شنغن تكشف عن الوجهة الأوروبية المفضلة للجزائريين
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
قدمت عشر جنسيات كبرى 59% من جميع طلبات تأشيرة شنغن في عام 2023.
وقدم المواطنون الصينيون أكبر عدد من طلبات تأشيرة شنغن في عام 2023.
ومع 1.1 مليون طلب، يمثل الصينيون 10.8 في المائة من إجمالي حصة الطلبات الواردة لهذا العام.
وفقًا لبيانات إحصائيات شنغن، سيطرت الجنسيات العشر الأولى على سوق المتقدمين للحصول على التأشيرة.
وكان المتقدمون الصينيون من بين الجنسيات التي تلقت أكبر عدد من طلبات التأشيرة كما تكشف البيانات المتاحة.
وقد تسببت هذه التغييرات أيضًا في إخراج تونس، التي كانت البلد الأصلي العاشر لمقدمي طلبات التأشيرة، من القائمة تمامًا.
وكانت الوجهة المفضلة للمتقدمين الصينيين لتقديم طلب للحصول على تأشيرة هي فرنسا.
وتم توجيه ما مجموعه 271 ألف طلب تأشيرة إلى هناك، تليها ألمانيا (160 ألفًا) وإسبانيا (148 ألفًا).
فرنسا الوجهة الأولى لهذه الدول
وبالمثل، مثلت فرنسا الوجهة الأولى لأربع جنسيات أخرى؛ من بينها الجزائريون والسعوديين والبريطانيين.
وكانت اليونان الوجهة الأكثر رواجًا للمواطنين الأتراك لطلبات التأشيرة، تليها ألمانيا وفرنسا.
وقد تلقت هذه البلدان الثلاثة 61 في المائة من جميع طلبات التأشيرة في عام 2023.
وكانت سويسرا وفرنسا وألمانيا هي الدول التي تلقت معظم طلبات التأشيرة من المواطنين الهنود. وكانت سويسرا أيضًا الوجهة المفضلة لمقدمي الطلبات التايلانديين، حيث قدمت 43000 طلب أو 16% من جميع الطلبات.
وبينما قدم الإماراتيون معظم تأشيرات الدخول إلى ألمانيا وإسبانيا. اختار حوالي 26 ألف روسي إيطاليا، حيث قدموا 143500 طلب تأشيرة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: طلبات التأشیرة من جمیع
إقرأ أيضاً:
رئيسة المفوضية الأوروبية: يجب على روسيا دعم وقف إطلاق النار مع أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين اليوم السبت إنه يجب على روسيا دعم اتفاق وقف إطلاق النار مع أوكرانيا الذي بإمكانه أن يؤدي إلى سلام دائم.
وأعربت فون دير لاين - في تصريحات نقلتها قناة "فرنسا 24" الإخبارية في نشرتها الناطقة بالإنجليزية - مجددا عن دعمها لموافقة أوكرانيا على وقف إطلاق النار، مشيرة إلى أنه يتعين في الوقت الحالي على روسيا أن تظهر استعدادها لدعم وقف إطلاق النار الذي يؤدي إلى سلام عادل ودائم.
وأضافت فون دير لاين أنه سيتم دعم تعزيز أوكرانيا وقواتها المسلحة، كما سيتم تكثيف الجهود الدفاعية لأوروبا من خلال إعادة تسليحها، مما يعزز الإنفاق الدفاعي.