يشهد مسرح السامر بالعجوزة، في السادسة مساء اليوم العرض المسرحي "الخروج عن النص" لفرقة الزقازيق المسرحية، تأليف أحمد نبيل، وإخراج ماركو فؤاد، ضمن فعاليات المهرجان الختامي لنوادي المسرح في دورته الحادية والثلاثين "دورة الكاتب المسرحي الراحل د. علاء عبد العزيز"، والمقام برعاية الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة عمرو البسيوني، حتى 31 مايو الحالي.

 الخروج عن المألوف

تدور الأحداث في القرن الثاني عشر حول قصة ممثلين شابين بمسرح الكنيسة يقرران الخروج عن المألوف بتقديم عروضهما في الشارع، على اعتبار أن أصل الفن من الجماهير وللجماهير.
 

"الجريمة والعقاب"


أما العرض المسرحي الثاني لفرقة الإسماعيلية المسرحية ويحمل عنوان "الجريمة والعقاب"، عن نص الروائي الروسي فيودور دوستويفيسكي، ترجمة د. طارق عمار، وإخراج أحمد يوسف، ويقام في الساعة الثامنة مساءً.
وتدور أحداثه حول جريمة قتل بدافع الانتقام، وبمرور الوقت يُكتشف أن هذه الجريمة لم تكن الوحيدة، بل هناك المزيد من الجرائم ولا يُلتفت إليها في المجتمع على اعتبار أنها ليست جرائم في الأساس كالفقر، والجوع وغيرها.

المهرجان تتكون لجنته التحكيمية من المخرج هشام عطوة رئيسا، والدكتور محمد سمير الخطيب، والدكتور حمدي عطية، والمخرج سامح مجاهد، والموسيقار أحمد حمدي رؤوف، والمخرج محمد الطايع مقررا.

وينظم المهرجان الإدارة العامة للمسرح برئاسة سمر الوزير، بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان تامر عبد المنعم، ويشارك به هذا الموسم 24 عرضا مسرحيا تقدم مجانا للجمهور، بمسرحي السامر وقصر ثقافة روض الفرج، ويصدر عنه نشرة يومية، بالإضافة لندوات نقدية تعقب العروض بمشاركة نخبة من النقاد والمسرحيين.

وتزامنًا مع فعاليات المهرجان، تقام أولى مراحل ورش اعتماد المخرجين الجدد الذين تم تصعيدهم للمهرجان هذا الموسم ليتلقوا تدريبًا مكثفا في مجال "الإخراج المسرحي، السينوغرافيا، الدراما، التثقيف المسرحي والتذوق الفني".

"الصحافة الأدبية ودورها في التنوير".. لقاء بنادي أدب أبو قرقاص بالمنيا  

من ناحية أخرى، نظم نادي أدب قصر ثقافة أبو قرقاص لقاء بعنوان "الصحافة الأدبية ودورها في حركة التنوير"، بنقابة المعلمين بمحافظة المنيا، ضمن فعاليات البرنامج الأدبي للهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، والمقدم ضمن برامج وزارة الثقافة.

استضاف اللقاء الكاتب الصحفي محسن عبد العزيز، وشارك به حامد خيري رئيس مجلس مدينة أبو قرقاص، والشاعر ناصر عاشور رئيس نادي الأدب المركزي، وبحضور ضياء مكاوي رئيس إقليم وسط الصعيد الثقافي، ورحاب توفيق مدير عام ثقافة المنيا، ولفيف من الأدباء والمثقفين.

استهلت الفعاليات بحديث الشاعر أسامة أبو النجا رئيس نادي أدب أبو قرقاص، عن السيرة الذاتية للكاتب محسن عبد العزيز ابن محافظة المنيا، وبداية عملة الصحفي بجريدة الأهرام، وأهم مؤلفاته ومنها كتاب "ليل الخلافة العثمانية الطويل.. سيرة القتل المنسية"، "عبد الناصر والسادات.. عواصف الحرب والسلام"، و"رجال حول الوطن"، بالإضافة إلى الروايات والمجموعات القصصية.

وأشار "أبو النجا" أن هذا اللقاء يعد بمثابة فرصة للتعريف بتلك القامة الصحفية التي قدمت ومازالت تقدم الكثير من العطاءات للصحافة المصرية.

من ناحيته تناول حامد خيري دور "عبد العزيز" في إثراء المكتبة العربية بكتبه المتنوعة في المجالات السياسة والأدبية والتاريخية، مشيدا بدور الصحافة في نشر الوعي والارتقاء بالفكر.

ووجه الشاعر ناصر عاشور دعوة للشباب خلال اللقاء لحضور مثل هذه الفعاليات الثرية التي تقدمها أندية الأدب، مقدما التهنئة للفائزين بمسابقة النشر الإقليمي.

وخلال حديثه تناول الكاتب محسن عبد العزيز، مفهوم الصحافة الأدبية مشيرا أنها بمثابة المنصة الرئيسية لنشر الوعي الثقافي وتعزيز قيم المواطنة والانتماء وترسيخ الهوية الوطنية لدى الشباب، كما تحدث عن الدور الريادي لمصر في نقل التراث ونشر العلم والثقافة عبر الأجيال.

وقدم نبذة عن تاريخ عمله الصحفي وتغطياته لأهم الأحداث السياسية بالدول العربية، بجانب عقده لندوات عدة داخل مصر وخارجها. واختتم حديثه بتوجيه الشكر لهيئة قصور الثقافة لدعمها المستمر للحركة الأدبية والمبدعين في المجالات كافة.

من جهته أكد ضياء مكاوي رئيس الإقليم أن الثقافة هي نبض وشريان الفكر المستنير لما لها من دور كبير في التوعية المجتمعية، مشيدا بدور الكاتب محسن عبد العزيز في هذا الصدد ومثنيا على نشاط نادي الأدب، واختتم حديثه بتقديم التهنئة للفائزين بمسابقة النشر الإقليمي لهذا العام.

وتوجهت رحاب توفيق مدير عام الفرع بالشكر لنادي الأدب لتنظيم مثل هذه اللقاءات الثرية بالتعاون مع نادي الأدب المركزي لدعم الحركة الثقافية في المحافظة.

واختتم اللقاء بتكريم "عبد العزيز" بإهدائه درع هيئة قصور الثقافة، وأعقب ذلك إلقاء مجموعة من القصائد الشعرية ذات الطابع الوطني والتي تنوعت ما بين الفصحى والعامية لعدد من مواهب الأدبية الشابة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نوادي المسرح المهرجان الختامي لنوادي المسرح وزيرة الثقافة الهيئة العامة لقصور الثقافة السامر محسن عبد العزیز نادی الأدب الخروج عن أبو قرقاص

إقرأ أيضاً:

مسامرة «موضوعها مصطفى» مع الراحل خطاب حسن أحمد

مسامرة «موضوعها مصطفى» مع الراحل خطاب حسن أحمد

محمد كبسور

محمد كبسور

كنت قد دأبت على نوع من النشر الراتب لأغنيات الأستاذ الفنان الراحل مصطفى سيد أحمد على مواقع التواصل الاجتماعي مستفيدا من تقنيات تحويل الكاسيت إلى مواد رقمية وكان من ضمن الباقة المستهدفة بالنشر في تلك الأمسية تسجيل بالعود لأغنية “البت الحديقة” للشاعر الجميل الراحل الأستاذ خطّاب حسن أحمد.

ولاحظت وقتها اختلافاً طفيفاً في بعض مفردات نص الأغنية مقارنة بالتسجيلات الأخرى المعروفة، وجرفني التأمّل حول ذلك الاختلاف وإن كان بفعل مصطفى الموصوف بأنه المتدخّل بالتعديل على كثير من النصوص التي يغنيها..!

وكما جرت عادة النشر على تلك المواقع، عملت “تاق” لمجموعة من الأصدقاء وكان من بينهم الشاعر خطاب حسن احمد.

وكتب خطاب تعليقاً لطيفاً أسفل البوست اكد فيه أنها المرة الأولى التي يستمع فيها لهذا التسجيل ووصفه بـ”النادر فعلا”. وتمنيت وقتها لو أن خطاّب تطرق لمسألة الاختلاف في مفردات النص تلك وعبرت عن هذا في تعليق اسفل مداخلته، إلا ان خطاب لم يظهر مجددا.

وفي وقت متأخر من ليل ذات اليوم فاجأني خطاب باتصال عبر الماسنجر ابتدره بالسلام وبالتأكيد على انه متابع جيد لكل ما يُنشَر عن مصطفى سيد أحمد وتجربته.

وبدا واضحاً ان خطّاب قد قرر في تلك الليلة 4 يونيو 2020م أن يخصني بمسامرة لطيفة موضوعها مصطفى.

تحدث خطّاب عن تجربة مصطفى سيد احمد بشكل عام. وعن اثرها الاجتماعي والسياسي. وتحدث عن ثورة ديسمبر 2018 وعن اعتصام الثوار بمقر القيادة العامة للجيش السوداني كأحد أهم الأحداث في تاريخ السودان وكأحد اهم المعالم في مسيرة نضال شعبه.

وأكّد على أن مصطفى سيد أحمد كان هو الفنان الوحيد الذي خُصِّصَت له خيمة في ساحة هذا الحدث الاستثنائي. واوضح خطاب ان هذا ليس غريباً أبداً، بل اتساقاً مع واقع ان مصطفى وعبر فنه قد بشّر باكراً بالثورة، كما انحاز بمجمل غنائه لهموم الوطن وشعبه.

وربط خطّاب ألحان مصطفى بالدراما، وقال إن مصطفى اشتغل في مشاريعه اللحنية على نوع من التجسيد الدرامي للقصيدة المُغنّاة، فالنص عند مصطفى وعن طريق اللحن يتحوّل لمجموعة من المشاهد الدرامية المتتالية على امتداد الأغنية. وقال ان مصطفى استفاد من التجارب التي كانت له مع المسرح، فطوّع صوته بالامكانيات الضخمة التي فيه، وطوّع خياله بالجموح الذي شهدناه عبر ألحانه، مُحلّقاً نحو أُطر موسيقية درامية عالية الجمال من خلال أغنياته.

وتحدث خطاب عن ان مصطفى وأثناء فترة دراسته في معهد الموسيقى والمسرح قد صادق نفر مميز من طلاب المسرح من أمثال يحيى فضل الله وقاسم ابو زيد وغيرهم. فنشأت علاقات قوية بينه وبينهم وانتِجت اعمال غنائية ومسرحية ذات قيمة فنية عالية.

بداية التعاون مع مصطفى

ويتحدث خطاب عن ان بداية تعاونه مع مصطفى سيد احمد كان عبر أغنية “جلبت ليك من بلاد الله البعيدة”.

وحكى خطاب انه وبُعيد مطلع الثمانينات زاره زميله الشاعر والمسرحي يحيى فضل الله وتحدث معه عن ان مصطفى “فنان كويس ومجتهد وبغني غنا جميل.. اديو غُنا ياخ.. نحنا كلنا اديناو”. واسترسل خطاب أنه وبتشجيع وتحريض يحيى اخذ ورقة مكتوب عليها النص وذهب بها إلى مصطفى.

ويرصد خطاب تطاول الفترة الزمنية من ذلك الحدث من دون أن تظهر الأغنية للناس..!!

ويسترسل: ثم تصادف ان اشتركنا، انا وعدد من الزملاء المسرحيين في احد العروض في مدينة ود مدني في منتصف الثمانينات. وكان الراحل مصطفى من ضمن المشاركين في العرض حيث انه كان يفضل ان يكون موجودا بنفسه في الأجزاء الغنائية التي تتخلل العرض المسرحي.

ويواصل خطاب: “في الاستراحة وبعد واحدة من البروفات ناداني مصطفى وكان شايل عودو في يدو وقال لي:

انا عايز اقول ليك حاجه يا خطاب لكن خايفك تزعل مني.. عايزك توعدني انك ما تزعل”.

يقول خطاب “قلت ليو: قول.. ما بزعل. قال لي: الورقة الفيها النص الشلتو منك.. ضاعت.. وعايزك تكتب لي النص تاني”.

ويقول خطاب انه اعاد كتابة النص لمصطفى الذي ابتسم بعد استلم الورقة. وطبّقها على شكل رفيع عجيب ثم ادخلها في تجويف ما بين ثنايا العود..!

ويواصل خطاب: “تاني يوم ناداني وقال لي: اقعد.. اسمع. وبدأ يعزف على عوده مقدمة موسيقية قصيرة.. بعدها دخل في “جلبت ليك.. من بلاد الله البعيدة”.. الخ.

وهنا سكت خطاب طويلا وكأنه يسترجع تفاصيل تلك اللحظة. فانتهزت الفرصة لأسأله حول اغنية “البت الحديقة” وحول ذلك الاختلاف الذي ظهر في التسجيل في بعض مفردات النص..!!

وأوضح خطًاب أنه في الأصل لم يعط نص أغنية “البت الحديقة” لمصطفى..!!

واضاف سريعا وكأنه توقع دهشتي، انه كان من المفترض ان يكون الاستاذ يوسف الموصلي هو ملحّن ومؤدي الأغنية. ولكن ووفقاً لحديث الموصلي مع خطاب، فإن مصطفى قد اخذ القصيدة بمعيّة قصائد اخرى في الفترة التي تجاور فيها مصطفى والموصلي في السكن في مصر في بداية التسعينات.

وتحدث خطّاب عن ان مجموعة من الأصدقاء حوله كانت لهم تحفظات على ألحان وأداء مصطفى سيد احمد. وكان رأيهم ان نص “البت الحديقة” ما كان يجب ان يذهب لمصطفى أبداً..!

وهنا لم استطع ان امنع نفسي من مقاطعة خطاب وسؤاله عن رأيه وانطباعاته حول لحن أغنية “البت الحديقة” خصوصاً وأن مصطفى قد صمّم لحناً قصيراً من دون تطويل في المقطوعات الموسيقية واللزمات ومستصحبين أيضاً تحفظات أصدقاء خطاب حول مصطفى وألحانه..!

واجاب خطاب بأن مصطفى ومن خلال اللحن الذي اختاره قد حافظ على ثورية النص. واضاف بأنه لا مجال للشك في أن مصطفى قد نجح جداً في ايصال اغنية “البت الحديقة” للناس . فلم تعد “البت الحديقة” قصيدة للشاعر خطاب، بل اصبحت وبفضل مصطفى ملك لكل الشعب السوداني.

وقال إنه أينما ذهب وجد البت الحديقة وتحدث ان اسمه كشاعر في المنابر اصبح مرتبطا بها.

وضرب مثلاً بأن الشاعر هاشم صديق وعلى الرغم من الكم الهائل لقصائده إلا أن نص “حاجة فيك” الذي تغنى به مصطفى يظل معلماً بارزاّ بسبب اللحن الذي اختاره لها.

وحول الاختلاف في النص الموجود في التسجيل المذكور في بداية هذا المقال مقارنة بالتسجيلات الأخرى، تحديداً مفردتي “شديدة” و”شارحة” والتي استخدمها مصطفى في:

(آملة مزدهرة و”شديدة”)

و..

(“شارحة” للناس الطريقة وللعصافير الجهات)..!

تحدّث خطاب عن ان مصطفى تدخل بشكل محدود في النص واستبدل مفردتي “شديدة” و”شارحة” بمفردتي “جديدة” و”واصفة” على التوالي.

وتحدث خطّاب عن انحيازه للمفردة الشبابية الجديدة، وكيف أن مفردة “شديدة” تنتمي وبشدة لهذا الانحياز.

“ضاحكة منتصرة وعنيدة.. آملة مزدهرة وشديدة”.

وأضاف انه وعلى الرغم من هذا الانحياز إلا أن مفردة “جديدة” التي استخدمها مصطفى كانت أكثر انتماءً لمضمون النص. وهو ما شجع خطاب على عدم الاعتراض.

ويقول خطاب بأنه راضٍ تماما عن التغيير الذي احدثه مصطفى في النص.

وتحدث خطاب عن انه سبق ان تعاون مع فنانين آخرين مثل الأستاذ ابو عركي البخيت الذي تغنى بقصيدتي “خطوط التماس” و”صاحبة في الزمن الصعب”. والفنان الهادي الجبل الذي تغنى بأغنية “يا زهرة” وبأغنية “اسباب العسل”. والفنانة ياسمين ابراهيم في اغنية “وأنا لافي في شارع مافي” من ألحان يوسف الموصلي، وغيرهم من الفنانين والأغنيات.

وربما لاستشعار خطّاب بتقاصر العمر تمنّى عبر تلك المسامرة ان يكون هناك تسريع لاخراج تلك الأعمال التي لا تزال قيد التلحين.

تمنيت ألا تنتهي تلك المسامرة أبداً. كما تمنيت لو تكررت مرات ومرات تحت عناوين وموضوعات أخرى، خصوصاً وأن خطاب رجل مثقف ومبدع متعدد في مواهبه وله طريقة مميزة في السرد وله منظوره الخاص في التعاطي مع الموضوعات.

ولم يمهلنا القدر إذ رحل الشاعر خطاب حسن أحمد مساء السبت 16 أكتوبر 2021م مخلفاً وراءه سيرة عطرة وإرثاً نوعياّ من الأعمال الشعرية والمسرحية، فخطّاب من أبرز الشعراء الذين عرفتهم الساحة الأدبية والمسرحية والإذاعية في عقد الثمانينات والتسعينات، غرّد داخل الوطن وغرد في المنافي التي تفرضها المواقف.

لخطّاب الرحمة والمغفرة ولأهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان.

الوسوماعتصام القيادة العامة للقوات المسلحة البت الحديقة الثورة السودان خطاب حسن أحمد محمد كبسور هاشم صديق يحيى فضل الله يوسف الموصلي

مقالات مشابهة

  • جامعة قناة السويس تواصل فعاليات مهرجان المسرح الجامعي
  • مسامرة «موضوعها مصطفى» مع الراحل خطاب حسن أحمد
  • الثقافة المصرية تشارك في مهرجان الشارقة القرائي للطفل بدورته الـ16
  • وزارة الثقافة المصرية تشارك في مهرجان الشارقة القرائي للطفل بدورته الـ 16
  • وزارة الثقافة تشارك في مهرجان الشارقة القرائي للطفل بدورته 16
  • وزير الثقافة يلتقي الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب ويجري جولة موسعة بأجنحة مهرجان الشارقة القرائي للطفل
  • الملك يأمر بتعيين الأمير عبد العزيز بن سلمان رئيسًا لمجلس أمناء "كاوست"
  • مصر والإمارات تواصلان تعزيز الروابط الثقافية في مهرجان الشارقة القرائي للطفل
  • وفاة إبراهيم علوان رئيس نادي الاتحاد السابق
  • مهرجان المسرح المدرسي العاشر يختتم فعالياته غدًا