دعم المطلقات عبر حساب المواطن في السعودية: شروط التسجيل وطريقة التقديم
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تعلن وزارة الموارد البشرية في المملكة العربية السعودية، من خلال حساب المواطن، عن تقديم دعم مالي مستهدف للمطلقات، وذلك بما يتوافق مع شروط ومعايير محددة لضمان استفادة الأشخاص المستحقين من هذه الخدمة الاجتماعية الهامة.
يأتي هذا الدعم في إطار جهود الدولة الرامية إلى دعم شرائح المجتمع المحتاجة وتحسين بيئتها الحياتية.
1. الدخول إلى البوابة الإلكترونية:
- يتطلب التسجيل في حساب المواطن دخول المستخدم إلى البوابة الإلكترونية للبرنامج من خلال [الرابط المخصص](https://example.com).
- يجب إدخال البيانات المطلوبة مثل رقم الهوية، رقم الجوال، وتاريخ الميلاد.
2. تأكيد الهوية:
- بعد الدخول، سيتم إرسال رسالة نصية تحتوي على كلمة مرور مؤقتة إلى الجوال المسجل لإتمام عملية التسجيل.
- يتعين على المستخدم تعديل كلمة المرور لإكمال التسجيل.
3. تعبئة نموذج التسجيل:
- قم بملء نموذج التسجيل عبر البوابة الإلكترونية وتزويد النظام بالمعلومات المطلوبة مثل البيانات الشخصية، بيانات العنوان، بيانات الحساب البنكي، بيانات الأسرة، بيانات الدخل، وبيانات العقارات.
4. رفع الوثائق المطلوبة:
- قم بتقديم الوثائق الضرورية التي تدعم بياناتك عند رفع طلب التسجيل.
5. التحقق من البيانات:
- بعد التأكد من صحة البيانات المقدمة، سيتم إرسال طلب التسجيل للمعالجة.
- يجب أن تكون المتقدمة سعودية الجنسية.
- يجب تقديم وثائق لإثبات وضع الزواج (طلاق أو وفاة الزوج).
- يجب تقديم الوثائق التي تثبت صلة القرابة مع الأبناء أو التابعين الذين ترغب في إدراجهم.
- يجب تقديم وثائق تثبت استقلاليتها للمطلقة مثل صك ملكية أو عقد إيجار.
- يجب تقديم أوراق رسمية تثبت الوضع المادي مثل كشف حساب بنكي.
- عند تسجيل الأم في البرنامج، يتم إضافة الأبناء القصر تلقائيًا شريطة أن يكونوا مسجلين في السجل المدني باسمها.
- يمكن إدراج الأفراد البالغين إذا لم يكونوا متزوجين ولا يعملون ويعيشون مع والدتهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حساب المواطن حساب المواطن السعودية المملكة التسجيل في حساب المواطن حساب المواطن یجب تقدیم
إقرأ أيضاً:
بعد فضيحة سيغنال.. مجلة ألمانية تكشف اختراق بيانات كبار مسؤولي إدارة ترامب
كشفت مجلة "دير شبيغل" الألمانية عن اختراق بيانات حساسة تخص كبار مسؤولي الأمن القومي في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك بعد أيام قليلة من فضيحة التسريبات الاستخبارية عبر تطبيق "سينغال".
ووفقا للتقرير الذي نشرته المجلة، فإن تسريب البيانات طال مستشار الأمن القومي مايك والتز، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد.
وأوضحت المجلة أن مراسليها تمكنوا من الوصول إلى أرقام هواتفهم المحمولة، وعناوين بريدهم الإلكتروني، بل وحتى بعض كلمات المرور الخاصة بهم عبر شبكة الإنترنت.
وأشارت المجلة إلى أن البيانات المخترقة تضمنت حسابات على منصات تواصل اجتماعي مثل "إنستغرام" و"لينكدإن"، بالإضافة إلى خدمات تخزين سحابية مثل "دروبوكس". كما أكدت أن الأرقام المسربة كانت مرتبطة بحسابات على تطبيقات "واتساب" و"سيغنال"، ما يثير مخاوف بشأن إمكانية اختراق اتصالات المسؤولين الأمريكيين رفيعي المستوى.
أوضح التقرير أن تسريب هذه البيانات قد يمكن أجهزة استخبارات أجنبية من اختراق الأجهزة الشخصية للمسؤولين الأمريكيين وزرع برامج تجسس، ما قد يسمح لها بالوصول إلى معلومات سرية.
وأضاف أن هذا الاختراق قد يكون مرتبطا بمجموعة الدردشة على تطبيق "سيغنال"، في إشارة إلى التسريبات التي أثارت ضجة واسعة في الولايات المتحدة قبل أيام.
وكان رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك"، جيفري غولدبرغ، كشف عن إدراجه في مجموعة محادثات عبر تطبيق "سينغال" تحت اسم "مجموعة الحوثيين الصغيرة"، ليكتشف أنها مجموعة تضم عددا من المسؤولين الكبار داخل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وكان هدف المجموعة مناقشة خطط حربية متعلقة بالهجمات المتواصلة على جماعة أنصار الله "الحوثيين" في اليمن. ولاحقا، تبين أن مستشار الأمن القومي مايك والتز أضاف الصحفي عن طريق الخطأ إلى المجموعة.
وأكدت "دير شبيغل" أن العثور على هذه البيانات تم عبر محركات بحث تجارية وقواعد بيانات تسريبات متاحة على الإنترنت، لافتة إلى أن بعض المعلومات لا تزال نشطة، مما يزيد من خطورة الوضع الأمني.
وشدد التقرير على أن البيانات المسربة للمسؤولين الأمريكيين يمكن أن تُستخدم في عمليات تصيّد إلكتروني أو هجمات تزييف عميق، مما قد يُعرّض المسؤولين للخطر.
من جهته، أشار البيت الأبيض إلى وقوع الاختراق لكنه أكد أن المعلومات المتداولة "لم تكن سرية"، فيما رفضت وزارة الدفاع الأمريكية الرد على طلب المجلة للتعليق.
أما مكتب مدير الاستخبارات الوطنية، فقد لفت إلى أن بيانات تولسي غابارد قد سُرّبت منذ أكثر من عشر سنوات، إلا أن تقرير المجلة كشف أن حسابها على "غوغل” كان نشطا حتى وقت قريب.
وبحسب التقرير، فإن مجلة "دير شبيغل" أبلغت والتز وهيغسيث وغابارد بتسريب بياناتهم، مؤكدة أنها لم تنشر أي تفاصيل حساسة من المعلومات المسربة التي اطلعت عليها حفاظا على أمنهم الشخصي.