كيفية استعلام عن تأشيرة الزيارة إلى السعودية وخطوات الحصول عليها في عام 1445
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
اعلنت وزارة الخارجية السعودية، بالتعاون مع "منصة التأشيرات الإلكترونية"، عن إجراء جديد للاستعلام عن تأشيرات الزيارة لعام 1445.
هذا الإعلان يأتي لتسهيل عملية الاستعلام وتوفير المعلومات اللازمة للأفراد الراغبين في السفر إلى المملكة العربية السعودية.
كيفية الاستعلام عن تأشيرة الزيارة برقم الجواز في عام 1445للاستعلام عن تأشيرة الزيارة الخاصة بك، اتبع الخطوات التالية:
1.
- ابدأ بالنقر على الرابط المرفق للوصول إلى منصة خدمات التأشيرات الإلكترونية.
2. اختيار قسم الاستعلام:
- بمجرد وصولك إلى الموقع، اختر قسم "استعلام" المتوفر.
3. إدخال رقم طلب التأشيرة:
- قم بإدخال رقم طلب التأشيرة الذي ترغب في الاستعلام عنه.
4. تعبئة البيانات المطلوبة:
- أدخل بدقة جميع البيانات المطلوبة المتعلقة بتأشيرتك، بما في ذلك رقم جواز السفر.
5. الضغط على كلمة "استعلام":
- بمجرد إكمال تعبئة البيانات، اضغط على كلمة "استعلام" للحصول على نتائج الاستعلام.
6. عرض النتائج:
- سيقدم الموقع لك جميع البيانات المتعلقة بتأشيرتك، بما في ذلك حالة الطلب والتفاصيل الأخرى المهمة.
للحصول على تأشيرة زيارة إلى المملكة العربية السعودية، اتبع الخطوات التالية:
1. زيارة موقع خدمات التأشيرات الإلكترونية:
- انتقل إلى الموقع الإلكتروني لوزارة الخارجية السعودية المخصص لخدمات التأشيرات الإلكترونية.
2. اختيار حالة مقدم الطلب:
- حدد حالة مقدم الطلب، ثم اختر خدمة طلب الزيارة.
3. تأكيد التعهد بالبيانات الصحيحة:
- اطلع على صفحة تأكيد التعهد بأن جميع البيانات المدخلة صحيحة ومطابقة للواقع.
4. استكمال طلب التأشيرة:
- أكمل الإجراءات المطلوبة لطلب التأشيرة وملء النموذج بالبيانات الشخصية وتفاصيل العمل والغرض من الزيارة.
5. بوابة التحقق من الهوية:
- أدخل البيانات المطلوبة للتحقق الإلكتروني السريع، مثل رقم الإقامة وتاريخها.
6. تقديم الطلب والموافقة:
- بعد استكمال الطلب، قدمه للكفيل للتوقيع والتوثيق، ثم تم الموافقة عليه من وزارة الخارجية.
7. طباعة النموذج والإرسال إلى السفارة:
- بعد المصادقة من وزارة الخارجية، قم بطباعة النموذج وقدمه إلى سفارة المملكة العربية السعودية في البلد المعني بالطلب.
8. الاستعلام عن حالة التأشيرة:
- في النهاية، استعلم عن حالة تأشيرتك لمعرفة ما إذا كانت قد تمت الموافقة عليها أم لا.
تأشيرة الزيارة إلى المملكة العربية السعودية تُمنح للأفراد الراغبين في دخول المملكة لأغراض سياحية، عمل، زيارة عائلية، أو طبية، وتخضع لشروط محددة. يجب على الزوار الحصول على التأشيرة مسبقًا ما لم يكونوا من مواطني البلدان المعفاة من هذه الشرط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تأشيرة المملكة المملكة العربية السعودية تأشيرة المملكة استخراج تأشيرة المملكة الاستعلام عن تأشيرة المملكة العربية السعودية المملکة العربیة السعودیة التأشیرات الإلکترونیة تأشیرة الزیارة إلى عن تأشیرة الزیارة طلب التأشیرة استعلام عن زیارة إلى
إقرأ أيضاً:
فوضى طريق المطار: استعراض قوة رغم البيانات
تعمل القوى السياسية على تهدئة الأوضاع وتحديداً "الثنائي الشيعي" الذي يبدو انه ليس راغباً في التصعيد لأسباب عدّة. لكن الاكيد ان المشهد الذي حصل امس وقبل امس على طريق المطار وفي مناطق لبنانية دليل واضح على المسار الذي ستأخذه المرحلة المقبلة في ظل الحكومة الجديدة والعهد الجديد والتطورات الحاصلة في المنطقة بشكلٍ عام.
تعتقد مصادر سياسية مطّلعة ان الاحداث المتسارعة في الشارع هي تمظهر طبيعي للتطورات السياسية في الداخل، واستعراض قوّة رغم كلّ البيانات، خصوصاً ان "الثنائي الشيعي" شارك في حكومة لم يكن يريدها لا من قريب ولا من بعيد وهذا بحدّ ذاته ما قد يدفعه الى اعادة الامساك بزمام المبادرة من خلال التحركات الشعبية التي قد تفشل العهد والحكومة في حال قرر الاستمرار بها.
الاهم من كل ذلك هو ان "حزب الله" يدرك جيداً ان قوّته لا تزال متماسكة وأن لديه القدرة الفعلية على الصمود في الداخل، بالاضافة الى الامكانات الشعبية الهائلة التي يمكن ان يستثمر بها لفرض توازن سياسي ما في داخل المؤسسات او حتى في السياسة العامة الداخلية.
لكن يبدو ان الاندفاعة السياسية الكبيرة ضد "حزب الله" وحلفائه من قبل الاميركيين والاسرائيليين والتي تواكبها اندفاعة اعلامية وسياسية من الداخل اللبناني تفرض على "الحزب" تحركات متوازنة وموزونة وحرصا على عدم الانجرار الى تطورات دراماتيكية اقلّه في المرحلة الحالية بانتظار اتجاه السياسة في المنطقة.
من الان وحتى الانتخابات النيابية المقبلة يمكن الحديث بشكل جدّي عن كباش سياسي وشعبي وربما اعلامي كبير ستستفيد منه كل القوى السياسية من دون استثناء لخوض انتخابات مصيرية، وهذا الامر سيترافق مع اتضاح الرؤية في المنطقة وكيفية تحديد سياسة الرئيس الاميركي الجديد دونالد ترامب وغيرها من الملفات المهمة والحساسة والتي ستؤثر بشكل مباشر على الواقع السياسي في لبنان. المصدر: خاص "لبنان 24"