تعرف على آخر التطورات الصحية لـ عباس أبو الحسن
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
يخضع الفنان عباس أبو الحسن للعلاج، إثر إجراؤه عملية جراحية في قدمه، بعد تمزق وتر أكيليس، إثر قيامه برفع سيارته بقوة شديدة عن السيدتين التي دهسه ما بسيارته، ونظرًا لثقل حجمها تمزقت أحد أوتار قدمه.
تطورات الحالة الصحية لـ عباس أبو الحسن بعد عمليةوسوف يظل عباس أبو الحسن في الجبس لمدة تقترب من شهر وأسبوعين، ممتنع عن الحركة تمامًا، وبعدها سيقوم بالعلاج الطبيعي ويستعيد حركته بشكل طبيعي.
وبعد الحادث قرر الفنان عباس أبو الحسن أن يتولى رعاية السيدتين، اللاتي تعرضا للحادث بسببه وتكفل بعلاجهما، وقد تماثلت احداهن للشفاء، وعادت لمنزلها، فيما تحسنت حالة السيدة المصابة الثانية لكنها مازالت في غرفة العناية المركزة.
والجدير بالذكر أن آخر أعمال عباس أبو الحسن فيلم شقو، الذي يعرض حاليًا في السينمات، بطولة النجم عمرو يوسف، محمد ممدوح يسرا، وآخرون من النجوم في وهو من إخراج كريم السبكي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عباس أبو الحسن الفجر الفني أعمال عباس أبو الحسن عباس أبو الحسن
إقرأ أيضاً:
الحسن الداكي أمام القضاة الأفارقة: القضاء المستقل يحقق العدالة
زنقة 20 ا الرباط
في افتتاح مؤتمر المجموعة الإفريقية للقضاة تحت شعار “من أجل قضاء إفريقي مستقل”، شدد الحسن الداكي، الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض ورئيس النيابة العامة، على ضرورة ضمان الحقوق والحريات،
واعتبر الداكي أن هذا الأمر يُعد واجباً دستورياً يتحمله جميع القضاة، سواء في النيابة العامة أو في محاكم الحكم، مشيراً إلى أن استقلال القضاء هو الأساس لتحقيق العدالة وضمان المحاكمة العادلة.
وأبرز الداكي أن هذا المؤتمر الذي يجمع نخبة من الشخصيات القضائية الإفريقية يمثل فرصة هامة لتبادل التجارب القانونية والقضائية بين الدول الإفريقية، بهدف تطوير منظومات العدالة في القارة.
وشدد على أهمية المبادئ الأخلاقية في العمل القضائي، مؤكداً أن القضاة الأفارقة يتقاسمون نفس الهدف وهو تعزيز العدالة في القارة الإفريقية.
وأضاف الداكي أن المملكة المغربية، من خلال الإصلاحات القضائية التي شهدتها تحت قيادة الملك محمد السادس، تساهم بشكل كبير في تعزيز استقلال القضاء، وهو ما ينعكس إيجاباً على ثقة المواطنين في النظام القضائي ويساهم في تحقيق التنمية المستدامة.
وفي ختام كلمته، أكد الداكي أن التعاون بين الدول الإفريقية في المجال القضائي يعد خطوة هامة نحو بناء مستقبل قاري مشترك، معتبراً أن تعزيز العدالة وحماية الحقوق يشكلان حجر الزاوية لتحقيق الاستقرار والتنمية في القارة.