة.
السودان والتطبيقات العالمية
يوضح حمزة أن السودان دخل نطاق تطبيقات الولاية القضائية الدولية بعد الانتهاكات الجسيمة التي شهدتها دارفور بين 2003 و2005. آنذاك، برز القصور في التشريع الجنائي الوطني، مع عجز النظام القضائي عن ملاحقة المشتبه بهم في ارتكاب جرائم مثل الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب. أبرز هؤلاء كان عمر البشير، عبد الرحيم محمد حسين، وأحمد محمد هارون.
وأشار إلى أن عدم توقيع السودان على ميثاق المحكمة الجنائية الدولية لم يمنع إحالة قضايا هؤلاء المتهمين إلى المحكمة عبر مجلس الأمن. وفي محاولة لتجنب المحاكمات الدولية، قام النظام السوداني في عام 2009 بتعديل القانون الجنائي الوطني لتقويض إمكانية ملاحقة المشتبه بهم بموجب الولاية القضائية الدولية.
لكن التعديلات تعارضت مع مبدأ "القانون الأصلح للمتهم"، إذ وقعت الجرائم قبل تعديل القانون، مما جعل محاكمتهم داخليًا غير عادلة وفقًا للمعايير القانونية الدولية، وفتح المجال لإفلاتهم من العقاب. وأكد حمزة أن محاكمتهم في الخارج باتت ضرورة إنسانية لتحقيق العدالة الدولية وإنصاف الضحايا.
القتل الممنهج
بحسب حمزة، فإن تعديل القانون الجنائي السوداني في 2009، مع المواثيق الدولية ذات الصلة، كان أساسًا لتحريك الإجراءات القانونية الدولية ضد البشير وأعوانه على خلفية انتهاكات دارفور (2003-2005). كما فتح المجال للتحقيق في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية المرتكبة خلال الحراك الثوري منذ 2018، والحرب الوحشية المستمرة حاليًا.
وذكر أن الجرائم الموثقة، مثل القتل الممنهج للمدنيين، الاغتصاب، التعدي على المناطق السكنية، واستخدام المدنيين كدروع بشرية، تخضع لنطاق القانون الجنائي السوداني (المواد 186-1992). ومع ذلك، فإن عجز الأجهزة القضائية الوطنية عن ملاحقة مرتكبي هذه الجرائم يجعل المسؤولية تقع على عاتق الولاية القضائية الدولية والشعب السوداني.
دعوة للعمل المشترك
حمزة شدد على أهمية دور المنظمات الحقوقية والقانونية، سواء داخل السودان أو خارجه، في توثيق الانتهاكات، رصد الضحايا والجناة، والضغط المستمر لضمان ملاحقة المتورطين وإنصاف الضحايا. وأكد أن تحقيق العدالة يتطلب تعاونًا دوليًا منسقًا وجهودًا متواصلة لمحاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم.
الاختصاص المكاني:
المحامي والمدافع عن حقوق الإنسان، سمير مكين، يوضح أن مفهوم الولاية القضائية يعني في بعض الحالات أن تمتلك دول معينة، وفق شروط محددة، الحق في النظر في قضايا تتعلق بجرائم ارتكبها متهمون خارج حدودها. هذا المفهوم يعد استثناءً من القاعدة العامة في القانون التي تنص على محاكمة الجاني في مكان وقوع الجريمة. وقد تبنى الفكر القانوني الجنائي الدولي هذا الاستثناء لأسباب تتعلق بتحقيق العدالة، وهو ما تجسد في اتفاقيات دولية مثل اتفاقية مناهضة التعذيب، التي تمنح الدول الموقعة عليها الحق في ملاحقة مرتكبي جرائم التعذيب بغض النظر عن مكان وقوع الجريمة.
فيما يخص الاختصاص الجنائي الدولي، يشير مكين إلى أن ميثاق روما يمنح الدول الموقعة عليه صلاحية ممارسة هذا الاختصاص على الجرائم التي تندرج ضمن اختصاص المحكمة الجنائية الدولية. ومع ذلك، يتساءل مكين عن مدى تطبيق هذا المبدأ على الجرائم المرتكبة في السودان، سواء الحالية أو السابقة. ويرى أن ذلك يعتمد على إدراج ميثاق روما في القوانين الوطنية للدول الموقعة، وهو ما يواجه تحديات عدة، أبرزها عدم رغبة بعض الحكومات في تنفيذ التزاماتها، رغم توقيعها ومصادقتها على الميثاق. مثال على ذلك هو تهريب الرئيس السوداني السابق، عمر البشير، من جنوب إفريقيا، رغم التزاماتها الدولية.
كما يشير مكين إلى أهمية دور منظمات المجتمع المدني في بناء قضايا تستند إلى أدلة واضحة وتحقيقات مهنية تشمل الضحايا والجناة المباشرين والمسؤولين عن الانتهاكات، وذلك وفق مبدأ "مسؤولية القائد". وأكد أهمية التنسيق بين المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق العدالة.
وفيما يتعلق بالسوابق الناجحة، أشار مكين إلى محاكمة الرئيس التشادي الأسبق حسين حبري، ومحاكمة الجنرال أوغستو بينوشيه في إسبانيا، إضافة إلى محاكمات رموز النظام السوري السابق في ألمانيا، المتهمين بارتكاب جرائم تعذيب وقتل خارج إطار القانون.
تقرير: حسين سعد