هكذا أصبح ملعب طنجة بعد إزالة السقف القديم
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
تم الإنتهاء بشكل كامل من إزالة السقف القديم لملعب طنجة الكبير ، الذي يخضع لإصلاحات كبرى منذ أشهر استعدادا لاحتضان بطولات قارية و دولية في المستقبل.
و يجري حاليا إنجاز مدرجات جديدة، تفوق طاقة استيعابها 15 ألف مقعد، عقب الانتهاء من زيادة طابق دائري جديد.
وتكشف الصور الجوية المتداولة، مدى التقدم في نسبة مواكبة الأشغال الكبرى بداخل الملعب، كما الشأن بالنسبة للمدرجات و سقف الملعب.
و ينتظر أن ترتفع الطاقة الإستيعابية لملعب طنجة الكبير لأزيد من 90 ألف متفرج ، بعد إزالة حلبة السباق الزرقاء.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
خوفاً من المسائلة ونسبة المصالحة المرتفعة…عزوف للمغاربة عن إيداع أموالهم بالأبناك
زنقة 20. طنجة
مشاهد غير مألوفة بالوكالات البنكية بمدينة طنجة، التي تشتهر من بين كافة مدن المملكة بتداول كبير للكاش خاصة من لدن المقاولين كباراً وصغاراً، فضلاً عن كبار التجار بمختلف القطاعات.
المشهد كما نقلته جريدة Rue20 على لسان مستخدمين بوكالات بنكية مختلفة ومواطنين، هو العزوف الكبير عن إيداع الأموال “كاش” لدى الوكالات البنكية، مباشرة بعد تداول إمكانية مسائلة المواطنين والمقاولين والتجار الذين يقومون بعمليات مالية “كاش”، عن مصادر أموالهم، فضلاً عن تطبيق نسبة المصالحة الضريبية في حقهم، في حدود 37% من مجموع المبلغ المودع.
هذه الأنباء الغير الدقيقة، جعلت موظفي عدد كبير من الوكالات البنكية في عطالة، حيث يقضي معظم موظفي الوكالات البنكية الرئيسية بمدينة طنجة، الوقت في تصفح هواتفهم المحمولة، بعد عزوف غير مألوف للمقاولين والتجار عن إيداع أموالهم “كاش” التي يتحصلون عليها من خلال تجارتهم أو معاملاتهم العقارية لدى الوكالات البنكية.
ويرى متابعون للشأن الإقتصادي أن المصالحة الضريبية التي أطلقتها الدولة، بقدر ما جنت مداخيل هامة لخزينة الدولة ووفرت سيولة معتبرة للمؤسسات البنكية فإنها من جهة أخرى، ستحكم بالإفلاس عن المقاولات الصغرى التي يشتغل معظمها بشكل غير مهيكل، ويعتبر “الكاش” وسيلتها الأساسية في التعامل، وبالتالي سيزداد الإقبال على الإحتفاظ بالمال نقداً، لتجنب أداء نسب مصالحة مرتفعة.
المصالحة الضريبية