مقتل 3 جنود إسرائيليين في معارك جنوبي قطاع غزة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، مقتل 3 من جنوده في معارك جنوبي قطاع غزة، وجميعهم يتبعون الكتيبة 50 من لواء ناحال، ليصل عدد قتلى الجيش منذ السابع من أكتوبر إلى 639 شخصًا.
وأوضح بيان للجيش الإسرائيلي أن أعمار الجنود تراوحت بين 20 و21 عاما، وأنهم قتلوا في معارك، الثلاثاء، بقطاع غزة.
وأضاف الجيش أن 3 جنود آخرين تعرضوا لإصابات خطيرة في نفس المعارك، لكنه لم يقدم مزيدا من التفاصيل.
מצורפת הודעת דובר צה"ל בנושא שמותיהם של שלושה חללי צה״ל אשר הודעה נמסרה למשפחותיהם: https://t.co/HsBg41iWof
מצורף קישור לאתר צה"ל, בו מפורסמים ומתעדכנים פרטיהם ותמונותיהם של החללים:https://t.co/gBSQOIkyM3
>>
من جانبها، نقلت هيئة البث العامة الإسرائيلية، أن الثلاثة أصيبوا جراء انفجار عبوة ناسفة في مبنى برفح.
وبدأت القوات الإسرائيلية هجوما بريا في شرق رفح منذ نحو 3 أسابيع، على الرغم من تحذيرات دولية بشأن تلك الخطوة.
ووصلت الدبابات الإسرائيلية، الثلاثاء، إلى وسط المدينة، في وقت أشارت فيه وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" أن نحو مليون فلسطيني فروا من رفح خلال الأسابيع الثلاثة الماضية.
رويترز: دبابات إسرائيلية تصل وسط مدينة رفح قال شهود لوكالة رويترز إن عدة دبابات إسرائيلية وصلت، الثلاثاء، إلى وسط مدينة رفح بعد ثلاثة أسابيع من بدء عملية برية في المدينة الواقعة بجنوب قطاع غزة.وبدأت الحرب في قطاع غزة بعد هجوم غير مسبوق نفذته حركة حماس على الأراضي الإسرائيلية في السابع من أكتوبر تسبب بمقتل أكثر من 1170 شخصا، معظمهم مدنيون، حسب تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات إسرائيلية رسمية.
وخلّف الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة ردا على حماس أكثر من 36 ألف قتيلا، معظمهم مدنيون، وفق وزارة الصحة في القطاع.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام إسرائيلية: الجيش الإسرائيلي يبدأ التحقيق في أسباب عدم اعتراض الصاروخ الذي أطلق من اليمن
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الجيش الإسرائيلي بدأ التحقيق في أسباب عدم اعتراض الصاروخ الذي أطلق من اليمن.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.