وكالات
شهد يوم الاثنين 27 مايو، اندلاع توهج شمسي قوي من الفئة X من الطرف الجنوبي الشرقي للشمس، ووصل إلى ذروته حوالي الساعة (07:08 بتوقيت غرينتش).
ومن الممكن أن تجلب عودة البقعة العملاقة “AR3664” مصدر العاصفة الجيومغناطيسية التي حدثت يوم 10 مايو 2024، وذلك بعد أسبوعين من عبورها الجانب البعيد من الشمس، المزيد من الشفق القطبي، حسب ما أورد موقع “Paper Insider”.
وسجل مركز التنبؤ بالطقس الفضائي التابع لوكالة ناسا الفضائية توهجا قبالة الطرف الجنوبي الشرقي للشمس بقياس X2.9.
وقال العلماء، أنهم يتوقعون أن التوهج كان أقوى من X2.8، لأن مصدر البقعة كان محجوبًا بحافة الشمس، لذا لم يجر قياس جميع الأشعة السينية التي أنتجها بواسطة أجهزة الاستشعار المستخدمة لتصنيف التوهج.
وتعد التوهجات X أقوى تصنيف للتوهجات على الرغم من أننا شهدنا العديد من التوهجات القوية في وقت سابق من هذا الشهر، فكلما زاد الرقم، زادت شدة التوهج، مما قد يؤدي إلى انقطاع الراديو وغيرها من الاتصالات على الأرض.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتصالات عاصفة شمسية
إقرأ أيضاً:
أستاذ جراحة تجميل: التعرض لأشعة الشمس 10 دقائق يوميا يقوي عظام الأطفال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أسامة الشحات أستاذ جراحة التجميل بكلية الطب في جامعة الأزهر، إنّ أشعة الشمس في فصل الصيف قد تكون مضرة أو مفيدة، وبالتالي يجب التعرض إليها لفترات معينة في توقيتات مناسبة.
وأضاف الشحات في مداخلة هاتفية خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، على القناة الأولى والفضائية المصرية،اليوم الخميس: «من الساعة العاشرة صباحا إلى الرابعة عصرا، نتحدث عن وقت الذروة، ولا يجب أن نتعرض فيها للشمس لأن كثافة الأشعة المضرة أعلى، وهي الأشعة فوق البنفسجية».
وتابع أستاذ جراحة التجميل بكلية الطب في جامعة الأزهر: «نحتاج من 10 إلى 15 دقيقة يوميا للتعرض لأشعة الشمس، وذلك قبل الساعة العاشرة صباحا أو بعد الساعة الرابعة عصرا، إذ تكون كثافة الأشعة المضرة ضعيفة ونحن نحتاجها بكل الأعمار».
وواصل: «الطفل يحتاج إلى تعريض قدميه وذراعيه للشمس يوميا لمدة 10 دقائق إلى ربع ساعة، لأن بعض الطبقات الجلدية بها فيتامين د غير نشط تحتاج إلى تنشيطها وبعد التنشيط يتم تكوين الكالسيوم الذي يقوي العظام».
البث المباشر لمشاهدة مباراة البرتغال وفرنسا يلا شوت اليوم في ربع نهائي يورو 2024