حسام هزاع: تدفق سياحي ملحوظ خلال الفترة الحالية بمحافظة البحر الأحمر
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
قال حسام هزاع الخبير السياحي، إننا نشهد خلال الفترة الحالية تدفق سياحي ملحوظ وخاصة على محافظات البحر الأحمر وبالتحديد السياحة الشاطئية وسياحة الغوص.
أخبار متعلقة
السياحة في إفريقيا تعود لمستويات ما قبل «كورونا»
«السياحة والآثار» تنظم جولة للصحفيين المختصين داخل مبني الوزارة بالعاصمة الإدارية
زاهي حواس يحصل على جائزة الريادة في الآثار بمنتدى السياحة
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع قناة «إكسترا نيوز»، أن السياح القادمين للبحر الأحمر يكون أمامهم اختيارات بالذهاب لوجهات السياحة الثقافية بالأقصر أو يأتون للقاهرة لزيارة المزارات السياحية وهذا نتيجة لحضور مصر للبورصات الدولية للسياحة.
وكشف أن أعداد السياح الألمان كان في زيادة نظرا لتفضيلهم السياحة الثقافية والشاطئية وهو ما يجدونه في مصر بكثير من المناطق.
وأوضح أن مصر شاركت ببورصة برلين للسياحة والتي تعتبر أكبر بورصة سياحة في العالم، كما شاركت في بورصة بإسبانيا للسياحة وبورصات عالمية أخرى يلتقي فيها أصحاب المواقع السياحية العالمية، وكانت الإشادة بمصر في مثل هذه المناطق كثيرة للغاية مما انعكس على زيادة أعداد السائحين الوافدين لمصر.
حسام هزاع الخبير السياحيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين حسام هزاع الخبير السياحي زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
صعدة.. استشهاد فتى بقصف مدفعي سعودي على مديرية الظاهر
الثورة /
ارتكب الجيش السعودي أمس الجمعة جريمة جديدة، إثر قصف متجدد على المناطق الحدودية بمحافظة صعدة، في تهديد جديد لجهود التهدئة والسلام.
وقالت مصادر محلية بمحافظة صعدة أن فتى استشهد إثر تعرضه لشظايا قصف مدفعي سعودي استهدف عزلة غافرة بمديرية الظاهر.
وبيَّن أن الضحية تعرَّض لشظية أصابته إصابةً بالغة، أدت لاستشهاده على الفور.
وبهذه الجريمة وما سبقها من الجرائم اليومية التي يرتكبها الجيش السعودي بحق سكان المناطق الحدودية، يهدد النظام السعودي جهود التهدئة والسلام، وينساق نحو التصعيد استجابة للرغبة الأمريكية والبريطانية..وتتعرض المناطق الحدودية بصعدة لقصف يومي بمختلف أنواع الأسلحة المتوسطة والثقيلة، ما يسفر عن سقوط مدنيين باستمرار، فيما يواصل الجيش السعودي جرائمه بحق المهاجرين الأفارقة على الرغم من التقارير الدولية التي أدانته لارتكابه مجازر مروعة بحقهم، تحت التعذيب الوحشي والتنكيل بكل الطرق البشعة.
ويؤدي التراخي والتواطؤ الأممي تجاه هذه الجرائم إلى تحفيز جيش الإجرام السعودي على ارتكاب المزيد، ما يؤكد ضرورة الردع لحماية المدنيين والأبرياء.