شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن شعب “الفلاشة”، شعب 8221; الفلاشة 8220; يوسف_غيشان لغير الناطقين باللهجة المحلية ، فإن المقصود بالدس .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شعب “الفلاشة”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شعب “الفلاشة”#شعب ” #الفلاشة “
#يوسف_غيشان
لغير الناطقين باللهجة المحلية ، فإن المقصود بالدس والأشكرا هو (بالسر وبالعلن)، وقد اعلنوا اشكرا قبل سنوات بأن مجموعة من الباحثين استطاعت تطوير شريحة ذاكرة إلكترونية من نوع USB يمكن زرعها في الدماغ البشري، لأغراض تخزين المعلومات.
وتقوم #شريحة_الذاكرة تلك بحفظ المعلومات التي يريدها المستخدم في دماغه، كما ستساعد في عمليات إعادة الذاكرة وعلاج الأجزاء المتضررة من الأدمغة البشرية، جراء حادث أو شيء من هذا القبيل.
ويمكن استخدام الشريحة لتخزين معلومات دراسية أو تجارب عاطفية أو غيرها من المعلومات والبيانات، ويؤكد العلماء أن تلك الشريحة سوف تعمل “نظرياً على الأقل”.
ومن الواضح أن الشريحة المذكورة سوف تساعدنا، في طبعتها الأولى، على حفظ أشياء بلا جهد يذكر، لكنها لن تساعدنا على نسيان ما لا نتمنى أن نتذكره ، ربما حتى لا نقع في الخطأ مرة أخرى وأخرى .
سوف يصح #الدماغ_البشري مثل الكمبيوتر ، تستطيع أن تحذف ما أدخلته وأن تغيره وأن تفرمته، وأن تشتغل على نظام الدوس أو الوندوز أو النورميدا أو حتى أنظمة بال وسيكام. ويمكن ان نصبح مثل الكمبيوترات ونسبّ ونشتم بعضنا بطريقة كمبيوترية مثل:
– “دوس” أمك
– “شيب” أبوك
– الله يلعن ابو الفلاشة اللي ضاببتك
– تفيه على “رام”اللي خلّفك
أو ان تقول المرأة المتهمة بأنها مدمنة على التشات :
– رجل بال (A) ورجل بل (F) .
ويقول لها كائن مسقّع:
– نيّال اللي بال( (B.
ويضحكان معا وويمصعان بعضهما لايكات مشتركة ويشرعات بالتشات على مهلك تشات.
المهم سيصير كل شئ عندنا بالدس …. تريد أن تتعلم اخر نظريات الفيزياء مثلا ، تدس شريحة تحتوي كامل المعلومات …. تريد أن تنسى أنك فاسد ولص ، تدس شريحة بأنك انسان وطني ومخلص وصادق، فتتمتع بالملايين بدون وخز ما تبقى من الضمير….تريد تزوير التاريخ الحقيقي ، فتضع شريحة تتحدث عن انتصارات وهمية ، فتشعر بالفخر والسؤدد ، وتتعامل مع نفسك كإنسان من شعب منتصر ..يا هملالي .
يعني كل شئ دس بدس بدس.
لكن علينا لا ننسى المثل الشعبي العربي الذي يقول :
– اللي بتحبل دس..بتولد أشكرا.
[email protected]
١١
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شعب “الفلاشة” وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بوتين: لا نعرف ما الأهداف التي تريد إسرائيل تحقيقها في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الخميس، لا نعرف ما الأهداف التي تريد إسرائيل تحقيقها في غزة، وذلك وفقًا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وفي وقت سابق، ووفقًا لتصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، لا ترغب إسرائيل في تحمل مسؤولية إدارة سكان قطاع غزة مدنيًا بعد انتهاء الحرب المستمرة لأكثر من 14 شهرًا، لكنها حددت هدفًا آخر.
وقال كاتس، "إن إسرائيل ستبقي على سيطرتها الأمنية في قطاع غزة، مع الاحتفاظ بحرية العمل العسكري، على غرار الوضع في الضفة الغربية، وذلك عقب انتهاء الحرب"، مضيفًا "أن إسرائيل ليست معنية بإدارة شؤون السكان المدنيين في غزة".
وذكرت القناة الإخبارية الإسرائيلية "12" أن كاتس التقى مع مسؤول أمريكي رفيع المستوى وأبلغه رسالة غير معتادة عادة ما تُناقش في الغرف المغلقة، مضمونها أن "إسرائيل لا تسعى إلى السيطرة على قطاع غزة عسكريًا أو مدنيًا بعد انتهاء الحرب".
وأشار كاتس أيضًا إلى أنه "لا توجد قرارات بشأن الاستيطان في غزة"، مؤكدًا أن إسرائيل لا تهدف إلى بسط سيطرتها الكاملة على القطاع.
فيما يتعلق بالسلطة الفلسطينية، أكد كاتس أن "إسرائيل تسعى لحمايتها من التهديدات الإيرانية ومن حماس، وتحرص على تعزيز دورها باعتبارها جزءًا من المعسكر المعتدل".
وأضافت القناة أن "إسرائيل تبدو مهتمة حاليًا بالحفاظ على استقرار السلطة الفلسطينية، رغم تصريحات مختلفة من سياسيين إسرائيليين".
وفي تغريدة على منصة "إكس"، أوضح كاتس موقفه قائلًا: "بعد تحييد القدرات العسكرية والحكومية لحماس، ستتولى إسرائيل مسؤولية الأمن في غزة مع حرية العمل الكامل، كما هو الحال في الضفة الغربية.
وأضاف، أننا لن نسمح لأي تنظيم بالعمل انطلاقًا من غزة ضد المواطنين الإسرائيليين، ولن نعود إلى الأوضاع التي كانت سائدة قبل 7 أكتوبر.