بوابة الوفد:
2025-02-06@14:52:31 GMT

تعرف على الشروط الصحيحة لاختيار أضحية العيد

تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT

أيام قليلة تفصلنا عن عيد الأضحى المبارك، ويحرص المسلمون في تلك المناسبة على التقرب إلى الله بذبح الأضاحي سنة عن النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، ولكن للأضحية شروط يجب اتباعها عن شراء الحيوان.

وتنشر "الوفد" في هذا التقرير الشروط الصحيحة لاختيار أضحية العيد.

يشترط أن يبلغ الحيوان السن الذي حدده الشرع للأضحية وهو:-

خمس سنوات على الأقل بالنسبة للإبل.

سنتين على الأقل بالنسبة للأبقار.

سنة على الأقل بالنسبة للماعز.

ستة أشهر على الأقل للخروف.

يكون الحيوان صحيح الجسد وغير مصاب بعيوب مثل العرج، أو العمى، أو مكسور القرن، أو ساقط الأسنان، او مرض في الجلد.

يجب أن يكون الحيوان نشيط الحركة ومقبل على الطعام.

ألا يكون الحيوان مصاب بالإسهال، أو التصاق الفضلات بجسده.

عدم وجود جروح في جسم الحيوان.

ألا يكون هزيل وضعيف.

وقال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله طيب لا يقبل إلا طيبًا.

وجاء عن أنس بن مالك: ضحى النبي صلى الله عليه وسلم بكبشين أملحين أقرنين، ذبحهما بيده وسمى وكبر، ووضع رجله على صفاحهما.

عيد الأضحى المبارك

وتعلن الحسابات الفلكية الخاصة بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن هلال شهر ذى الحجة يولد بعد حدوث الاقتران في تمام الساعة 2:39 ظهرًا بتوقيت القاهرة يوم الخميس الموافق 29 من ذي القعدة 1445هـ و 6 يونيو 2024، وبالتالي تكون غرة شهر ذى الحجة فلكيًا يوم الجمعة 7 يونيو.

ومن المقرر أن تستطلع دار الإفتاء المصرية هلال شهر ذي الحجة في ذات اليوم، ليعلن مفتي الجمهورية نتيجة الرؤية الشرعية وموعد وقفة عرفات وأول أيام عيد الأضحى المبارك.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عيد الأضحى المبارك اضحية العيد عيد الأضحي ذبح الاضاحي على الأقل

إقرأ أيضاً:

فضل أداء صلاة قيام الليل في رمضان

قيام الليل.. قالت دار الإفتاء المصرية، إن قيام الليل في رمضان له فضلٌ عظيم، وهو سنةٌ رَغَّب فيها النبي صلى الله عليه وآله وسلم بقوله: «مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ» متفق عليه.

بيان حكم قيام الليل في رمضان


وسَنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قيام رمضان ورغَّب فيه؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ» متفق عليه، وهذا القيام يتحقق بصلاة التراويح التي اختص بها شهر رمضان، ومعنى قيام رمضان إيمانًا: أي تصديقًا بما وعد اللَّهُ الصائمَ من الأجر، واحتسابًا: أي محتسبًا ومدخرًا أجره عند الله تعالى لا عند غيره، وذلك بإخلاص العمل لله.

صلاة قيام الليل
تُعتبرُ صلاة قيام الليل من أعظمِ الطّاعات التي يقوم بها العبد المسلم لله تعالى، إذ أنها تجلب الخير والبركة في حياة الإنسان، كما تجعله يشعر بالأمن والطمأنينة، وينزل الله عز وجلّ كلَ ليلة في الثُلثِ الأخير من اللّيل إلى السّماء ِالدُّنيا فيقول:«هل من داعٍ فأستجيبُ لهُ هل من سائلٍ فأعطيهُ، هل من مستغفرٍ فأغفرُ له»، وذلك حتى طلوع الفجر.

وقت صلاة قيام الليل
تبدأ صلاة قيام الليل من بعدَ انتهاء صلاةِ العشاء إلى طلوع الفجر الثّاني، ويُفضّل أن تكونَ في الثّلث الأخير من اللّيل كما جاء في الحديث الصّحيح: «أحَبُّ الصّلاة إلى الله صلاة داود عليه السّلام، وأحَبُّ الصّيام إلى الله صيام داود، وكان ينام نصف اللّيل، ويقوم ثلثه، وينام سدسه، ويصوم يومًا ويُفطر يومًا»، يعني ذلك أنّه كان يصلّي السُدس الرّابع والسُدس الخامس.

وورد عن أنس بن مالك قال: «ما كنا نشاء أن نرى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الليل مصليًا إلا رأيناه ولا نشاء أن نراه نائمًا إلا رأيناه».

ورُوي في الحديث: «إذا مضى شطرُ اللَّيل، أو ثُلُثاهُ، ينزِلُ اللَّهُ تبارك وتعالى إلى السَّماء الدُّنيا، فيقول: هل من سائِلٍ يُعطى؟ هل من داعٍ يُستجابُ له؟ هل من مُستغفرٍ يُغفرُ له؟ حتَّى ينفجر الصُّبح».

مقالات مشابهة

  • علاج يبطئ الشيخوخة.. تعرف عليه
  • الأدلة على فضل ليلة النصف من شعبان
  • العطاء المبرور
  • دعاء الضيق كما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم
  • حكم لا يجوز الاستئناف عليه.. تعرف على التفاصيل
  • خصوصية جبل الطور وتجلي الله تعالى عليه لسيدنا موسى.. تعرف عليها
  • فضل أداء صلاة قيام الليل في رمضان
  • فضائل شهر رمضان
  • حكم الاحتفال بليلة النصف من شعبان
  • تعرف على أهم أدعية شهر شعبان وفضله وسر تسميته ومكانته