5 فيتامينات تعالج الاكتئاب وترفع هرمون السعادة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احيانا تكون مشاعر الاكتئاب التي يشعر بها بعض الإنسان ناتجة عن نقص في الفيتامينات التي ترفع هرمون السعادة في الجسم وهناك عدة فيتامينات هامة في جسم الانسان مرتبطة ببعض الادوية التي يتناولها الشخص ولها علاقة بحالات الاكتئاب او مشاعر الحزن.
وتبرز "البوابة نيوز" قائمة الفيتامينات التي تقلل من مشاعر الاكتئاب وترفع شعور السعادة وفقا لموقع healthline الطبي.
-الفيتامينات التي تقاوم الاكتئاب:
فيتامين د
اثبتت الدراسات ان هذا الفيتامين يساعد على تقليل الاكتئاب ويمكن الحصول عليه من التعرض لاشعة الشمس ويعطي شعور بالسعادة.
فيتامين أ
تناول الاطعمة الغنية بهذا الفيتامين تساعد في تحسين الصحة العقلية والتخلص من مشاعر الاكتئاب والشعور بالسعادة.
فيتامين e
مضاد للأكسدة ويساعد وظائف الدماغ في عملها وبالتالي تقليل الاكتئاب ورفع مشاعر السعادة.
فيتامين سي
يساعد في تقليل الاجهاد التأكسدي والتوتر والقلق وبالتالي يرفع مشاعر السعادة وتقليل المشاعر بالاكتئاب.
فيتامين k
مهم لصحة الدماغ وتحسين المزاج وتقليل التوتر وتنشيط الوظائف الادراكية ونقصه يسبب الشعور بالاكتئاب.
فيتامين ب
هو حمض الفوليك وتناوله يقلل الاكتئاب ويحسن الحالة المزاجية ويعتبر مضاد للاكتئاب وتحسين وظائف المخ والصحة العقلية.
-مكملات واعشاب اخرى تعالج الاكتئاب:
الزنك
المغنسيوم
مكملات البروبيوتيك
الأحماض الدهنية اوميجا ٣
الخصروات والفواكه
البروتينات
المكسرات والبذور
الحبوب الكاملة
الزعفران
الشيكولاتة الداكنة
اعشاب الاشوجندا
اعشاب اللافندر
شاي البابونج
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاكتئاب هرمون السعادة
إقرأ أيضاً:
أبرزها خلل الغدة الدرقية.. أسباب شعور الشخص بالبرد الشديد
قد تكون الحساسية المتزايدة للبرد والشكاوى المتكررة من القشعريرة والتجمد علامة على وجود مشاكل في التمثيل الغذائي أو الجهاز العصبي، وتم إدراج عوامل البرودة المفرطة من قبل الخبراء الطبيين في بوابة برونيوز.
6 أسباب لشعور الشخص بالبرد
ووصفوا خلل الغدة الدرقية بأنه أحد أسباب الميل إلى الإصابة بالبرد الشديد، وينتج الهرمونات التي تنظم عملية التمثيل الغذائي وتساعد على التحكم في تمدد الأوعية الدموية، مما قد يؤثر على معدل ضربات القلب والتنفس والهضم وأكثر من ذلك، وإذا لم تنتج الغدة الدرقية ما يكفي من الهرمونات، فإن عملية التمثيل الغذائي تتباطأ وتضيق الأوعية الدموية، مما يسبب شعور الشخص بالبرد.
بالإضافة إلى ذلك، قد تشير البرودة المستمرة إلى متلازمة رينود، حيث تضيق الأوعية الدموية الصغيرة في أجزاء معينة من الجسم (على سبيل المثال، أصابع اليدين والقدمين) أكثر مما ينبغي، وتدفق الدم بشكل حاد ويحدث الشعور بالقشعريرة.
سبب آخر يفسر ضعف تحمل البرد هو فقر الدم، ولا يمتلك الأشخاص المصابون بفقر الدم ما يكفي من خلايا الدم الحمراء السليمة لحمل الأكسجين والمواد المغذية الأخرى إلى الخلايا في جميع أنحاء الجسم ونتيجة لذلك، تضعف الدورة الدموية، مما يؤدي إلى تفاقم الشعور بالتبريد.
كما أن الكثير من البرودة يمكن أن يكون نتيجة لحقيقة أن الشخص ينام قليلاً، ويؤثر النوم على منطقة ما تحت المهاد، المسؤولة أيضًا عن التحكم في درجة حرارة الجسم ومع قلة النوم تضعف هذه الوظيفة التنظيمية وينزعج توازن درجة الحرارة.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون القشعريرة المستمرة إشارة إلى تلف الجهاز العصبي، وعلى وجه التحديد، ربما يتحدث عن الاعتلال العصبي، وهي حالة تلحق الضرر بالأعصاب وتسبب مشاكل في تدفق الدم، ويحذر الخبراء من أن مثل هذا الاعتلال العصبي يمكن أن يتطور لدى الشخص على خلفية مرض السكري الحالي، عندما تعاني الأوعية الدموية بسبب ارتفاع نسبة السكر في الدم .
في كثير من الأحيان، ينجم الشعور بالبرد الشديد عن ردود فعل في الجسم تحدث في حالات الالتهاب أو العدوى أو الحمى، يظهر مصدر الالتهاب في الجسم حيث يحدث إدخال العامل الممرض أو البكتيريا أو الفيروس، وترتفع درجة الحرارة في هذا المكان لتدمير العامل الممرض المحتمل، لكن بقية الجسم سيعاني من قشعريرة، لأنه في هذه اللحظة المهمة لن يضيع الجسم الموارد لتزويده بالحرارة.