توم كروز وويل سميث صراع الـ8 أصفار .. الأبطال الأعلى أجراً في تاريخ السينما بانوراما
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
بانوراما، توم كروز وويل سميث صراع الـ8 أصفار الأبطال الأعلى أجراً في تاريخ السينما،عمون أبطال السينما الأمريكية، يعرفون عبر التاريخ بكونهم الأعلى تقاضياً للأجور، حيث .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر توم كروز وويل سميث صراع الـ8 أصفار .. الأبطال الأعلى أجراً في تاريخ السينما، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
عمون - أبطال السينما الأمريكية، يعرفون عبر التاريخ بكونهم الأعلى تقاضياً للأجور، حيث تحقق أفلامهم المليارات من الأرباح، وتلك الأفلام تباع ويتم تسويقها بأبطالها، ولذلك يتقاضى النجوم أجوراً متصاعدة ويتنافس نجوم الشباك منهم على زيادة عدد الأصفار في أجرهم. وفيما يلي أعلى أجور في تاريخ السينما الأمريكية، والعالمية: توم كروز (100 مليون دولار) رفع النجم الأمريكي توم كروز سقف أجور السينما الأمريكية بشكل غير مسبوق في 2011، وللمرة الأولى قفز بأجره عن فيلم «غوست بروتوكول»، أحد أجزاء سلسلة أفلام «ميشن إمبوسيبول»، إلى 75 مليون دولاراً، ليصبح الأعلى أجراً وقتها، قبل أن يكسر رقمه النجم ويل سميث في 2012، إلا أن توم كروز عاد من جديد وعادل رقم سميث بأداء شخصية «مافريك» في الجزء الثاني من فيلم «توب عن» في 2022، ليحصل كروز على 100 مليون دولار عن الفيلم، ولكن كروز لم يحصل على المبلغ كأجر مقدم، وإنما وضع شرطاً في عقده بنسبة من الأرباح السينمائية وأيضاً عن مبيعات الفيلم لمنصات العرض المنزلي، مما يجعل أرباح كروز مستمرة لسنوات دون توقف مع بيع الفيلم للمنصات المتعددة. ويل سميث (100 مليون دولار) بعد نجاح الجزئين الأول والثاني من فيلم «مين إن بلاك»، حصل النجم الأمريكي الأسمر ويل سميث على أجر بلغ 100 مليون دولار لعمل الجزء الثالث من الفيلم في 2012، وهو ما يقرب من نصف ميزانية الفيلم (225 مليون دولار)، فيما وصف بأنه أعلى أجر لفيلم واحد في التاريخ، ولكن الأرباح الضخمة للفيلم (624 مليون دولار) غطت على التكلفة الباهظة لأجر ويل سميث. كيانو ريفز (83.3 مليون دولار) أجر ريفز يعد واحد من أكبر الأجور في تاريخ السينما الأمريكية، ربما ليس عن فيلم واحد وإنما على سلسلة، ولكن عند التقسيم على أجزاء السلسلة يظل أجراً ضخماً، فريفز حصل إجمالياً على 250 مليون دولار عن سلسلة أفلام «ماتريكس»، بمعدل 83.3 مليون دولار عن الجزء الواحد، وهو ليس أجره ولكن نسبته من أرباح الفيلم الخرافية، حيث إن أجره في العقد لم يتجاوز 13 مليون دولار، ولكن النجاح الساحق للفيلم ضاعف من الأموال التي تقاضاها عن دوره في السلسلة. روبرت داوني جونيورز (75 مليون دولار) حصل النجم الأمريكي على أجر بلغ 75 مليون دولار أمريكي عن دوره «توني ستارك» في فيلم أفينجر «إنفينيتي وور»، والذي أنتج عام 2018، وكان «الرجل الحديدي»، البطل المحوري في الفيلم، ويعد بخفة ظله أحد أهم أسباب نجاح الفيلم عالمياً. ساندرا بولوك (70 مليون دولار) تعد ساندرا من أكثر نجوم السينما الأمريكية نجاحاً، وذكاءً أيضاً، فبالرغم من أن أجرها عن فيلم «غرافيتي» عام 2009، لم يكن الأعلى وتقاضت 20 مليون دولار فقط عن دورها «د. ريان ستون»، إلا أن شرطاً في عقدها مع الشركة المنتجة ضاعف المبلغ الذي تقاضته، حيث اشترطت في عقدها الحصول على 15 % من أرباح الفيلم، والذي حقق 723 مليون دولار، ما جعل أجرها يتصاعد ليصبح إجمالي ما تقاضته عن الفيلم 70 مليون دولار. جوني ديب (68 مليون دولار) يعد فيلم «أليس في بلاد العجائب» من أبرز الأفلام العائلية في تاريخ السينما الأمريكية، وشخصية «ماد هاتر» الرجل ذو القبعة في الفيلم، والذي جسده النجم جوني ديب كلف شركة الإنتاج 68 مليون دولار لإقناع ديب بأداء الشخصية، والتي كانت أحد أهم أسباب نجاح الفيلم. البيان
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توم كروز وويل سميث صراع الـ8 أصفار .. الأبطال الأعلى أجراً في تاريخ السينما وتم نقلها من وكالة عمون نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیون دولار على أجر
إقرأ أيضاً:
المستقبل الاقتصادى للعلاقات العربية الأمريكية بعد صعود ترامب (٤- ١٠)
تناولنا فى المقالات السابقة أن عودة ترامب تعلن عن تبعثر أوراق الإقتصاد العالمى خاصة فى الدول العربية، بسبب السياسات الخاصة المرتبطة مع الولايات المتحدة الأمريكية، والتى انخرطت فى صراعات مدتها 231 عاما من أصل 248 عاما من وجودها، وإستناداً على شعار ترامب «أمريكا أولاً»، فإن توجهاته تعكس هذا الشعار، ففى الولاية السابقة عام 2017 اتسمت السياسات الإقتصادية لترامب بتوجهاتها الداعمة للنمو الاقتصادى المحلى وتعزيز القوة التنافسية، وفى هذه السلسلة من المقالات سوف نتناول تأثير ذلك على الدول العربية بصورة منفردة، وفى هذا المقال سوف نتناول الأثر الاقتصادى على الجانب السورى، الذى يمر بأكبر فوضى فى تاريخه عبر عنها ترامب بأن سوريا فى فوضى، لكنها ليست صديقتنا، وأضاف، لا ينبغى للولايات المتحدة أن يكون لها أى علاقة بما يحدث، هذه ليست معركتنا، لندع الأمور تجرى، دون أن نتدخل، ولكن يجب وضع تعاطف سوريا من إنطلاق عملية «طوفان الأقصى» فى الحسبان، والأخذ فى الاعتبار نجاح سوريا فى حرب عام 2006 عبر حزب الله فى إجهاض ولادة «شرق أوسط جديد»، ما يحدث الآن فى سوريا ما هو إلا تحديد لقواعد جديدة لموازين القوى، تراها مصر بشكل واضح، بعد انتظار أكثر من 400 يوم من حرب ميلاد شرق أوسط جديد، وعمليا تشير كثير من التقارير إلى حاجة الاقتصاد السورى إلى نحو 10 سنوات من أجل العودة إلى مستويات 2011، بعد أن فقد نحو 85% من قيمته خلال 12 عاماً ليصل إلى تسعة مليارات دولار فى 2023 مقابل 67,5 مليار دولار فى 2011، أما الآن فالقيمة تقترب من الصفر، فالنظام السورى دمر الاقتصاد بجعله إحتكاريا محصوراً بعدد من الأفراد، وبذلك تراكمت الأرباح، كما لم يكن هناك سوق اشتراكى ولا سوق حر، كان هناك سوق يمكن تسميته بـ رأسمالية النخبة أو العائلة، وبالتالى لم يكن هناك سياسات مالية أو نقدية بل مجرد اقتصاد حرب يسعى إلى دعم الآلة العسكرية للنظام ضد شعبه، امتزج هذا بدعم بشار الأسد للفساد خاصة الفساد الإدارى الذى استشرى فى النخب السورية والمراكز البحثية والجامعات، عبر تقليد الفاسدين للمناصب، مما نجم عنه ضياع للأمن القومى السورى، وإذا كانت سوريا مع نهاية السنة الثامنة من النزاع السورى، والذى بدأ عام 2011 خسرت إقتصاديا ما يفوق 442 مليار دولار، وهذا الرقم الهائل لا يعبر وحده عن معاناة شعب أصبح 10 مليون منه على الأقل لاجئين، إلا أنه من المتوقع أن يصل هذا الرقم إلى 800 مليار دولار بعد إنهيار نظام بشار والسقوط الإقتصادى لسوريا، وبالتالى نرى أنه من المبكر الحديث عن مستقبل الدولة السورية، ولكن يمكن تحديد سيناريوهات محتملة أبرزها سيناريو استمرار الوضع الراهن مقترنا بفوضى الانقسامات الجغرافية والطائفية، كذلك سيناريو التقسيم الفعلى إلى مناطق نفوذ بين اللاعبين الرئيسيين، وهو ما قد يؤدى إلى تفاقم النزاعات بين الأطراف، خاصة على الحدود والموارد، أيضاً سيناريو التسوية السياسية الشاملة من خلال اتفاقات دولية تقضى بتشكيل حكومة جديدة، وهو سيناريو يتطلب تنازلات كبرى وإصلاحات دستورية كبيرة لإعادة بناء الثقة بين الشعب والحكومة، لكنه يظل الأكثر استدامة، السيناريو الأخير الفوضى الشاملة بانهيار كامل، وفقدان السيطرة، وبروز فصائل جديدة تتقاتل على السيطرة، وهو سيناريو يجعل من سوريا ساحة حرب مفتوحة لجميع الأطراف الدولية، مما سيزيد من التدخلات الأجنبية ويعزز الإرهاب.. وللحديث بقية إن شاء الله.