وزير خارجية النرويج: كنا نتطلع على مدار عقود للاعتراف بالدولة الفلسطينية (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
أكد إسبن بارث إيدي، وزير خارجية النرويج، أن النرويج على مدار عقود كانت تتطلع إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية وكانت تعمل على حل الدولتين ودعما لهذا الحل جاءت كل الخطوات جنبا إلى جنب مع كل الإجراءات الأخرى.
عاجل| الصحة الفلسطينية تطالب بإدخال مستشفيات ميدانية وفرق طبية عاجلة لرفح وشمال غزة عاجل| إذاعة جيش الاحتلال: مقتل 3 عسكريين من لواء ناحال وإصابة 5 آخرينوأضاف "إيدي"، خلال حواره عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأربعاء، أنه على مدار أعوام كنا نعتقد أنه من خلال النقاشات يمكن الوصول إلى الحلول السلمية ورأينا أن هناك دعما كبيرا لهذه الإجراءات في دولة النرويج، مردفًا: أننا نتعاونا مع الدول العربية منها مصر الذين دعمونا في هذا السياق؛ لذلك اتخذنا هذه المبادرة المهمة من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية واستعادة حقوق الشعب الفلسطيني ودعم السلطة الفلسطينية.
وتابع، أن أيرلندا اتخذت نفس الخطوة وأشعر بالفخر بهذه الخطوة ومازال أمامنا طريقا طويلا من أجل الوصول إلى الحلول السلمية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني حل الدولتين السلطة الفلسطينية وزير خارجية النرويج الدولة الفلسطينية حقوق الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
رئيس الإمارات يستقبل وزير خارجية قطر في أبوظبي
استقبل رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان اليوم، الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية قطر.
وفي بداية اللقاء الذي جرى في قصر الشاطئ في أبوظبي، نقل الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إلى سموه، تحيات الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر الشقيقة وتمنياته لدولة الإمارات مزيدًا من التقدم والازدهار.
وحمل رئيس دولة الإمارات، وزير الخارجية القطري تحياته إلى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وأطيب تمنياته لقطر وشعبها الشقيق بدوام التطور والرخاء.
وبحث رئيس الإمارات ورئيس مجلس الوزراء وزير خارجية دولة قطر ــ خلال اللقاء ــ العلاقات الأخوية بين البلدين ومختلف جوانب تعاونهما والعمل المشترك لما فيه الخير لشعبي البلدين الشقيقين وبما يسهم في تحقيق مصالحهما المتبادلة ويعزز الأمن والاستقرار في المنطقة.
كما تناول الجانبان عددًا من القضايا والتطورات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك وتبادلا وجهات النظر بشأنها، مؤكدين في هذا السياق أهمية تكثيف الجهود المبذولة تجاه وقف إطلاق النار والتوصل إلى تهدئة شاملة في منطقة الشرق الأوسط ومنع توسيع الصراع فيها بما يحفظ الأمن والاستقرار الإقليميين.