توزيع منهج الجغرافيا للصف الثالث الثانوي 2024.. ضع خطة لكل وحدة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
استعدادت كثيرة يقوم بها الطلاب قبل بداية ماراثون امتحانات الثانوية العامة، إذ ينشغلون بمراجعة المواد الدراسية المختلفة ومن بينها منهج مادة الجغرافيا، من خلال تجميع أهم المفاهيم ونقاط المنهج وأبرز الأسئلة المتوقعة، ويعتبر توزيع منهج الجغرافيا للصف الثالث الثانوي 2024، من الطرق التي تيسّر عليهم وضع خطة لكل وحدة في المنهج لتحقيق أعلى عائد للاستيعاب.
وقدم مدرس الجغرافيا محمد رفعت، لقراء «الوطن» توزيع منهج الجغرافيا للصف الثالث الثانوي 2024، التي تدور حولها الامتحان من الأسئلة الاختيارية والمقالية، ويمكن تناولها في التقرير التالي:
مدخل لدراسة الجغرافيا السياسية. الوحدة الأولى: الدولة في الجغرافيا السياسية. الدرس الأول: «الدولة» تعريفها وأنواعها الدرس الثاني: المقومات الطبيعية لقوة الدولة. الدرس الثالث: المقومات البشرية لقوة الدولة. الدرس الرابع: النظام السياسي والانتخابي بالدولة. الوحدة الثانية في توزيع منهج الجغرافيا الوحدة الثانية: المشكلات السياسية. الدرس الأول: الحدود السياسية مفهومها وأهميتها ووظائفها. الدرس الثاني: أنواع الحدود السياسية. الدرس الثالث: تطور خريطة العالم السياسية والمشكلات المرتبطة بها. الدرس الرابع: مشكلات اقتصادية ذات بعد سياسي.الدرس الخامس: مشكلات اجتماعية ذات بعد سياسي.
الوحدة الثالثة في الجغرافيا الوحدة الثالثة: التكتلات الاقتصادية والأحلاف العسكرية. الدرس الأول: التكتلات الاقتصادية. الدرس الثاني: الأحلاف العسكرية. الوحدة الرابعة في مادة الجغرافيا الوحدة الرابعة: العلاقات الدولية والنظام الدولي الجديد. الدرس الأول: ماهية العلاقات الدولية. الدرس الثاني: النظام العالمي الجديد. موعد امتحان منهج الجغرافيا للصف الثالث الثانوي 2024وأكد على مراعاة أن يوم 6 يوليو 2024 موعد امتحان مادة الجغرافيا، لذلك يجب التركيز على توزيع منهج الجغرافيا للصف الثالث الثانوي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثانوية العامة الثانوية العامة 2024 امتحانات الثانوية العامة الدرس الثانی الدرس الأول
إقرأ أيضاً:
الشيباني في بغداد البراغماتية السياسية تنتصر
بقلم : هادي جلو مرعي ..
على مدى أسابيع بعد التغيير الذي حصل في سوريا وأدى الى زوال نظام الأسد فإن تداعيات ذلك على العراق ينبغي أن لايسمح لها بأن تكون سلبية بل يجب التعاطي معها بوصفها تحولا سياسيا كبيرا يؤثر في المحيط وفقا لطبيعته ونوع التعامل والمواقف التي تصدر من الآخرين، وهو أمر متبادل بين الدولة السورية والدول الأخرى التي تنظر للأمر وفقا لمصالحها، وليس عواطفها وإنفعالات من يريد التحكم بالأمور وفقا لرغبة وطموح، وليس بناءا على مصلحة وطنية عليا جامعة تؤسس لواقع أفضل.
الشيخ خميس الخنجر، وفي قراءة متقدمة للأحداث، ومدى تداعياتها وتوسعها، وبناءا على معطيات على الأرض، ولنوع العلاقات المتينة التي تصله بقيادات دول الجوار، والفاعل السياسي المحلي نبه الى ضرورة التعاطي الواعي مع السلطات الجديدة لضمان مصالح العراق، والتواصل مع المنظومة السياسية في دمشق التي تلقت إشارات من جميع دول العالم بغية البحث في سبل التعاون من أجل تحقيق الأهداف الطبيعية لكل سلطة، وهي خدمة أبناء الشعب، وتوفير الخدمات، ومنع الإنزلاق الى الفوضى، ومراعاة مصالح الجوار، وإرسال إشارات الطمأنينة الى كل من يتخوف من تداعيات بعينها.
زيارة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني الى بغداد تمثل رغبة مشتركة لدى البلدين لبحث القضايا ذات الإهتمام المشترك خاصة وإنهما يتشاركان حدودا طويلة، ومصالح سياسية وإقتصادية وثقافية، وتوجد جالية سورية كبيرة في العراق، وهناك مخاوف نتيجة وجود جماعات مسلحة تعمل على طرفي الحدود، وهي بحاجة الى ترتيبات ليكون التعاون المستقبلي في مجال الأمن والإقتصاد أكثر حيوية وفائدة للجميع، مع إستمرار التحديات الجسيمة، ووجود إسرائيل كعامل تهديد لدول المنطقة، وتداعيات مايجري على الأوضاع في البلدين. وكل ذلك يؤكد نجاح الرؤية التي قدمها الشيخ خميس الخنجر، والتي تتلخص بأن تجنب المخاطر ليس بالإنغلاق والخوف، بل بالتواصل المثمر، ومناقشة كل قضية، ووضع أسس متينة لعلاقات مثالية، أو قريبة من ذلك…