“تعليم الشرقية” يحتفي بتكريم 145 متميزاً من قطاع شرق الدمام
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
المناطق_ المنطقة الشرقية
احتفى تعليم المنطقة الشرقية ممثلاً بمكتب تعليم شرق الدمام أمس، بتكريم 145 من المتميزين والمحققين إنجازات نوعية من منسوبي قطاع شرق الدمام، لعام 1445هـ ، بعنوان “أتميز 5″، وذلك على مسرح مدارس جيمس العالمية.
وأوضحت مدير مكتب التعليم لشرق الدمام هدى الغامدي، أن هذا الاحتفاء يأتي امتداداً لما توليه القيادة من عناية بالمبدعين والمتميزين في جميع المجالات؛ وحرص وزارة التعليم على نشر ثقافة التميز بين وكوادرها، وتشجيعًا منها لأهل التميز الذين شاركوا ومثلوا المملكة خير تمثيل في المحافل الدولية والإقليمية والمحلية، مهنئةً الفائزين والفائزات بهذه الإنجازات.
وشهد حفل التميز، تكريم المشرفين والمشرفات والمعلمين والمعلمات الذين حصلوا رخصة “خبير “، والمتقاعدين من المشرفين والمشرفات لهذا العام، ومدراء ومديرات المدارس التي حصلت على نسبة عالية في “موهبة”، كما شهد تكريم (112) طالبًا وطالبة على مستوى قطاع تعليم الشرق في مجالات متنوعة.
وتخلل الحفل عرضاً مرئياً ومسيرة للطلاب والطالبات وأهازيج وطنية، إضافة إلى تكريم رعاة الحفل.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تعليم الشرقية
إقرأ أيضاً:
برنامج “الغذاء العالمي” يعلن نفاد الغذاء من مخازنه في قطاع غزة
#سواليف
أعلن #برنامج_الأغذية_العالمي التابع للأمم المتحدة الجمعة، #نفاد جميع مخزوناته الغذائية في قطاع #غزة، بعد منع سلطات #الاحتلال دخول المساعدات الإنسانية إليه، منذ آذار/مارس الماضي، عقب انقلابه على اتفاق وقف إطلاق النار.
وقال برنامج الأغذية العالمي في بيان: “اليوم، سلم برنامج الأغذية العالمي آخر مخزوناته الغذائية المتبقية إلى مطابخ الوجبات الساخنة في قطاع #غزة. ومن المتوقع أن ينفد #الطعام من هذه المطابخ بالكامل في الأيام المقبلة”.
إلى جانب ذلك حذر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، من أن فلسطينيي القطاع “على شفا #الموت_الجماعي” بسبب توسع رقعة المجاعة وانهيار القطاعات الحيوية بالكامل، مطالبا بفتح ممر إنساني فوري ودون تأخير لإنقاذ أكثر من 2.4 مليون فلسطيني.
وحمل المكتب الإعلامي الحكومي في بيان، الاحتلال وداعميه مسؤولية ما وصفه بـ”جريمة الإبادة الجماعية الموثقة بالصوت والصورة”.
وقال: “نحذر من تفاقم الكارثة الإنسانية في غزة بشكل متسارع ومخيف، مع استمرار الحصار الإسرائيلي الكامل وإغلاق المعابر منذ 55 يوما، ما أدى إلى تفشي المجاعة وتهديد حياة أكثر من 2.4 مليون إنسان”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “باتت المجاعة في غزة واقعا مريرا لا تهديدا، بعد تسجيل 52 حالة وفاة بسبب الجوع وسوء التغذية، بينهم 50 طفلا، في واحدة من أبشع صور القتل البطيء”.
وتابع: “ويعاني أكثر من 60 ألف طفل من سوء تغذية حاد، فيما يشتكي أكثر من مليون طفل من الجوع اليومي الذي تسبب بالهزال وسوء البنية الجسمية وأصبحوا في بؤرة الخطر، فيما أُجبرت آلاف الأسر الفلسطينية على مواجهة الموت جوعا بعد عجزها عن توفير وجبة واحدة لأبنائها”.
وأطلق المكتب ما أسماه “النداء قبل وقوع الكارثة”، وقال إن “أي تأخير في الاستجابة سيُعد تواطؤا واضحا ومشاركة فعلية في الجريمة، ووصمة عار لا تُمحى من جبين الإنسانية والتاريخ”.
وطالب بفتح ممر إنساني آمن بشكل فوري وعاجل وبدون مماطلة “لإنقاذ حياة أكثر من 2.4 مليون إنسان فلسطيني في قطاع غزة قبل فوات الأوان”.
ودعا لتشكيل لجان دولية مستقلة للتحقيق “في جريمة التجويع والقتل البطيء التي يرتكبها الاحتلال “الإسرائيلي” في قطاع غزة”