شوبير: إذا تم استدعاء نجلي للمنتخب الأوليمبي سيكون قمة الظلم لحمزة علاء
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
كشف الإعلامى أحمد شوبير عن الأسماء التي يرغب روجيرو ميكالي المدير الفني للمنتخب الأوليمبي، في ضمها لصفوف المنتخب خلال مشاركته فى دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 فى أغسطس المقبل.
شوبير: إذا تم استدعاء نجلي للمنتخب الأوليمبي سيكون قمة الظلم لحمزة علاءوقال شوبير فى تصريحات إذاعية عبر برنامجه "مع شوبير": "أول الاسماء المرشحة للانضمام للمنتخب الأوليمبي في أولمبياد باريس المقبل هما محمد صلاح ومصطفى محمد، حيث أنه يرغب وبشده في ضم صلاح لكن القرار ليس بيده ولكنه قرار ليفربول".
وتابع: "إذا قام اتحاد الكرة بإرسال خطابا لاستدعاء محمد صلاح من ليفربول ووافق ناديه سيكون الأمر جيدا لكن لو لم يوافق سيتم غلق الملف تمامًا".
مجلس إدارة الزمالك يعلن تجديد عقود 6 لاعبات من الفريق الأول لكرة الطائرة "سيدات" عاجل.. صدام بين حسين لبيب وأحمد سليمان وتهديد جديد برحيل شيكابالا عن الزمالكوأكد: "الاسم الثاني الذي يريد المدير الفني للمنتخب الأوليمبي ضمه هو مصطفى محمد المحترف في الدوري الفرنسي وما يسير على صلاح يسير على مصطفى، ولكن الاختلاف أن مهمة مصطفى أسهل بعض الشيء، وذلك لأن الأولمبياد ستقام في فرنسا ومنتخب الديوك يرغب في الحصول على كل اللاعبين المتاحين للمشاركة في الأولمبياد".
واضاف شوبير: " ماكرون رئيس فرنسا يضغط على ريال مدريد لتأخر انضمام كيليان مبابي ومشاركته رفقة منتخب المنتخب الفرنسي الأوليمبي في الأولمبياد".
وأردف: "الاسم الثالث المرشح هو انضمام إمام عاشور وعن أحمد سيد زيزو، ولو لم يتم ضم صلاح سيكون الحديث عن إمام وزيزو وهم 4 أسماء يرغب في ضم ثلاثة منهم".
وأكمل: "كما أن هناك اسم تردد هناك ألا وهو مصطفى شوبير ولو حدث ذلك سيكون قمة الظلم إلى حمزة علاء لأنه من صعد بالمنتخب في الأولمبياد وهو من حصل على جائزة أفضل حارس مرمى في البطولة، والأمر ليس به عاطفة".
واختتم: "لو لعب مباريات ودية بحمزة علاء ووجده مهزوزا سيكون ضم حارس مرمى أمر حتمي، وأتحدث بتجرد شديد وأرغب ألا يتذمر أحد من حديثي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد شوبير روجيرو ميكالي المنتخب الاوليمبي محمد صلاح ليفربول للمنتخب الأولیمبی
إقرأ أيضاً:
سياسي ألماني يرغب بمنع أنصار الأسد من الدخول إلى أوروبا.. ماذا قال؟
قال السياسي الألماني ومرشح التحالف المسيحي للمنافسة على منصب المستشار، فريدريش ميرتس، "يتعين علينا -نحن الأوروبيين- الآن، أن نضمن معا بسرعة ألا يأتي شركاء نظام الأسد من الصف الثاني والثالث إلى أوروبا وألمانيا دون أن يلاحظهم أحد كطالبي لجوء".
وفي السياق نفسه، أعرب ميرتس، خلال تصريحات لصحيفة "راينيشه بوست" الألمانية، الصادرة يوم الجمعة، عن رغبته في فرض ضوابط أكثر صرامة على الحدود الأوروبية، بغية منع أنصار رئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد، من الدخول.
وأوضح السياسي الألماني، أنّ: "الاتحاد الأوروبي يجب عليه أن يفرض الآن رقابة صارمة للغاية على حدوده الخارجية"، فيما طالب أيضا بـ"طرد المهاجرين غير الشرعيين على حدود ألمانيا".
وأبرز ميرتس: "نحن بحاجة إلى نظام حدودي أكثر صرامة، والذي سوف نطبقه أيضا بعد الانتخابات". حيث إنه من المنتظر إجراء الانتخابات العامة المبكرة في ألمانيا، بتاريخ 23 شباط/ فبراير المقبل.
وخلال ردّه على سؤال يتعلّق بكيفية التعامل مع السوريين الذين قدموا إلى ألمانيا قبل سنوات، قال ميرتس: "سوف يكون هناك الكثير ممّن يريدون العودة إلى وطنهم بكل طواعية. وسوف يبقى الكثيرون أيضا، لأنهم يعملون هنا وهم الآن مواطنون ألمان".
واسترسل مرشح التحالف المسيحي للمنافسة على منصب المستشار، بأنّ: "أولئك الذين لا يرغبون في الاندماج يجب أن يغادروا البلاد، عندما تنتهي حالة الحماية الخاصة بهم".
ومن جانبه، أكد رئيس الكتلة البرلمانية للحزب الديمقراطي الحر، كريستيان دور، على ثلاثة تدابير ضرورية في التعامل مع السوريين المتواجدين في ألمانيا، بالقول: "أولا: يجب منح أي شخص قادر على إعالة نفسه وأصبح جزءا من مجتمعنا منظورا للبقاء".
وأضاف دور، أنّ "أولئك الذين لا يريدون العمل أو الاندماج يجب عليهم أن يغادروا البلاد" مردفا في الوقت نفسه: "ثالثا، في هذا السياق، يجب علينا العمل بالطبع على إنهاء لم شمل الأسر".
كذلك، كان المستشار الحالي، أولاف شولتس، وهو المنتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي، قد أكّد في وقت سابق على نحو متكرر، أنّ: "السوريين المندمجين جيدا في ألمانيا لن يتم إعادتهم إلى موطنهم".
تجدر الإشارة إلى أنه فجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، قد دخلت فصائل المعارضة السورية العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وقبلها في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، بدأت معارك بين قوات النظام السوري وفصائل معارضة، في الريف الغربي لمحافظة حلب، استطاعت الفصائل خلالها بسط سيطرتها على مدينة حلب ومحافظة إدلب، وفي الأيام التالية سيطرت على مدن حماة ودرعا والسويداء وحمص وأخيرا دمشق.