طريقة سحرية للتغلب على مشكلة ضعف الشبكة في هاتفك.. اضغط على هذا الزر
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
بطء أداء الهاتف وعدم توافر الشبكة، مشكلة يعاني منها كثيرون، خاصة أثناء تواجدهم في أماكن مغلقة، لذا قدمت شركة بريطانية ميزة مفيدة، تتيح للمستخدم إجراء مكالمات عبر شبكة Wi-Fi، بدلا من شبكة الهاتف المحمول.
الميزة الجديدة تسمى Wi-Fi Calling، وتعزز من قوة إشارة الهاتف، وتتيح إجراء مكالمات هاتفية من خلال استخدام شبكة الواي فاي، بدلا من الاعتماد على شبكة الهاتف المحمول، لذلك يتوجب على الشخص الوصول إلى أي شبكة واي فاي تكون متاحة حوله، ويجري المكالمة من خلال الضغط على زر «واي فاي» في إعدادات الهاتف، وفقا لما ذكرته صحيفة «ذا صن» البريطانية.
يفضل شبكة Wi-Fi محلية عند إجراء المكالمات، حتى لا يدفع الشخص رسوم تجوال عالية، لأن هذه الميزة من الممكن أن تسبب في رفع الرسوم، إذا تم إجراء مكالمات لمدة طويلة، وفقا لما ذكرته الشركة البريطانية التي تدعى «Virgin Media» وصاحبة الميزة.
طرق تقوية شبكة الهاتف المحمولوبجانب ذلك، هناك طريقة أخرى تساعد على تقوية شبكة الهاتف عند إجراء المكالمات، من خلال الخطوات التالية:
- الذهاب إلى إعدادات الهاتف.
- الضغط على أيقونة تطبيقات.
- بعد ذلك نضغط على زر إدارة التطبيقات ونضغط على أيقونة الشريحة.
- ثم نضغط على مساحة التخزين، ونمسح البيانات ونضغط على تم.
- سنلاحظ تحسن شبكة الهاتف بشكل أفضل مما كانت عليه.
تفعيل وضع الطيران مؤقتالم تقتصر الطرق التي تساعد على تقوية شبكة الهاتف المحمول، ولكن هنا طرق أخرى، منها أن يقوم الشخص تفعيل وضع الطيران وإيقافه مرة أخرى، حيث أنه عند إيقاف وضع الطيران يقوم الهاتف بإعادة الاتصال مع الشبكة مرة أخرى، وبالتالي يساعد على تقوية شبكة الهاتف.
التبديل بين شركات الاتصالاتالتبديل بين شركتين من الطرق التي تساعد على تقوية شبكة الهاتف، حيث يجب أن يكون الشخص مشترك في شركتين على الأقل من من ذوي الخدمة، حتى إذا واجهت مشكلة في واحدة يقوم بتشغيل الأخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهاتف المحمول شبكة الهاتف واي فاي شبكة الواي فاي الهاتف المحمول
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: ما يقوم به ترامب في اليمن يتجاوز الحوثيين إلى المنطقة كلها
قال الخبير العسكري العميد إلياس حنا إن الهجوم الذي تعرضت له العاصمة اليمنية صنعاء أمس السبت يعكس رغبة الولايات المتحدة في استعادة السيطرة على الممرات المائية، وتوجيه رسالة أكثر صرامة إلى إيران.
ولفت حنا -في تحليل للجزيرة- إلى أن الضربات التي استهدفت أنصار الله (الحوثيون) كانت مختلفة عن الضربات السابقة، لأنها استهدفت مواقع عسكرية وربما قادة في الجماعة بهدف اغتيالهم.
ووصف حنا السلوك الأميركي بالمختلف، وقال إنه لا يستهدف ردع الحوثيين وحدهم، ولكنه يريد أيضا إلزاما بترتيب جديد يجري الإعداد له في المنطقة.
ومع ذلك، قال حنا إن الولايات المتحدة أصبحت في مأزق لأن كلا الطرفين لن يتمكن من إلزام الآخر بما يريد، مؤكدا أن واشنطن "لن تتمكن من وقف هجمات الحوثيين الذين يمكنهم تعطيل الملاحة في البحر الأحمر بمسيّرة واحدة أو صاروخ".
وفي الوقت نفسه، لا يمكن للحوثيين التراجع عن دعم المقاومة في قطاع غزة أمام هذه السياسة الأميركية الجديدة، ومع ذلك لا يمكنهم التصعيد إلى درجة خطيرة مع الولايات المتحدة، برأي حنا.
أهداف جديدة
ووصف الخبير العسكري العملية الأميركية بأنها كبيرة، وقال إنها استهدفت أهدافا جديدة وقادة في الجماعة، ونفذها الأميركيون مباشرة، لكنه قال إن الحديث عن غزو بري لليمن لن يكون سهلا لأنه يتطلب إعدادا.
إعلانوأشار حنا إلى أن الولايات المتحدة تقول إنها لن تخوض حروبا، وهذا يطرح أسئلة عن الجهة أو التحالف الذي سينفذ أي عملية برية محتملة في اليمن، وأيضا من الذي سيمول هذه العملية التي سترفض دول المنطقة الانخراط فيها غالبا.
وخلص إلى أن ترامب يحاول عزل الحوثيين عن كل ما حولهم من خلال ضرب الرادارات والأنفاق، وربما يكون الهجوم الأخير مقدمة لهجوم أكبر مقبل.
وأمس السبت، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه أمر بتوجيه ضربة قوية إلى قادة الحوثيين وقواعدهم العسكرية، لكن الجماعة قالت إن الغارات استهدفت أحياء سكنية في العاصمة صنعاء.
وأكد الرئيس الأميركي أن إدارته "لن تتسامح مع هجوم الحوثيين على السفن الأميركية، وسنستخدم القوة المميتة الساحقة حتى نحقق هدفنا".
ودعا ترامب إيران إلى وقف دعم هذه الجماعة و"عدم تهديد الشعب الأميركي أو رئيسه أو ممرات الشحن العالمية".
في المقابل، وصف الحوثيون ما تقوم به الولايات المتحدة بالعدوان على بلد مستقل ذي سيادة، وقالوا إن العمليات العسكرية الأميركية في البحر الأحمر هي التي تهدد الملاحة الدولية.