تعرف علي خطة الدولة لتحسين توريد الكهرباء: خطوات وجدول زمني
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
منذ اليوم الأول لإعلانها، تعكف الحكومة على خطة لتخفيف أحمال الكهرباء، وقد أكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، استمرارية هذه الخطة حتى نوفمبر أو ديسمبر 2024 بحد أقصى.
التفاصيل والخطوات المستقبلية1. تطبيق خطة تخفيف الأحمال:
- توضح الخطة خطوات لتقليل الاستهلاك التدريجي للكهرباء عبر المدن المصرية.
2. توفير الموارد اللازمة:
- خلال الأشهر المقبلة، سيتم تخصيص الموارد لضمان استكمال تنفيذ الخطة بشكل فعال.
3. الدعم الحكومي لقطاع الكهرباء:
- الدولة تتكفل بفاتورة دعم كبيرة لقطاع الكهرباء، بتوفير الوقود بأسعار منخفضة لتشغيل المحطات.
4. دعم الشرائح المحدودة الدخل:
- يشمل الدعم توفير الكهرباء للفئات ذات الدخل المحدود، مع خطط لتحريك الدعم بشكل تدريجي لتغطية جزء من التكلفة.
5. خطة لتحريك الأسعار على مدار 4 سنوات
- تم وضع خطة زمنية تمتد على 4 سنوات لتحريك أسعار الكهرباء، بهدف تقليل الفارق بين التكلفة الفعلية والسعر المدعوم.
6. التحريك بحد أدنى للأسعار:
- سيتم تطبيق التحريك بحدود أدنى تمكن الحكومة من تحمل التكاليف وتحسين جودة الخدمة دون تحميل أعباء كبيرة على المواطنين.
بهذه الخطوات والتدابير، تؤكد الحكومة التزامها بتحسين الخدمات وتقديم الدعم للمواطنين، في مسعى لضمان استدامة توريد الكهرباء وتوفير بيئة مستدامة للنمو والتنمية في مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تخفيف الأحمال جدول تخفيف الاحمال الحكومة وقف تخفيف الاحمال
إقرأ أيضاً:
الحكومة الموازية – تقسيم المقسم
*عزم مجموعة من القوى السياسية والمسلحة تشكيل حكومة في مناطق سيطرة ميليشيا الدعم السريع يعنى عمليا تقسيم البلد -ماديا ومعنويا*
*ماديا ستقوم دولة ثالثة على أرض السودان – بعد الجنوب- وسيكون لها مؤسساتها وهياكلها المستقلة وسيادتها المفروضة بقوة سلاح المليشيا والحركات المشاركة في تشكيلها والتى ستخرج عمليا من حالة الحياة المعلنة لمحاربة الجيش السوداني والمقاتلين معه والذين يسعون لتحرير كامل التراب الوطني*
*دولة جديدة إذا لديها جيش من المليشيا والحركات ولها مؤسسات وشعب !*
*معنويا سيتمزع الوجدان الوطنى للأمة السودانية فوق ما هو ممزع فالحكومة المقترحة ستقوم على دولة افتراضية هي مناطق سيطرة مليشيا الدعم السريع و غالبيتها اليوم في دارفور وبعض كردفان وأجزاء من الخرطوم والأخيرة هذه على طريق التحرير مما سوف يحصر الحكومة الموازية والدولة المفترضة في غرب السودان وهذا التقسيم الأرضي سيقوم عليه تقسيم نفسي للسودانيين كما ذكرت فوق مما هو قائم!*
*التقسيم الأرضي والنفسي سوف يدفع مجموعات انفصالية في الشمال والشرق والوسط الى استحسان قيام الحكومة الموازية والدولة الافتراضية بجهل وسوء تقدير على أن ذلك يحقق السلام والاستقرار!*
*الحرب حال إعلان وقيام الحكومة الموازية ستكون ما بين الدولة القائمة والدولة القادمة وستصبح حرب دول بعد أن كانت حرب مدن!*
*صحيح قد لا تجد الحكومة والدولة المزمعة بإدارة مليشيا الدعم السريع و المتوافقين معها اعترافا سياسيا من المجتمع الدولي ومؤسساته الرسمية لكن عمليا سوف يتم التعامل معها من قبل كثير من دول العالم إن لم يكن كلها!*
*الحل في التعجيل بحسم الحرب*
*بكرى المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب